في سياق البحث المستمر عن توازن عادل بين الاصالة والاستجابة للعصر الحالي، قد يكون من الجدير بالنقاش كيفية تأثير هذا التحول على دور الأسرة كمؤسسة أساسية داخل مجتمعنا الإسلامي.

إن تماسك وقيم البيت المسلم أمر حيوي لاستقرار الأفراد والمجتمع ككل.

بالتالي, فإن تحديث قواعد التعامل والعادات المنزلية بحيث تتوافق مع المعايير الإسلامية والمعاصرة سيكون اختبار حقيقي لكفاءة رؤيتنا للإصلاح.

هل بالإمكان ضمان عدم تضرر الوحدة العائلية وانتقال القيم خلال عملية التحديث تلك؟

#وليس #والبحث #الإصلاح

1 Комментарии