وقت تولي كيكي سيتيين، قلت، رغم حبي له وتمنياتي بتدريب الفريق في 2017 بعد اللوتشو، لكن الآن الوضع مختلف، والمهمة قد تكون كبيرة عليه، وهذا ما يحدث حتى الآن.

أشعر بأن سيتيين يعيش نفس مصير سامباولي مع الأرجنتين، كوتشات كويسة وعندها فكر، لكن يحتاجون للوقت والتجربة، وهذا غير متاح

الفريق كان أحسن بالشوط الأول؟ أيوة ، وأضاع 3 فرص،

الريال كان أفضل بالشوط التاني؟ أيوة، وأضاع 3 فرص، وأول هدف له دفليكشن

لكن رهان سيتيين على 4-4-2 بدلا من 4-3-3، وضعه فيدال يمين، جريزمان يسار، حتى تغييراته المتأخرة والمتحفظة، كل هذه القرارات عكس شخصيته، تشعر وكأنه مقيد وخايف،

رهانات سيتيين قد تكون سبب في سيطرة الفريق على الشوط الأول، حتى عندما أشرك مهاجم بدلا من وسط، الفريق استقبل، هنا القصة مش قصة قرار صح أو خاطيء بقدر ما هي قرارات تبدو عكس قناعات الرجل، وهذه هي المشكلة.

آه الوقت صعب، والضغوطات رهيبة، والسكواد معدوم، لكن مش دي كرتك ولا دي افكارك.