ثريد : قصة مرض سيدنا أيوب ♥️

إذا مشغول فضلها وارجع لها بعدين ♥️ https://t.co/JnmXJAWc9k

في البداية اعزائي تنويه مهم لمن يُشاهد التغريدات وهو ليس من متابعيني، حسابي اقدم فيه ثريدات مختلفة بإستمرار، متابعتكم شرف لاخوكم، فعلوا التنبيهات وحيّاكم الله ?❣️ https://t.co/fvXe4pSm9C

ذات فترة من الزمان ابتلى الله سبحانه وتعالى عبده ونبيه سيدنا أيوب عليه السلام حيث ابتلاه بفقدان جميع ما يملكه من رزق وفير كما أنه قد أصابه بمختلف أنواع الأمراض ، حيث تغلغلت في جسده تغلغلًا إلا أن قلبه وكذلك لسانه لم يصبهما أي أذى .

كان نبي الله أيوب ، عليه أفضل السلام ، مداومًا على ذكر الله ، جل علاه ، في أي وقت ، سواء أكان بالليل ، أو كان بالنهار ، وقد ابتعد جميع الناس عنه بسبب مرضه ، حيث أنهم قد نفروا منه ، واجتنبوا جميعهم الجلوس معه

إلا زوجته ، هي فقط من بقيت بجواره ، تقوم على رعايته ، وخدمته ، وأخذت تحسن إليه ، من دون أي شكوى ، وكانت الزوجة تعمل لدى الناس كأجيرة ، حتى كانت تحضر الطعام إلى سيدنا أيوب