[1] في عام 2012 قام الملك عبد الله بإلغاء أوبريت الجنادرية الغنائي تضامناً مع الشعب السوري. وقد قيل

[1] في عام 2012 قام الملك عبد الله بإلغاء أوبريت الجنادرية الغنائي تضامناً مع الشعب السوري. وقد قيل في البيان المنشور في جريدة الرياض: "تضامناً ووقوف

[1] في عام 2012 قام الملك عبد الله بإلغاء أوبريت الجنادرية الغنائي تضامناً مع الشعب السوري.

وقد قيل في البيان المنشور في جريدة الرياض: "تضامناً ووقوفاً مع الأشقاء من الشعب السوري، وما يحدث من سفك لدماء الأبرياء وترويع للآمنين، إضافة إلى ما حدث في مصر الشقيقة من أحداث أدت إلى https://t.co/iJgJr8YwXN

[2] وفاة العديد من الأبرياء، إلى جانب ما جرى ويجري في اليمن وليبيا الشقيقتين من أحداث مؤسفة ذهب ضحيتها العديد من الأبرياء، وما مرت به تونس الشقيقة من أحداث مؤلمة".

علماً أن الحفلات الغنائية محرمة على كل حال، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "المسلمون تتكافأ دماؤهم".

[3] فدم السعودي ليس بأغلى من دم السوري والعراقي والفلسطيني.

وما يحدث اليوم في فلسطين فاجع بكل المقاييس، وانتهاك الاحتلال غير مسبوق بحسب بيان الخارجية السعودية.

يكفيك صور الأطفال وحادثة قصف المستشفى التي هزت العالم.

وحين تقرأ كلامه عن التطور تظنه يتحدث عن تطوير منظومة صواريخ

[4] لا أنه يتحدث عن حفلات غنائية ومسرحيات كوميدية وألعابٍ في بلد رأينا بعض مشاهيرهم يحدثنا عن مفاسد الوقفات الاحتجاجية، وليته انتبه أيضاً لمفاسد الاختلاط في الحفلات الغنائية.

التطور حقاً هو ما يحدث اليوم من كثير من أهل الإسلام في إحياء الولاء والبراء والدخول في الحرب الإعلامية

[5] والاقتصادية لمن لم يستطع الدخول في القتال المباشر.

(نحن مستهدفون) الشماعة التي يُعلَّق عليها رد كل نصح، وأجزم بوجود تربص واستهداف من بعض الناس، وأجزم أيضاً بأن المتحدث وأمثاله أعطوهم ألف فرصة ليشفوا غيظهم.


حنفي الدرويش

6 Blogg inlägg

Kommentarer