"إن النهج الحالي لمناقشة أزمة الهوية العربية يفتقر إلى الشمولية اللازمة.

نحن نقوم بدراسة الظاهرة من خلال عدسات ضيقة - الثقافة، اللغة، السياسة والدين - لكننا نتجاهل العنصر الأكثر أهمية: الإنسان نفسه.

الحل الحقيقي يجب أن يبدأ بفهم وتلبية الاحتياجات النفسية والعاطفية والجسدية للأفراد العرب.

إن أولئك الذين يشعرون بالإحباط والضياع هم قلب المشكلة.

إذا تمكنّا من تزويدهم بالأمان النفسي والاجتماعي، ربما سنرى تغيرات جذرية في مواجهة تلك التحديات.

دعونا نركز جهودنا على تنمية شخصية الإنسان العربي الحديثة.

"
#تعتبر

12 Komentar