في ظل اعتمادنا المتزايد على التعلم الرقمي، قد يكون الوقت مناسباً للبحث عن "الفجوة الأخلاقية" – وهو مصطلح يشير إلى التباينات الناجمة عن التفضيل غير متعمد لأحد أسلوبَي التدريس على الآخر عند الجمع بينهما.

إن غرس قيم مثل التفاهم والتواصل، فضلاً عن الروابط الاجتماعية والقيم الإسلامية، أمر ضروري لإعداد جيل قادر على الاستفادة من تقنيات القرن الواحد والعشرين بينما يحافظ أيضا على الأصالة والثراء الثقافي.

دعونا نتساءل حول كيفية ضمان عدم خسارة الجوانب الفريدة للهويتنا ضمن هذا التحول نحو العالم الرقمي.

1 Komentar