بالنظر إلى الجدالات الواردة بشأن الذكاء الاصطناعي واستبداله للمدرسين التقليديين، ومن ناحية أخرى، جدليات فتاوينا الأخلاقية والإسلامية الحديثة، قد يكون من المفيد التفكير في كيفية الجمع بين كلا العالمين - القوى التحويلية للذكاء الاصطناعي والثوابت الإرشادية للإسلام - للحفاظ على جوهر العملية التربوية البشرية والممتثلة للشريعة عند تقديم التعلم بالموجه الذكاء الاصطناعي.

هل بإمكاننا توظيف الذكاء الاصطناعي كأداة لتوجيه وتعزيز فهم أفضل للقيم والمعايير الإسلامية بينما يضمن المدرسون المحترفون المُلتزمون تأكيد النمو العقائدي والشخصي لدى طلابنا؟

#المتعلقة

1 Mga komento