“بدأت حياة المسلمين في الأندلس بفرح،وانتهت بحزن ،ولذلك كانت شبيهة بمسرحية مكونة من عدة فصول ، أسوأها

“بدأت حياة المسلمين في الأندلس بفرح،وانتهت بحزن ،ولذلك كانت شبيهة بمسرحية مكونة من عدة فصول ، أسوأها الفصل الأخير ،وذاك الذي استسلمت فيه(غرناطة) للنصا

“بدأت حياة المسلمين في الأندلس بفرح،وانتهت بحزن ،ولذلك كانت شبيهة بمسرحية مكونة من عدة فصول ، أسوأها الفصل الأخير ،وذاك الذي استسلمت فيه(غرناطة) للنصارى” . https://t.co/1Ecg2OPMTO

"قال ابن داود الغرناطي:(من أضاع اللغة العربية فقد سُلبت سلطته...)

"فما أن حلَّ القرن الثامن عشر الميلادي إلا وظهرت (لهجة أندلسية خاصة) يتعامل بها الموريسكيون ،وهي لهجة ورثت عن(العربية) مفردات متعددة كما ورثت مخارج الحروف وتركيب الجمل ".

"قال أحد الأندلسيين من الجيل اللاحق :(ولأنهم أجبرونا على لغة غير مناسبة كما لو أُجبرنا على ليس حذاء غير مناسب وصغير مما ضيق عليناجدًا،فتحوَّل الحذاء مع الأيام وتبدَّل ،إلى أن وصلنا من نظام تفاهم مفروض وغير ملائم إلى نظام يتناسب أكثر مع خصوصيتنا..)"

"إنها (لغة) اضطر العرب الأندلسيون إلى ابتكارها (للتعبير عن أفكارهم ومشاعرهم والمحافظة على البقية الباقية من تراثهم الديني المكبوت في صدورهم..)

"لغة مشتقة من القشتالية المفروضة عليهم والعربية المكرهين على تركها،حيث اختلطت بها ألفاظ عربية وأعجمية مختلفة من اللهجات القديمة والمعاصرة ولاسيما اللغة الرومانيةلغة المستعمرين أيام الدولة الإسلاميةوتسمى اللغة اللاتينية".


مرح الشاوي

4 Blog Beiträge

Kommentare