#للوقاحة_عنوان
علي مدار سنين ونحن نتحدث عن حقيقة المنظمات الحقوقية التابعة للأمم المتحدة ومنها منظمة العفو الدولية
قلنا أنها منظمات وظيفية مخابراتية تسيطر عليها الولايات المتحدة الإجرامية لممارسة الضغوط علي الدول المختلفة ومنها #مصر وتنفيذ الاهداف والخطط المخابراتية الصهيوماسونية
وها هي منظمة العفو الدولية تكشف عن وقاحتها وعن وجهها القبيح وتتدخل في شئوننا الداخلية وتشجع علي مخالفة القوانين المصرية ودخول بلادنا بغير الطرق القانونية وعن طريق عصابات تهريب الأفراد في هجرة غير شرعية من خلال أختراق حدود الدولة أعتمادا علي الدروب الصحراوية
وعندما قامت #مصر
بضبط حدودها وقامت بإعادة بعض الحافلات التى يتواجد بها مهاجرين غير شرعيين
تتحرك تلك المنظمة المشبوهة التى تغض الطرف عن جرائم الإبادة الجماعية والمجازر بفلسطين والتي راح ضحيتها مئات الألاف من البشر وعن جرائم الحرب التي ترتكب ضد الشعب السوداني بالسودان
وضد الشعب الليبي بليبيا
وجرائم الماجوس ضد السنة في العراق وسوريا واليمن ولبنان
والجرائم الصهيونية ضد الشعب السورى بالغارات اليومية
وتكتب تقرير تستنكر فيه قيام مصر بتفعيل قوانينها وضبط حدودها ومواجهة عصابات ومافيا تهريب الأفراد المتاجرين بالبشر
أى أنها لا تري المذابح والمجازر حروب الإبادة الجماعية
في جرائم يومية ترتكب ضد الإنسانية
وتري حماية مصر لنفسها وتفعيل قوانينها وضبط حدودها علي أنها عمل ضد الإنسانية
أى إنسانية تلك التى تتحدثون عنها؟؟؟
هل إنسانية المنظمة تراها في من يحافظ علي سيادته ويضبط حدوده
بينما المجازر والمذابح والإبادة الجماعية تراها المنظمة عمل داعم للإنسانية
