الإشكالية الناشئة: كيف يعزز الذكاء الاصطناعي حضور المغرب الريادي عالميًا ويضمن الاعتراف الكافي للأحداث الرياضية المحلية؟

يتمتع المغرب بحضور ديناميكي وثيق الصلة بالعالم ضمن مشهدٍ رياضي وجديد رقمياً ناشئ.

لكن رغم الاهتمام الدولي، لا تزال بعض الأصوات داخل المغرب تساهم بإعادة تأكيد الحاجة الملحة لتعزيز الصورة العامة والأثر الثقافي المحلي لأحدثاته ومعاركه الرياضية الدولية - باعتبارها أداة فعالة لتعبئة الشعب وتوحيده خلف القضايا الوطنية والقارية.

فكيف يمكن لمنظومة ذكية بالذكاء الصناعي مساعدة الدول المغربية فى تحويل تلك المعارك sports events والتحديات الاقتصادية والرقمية إلى أدوات مؤثرة بشكل أكبر على الصعيد الثقافي والجماهيري، مما قد ينتج عنه المزيد من الفرح والإلتفاف الشعبي وراء المدن الرائدة عالمياً كمدينة مراكش وما تقوم ببناءه من سمعة فريدة ومراكز جاذبة لمختلف الاحداث العالمية ؟

!

وهذه حقا فرصة ذهبية لحكومة وسلطات مغربية كي تقود الطريق باتجاه خلق فرص اقتصادية وإعلامية غير مسبوقة , وذلك باستثمار أفضل لكل ما تقدمه الثورة الرقمية الحديثة وفنونها الخدمية ذات الروبوت الآلي .