- صاحب المنشور: رياض القرشي

ملخص النقاش:
بالتأكيد يمكنني أن أقدم لك مخرجات النوع المطلوبة. لاحظ أن النقاش حول التخطيط المسبق وترجيحاته يبدو أنه ليس من حيث الخلافات الكبيرة ولكن من خلال بعض الإضافة والتباينات الصغيرة بين بعض الأشخاص حول الضرورة في التخطيط أو الضرورة على التوازن بين التخطيط والمفاجأة. في بداية النقاش، يقترح وليد بن الطيب أن يبقى التخطيط المسبق موجودا على الرغم من وجود مخاطر وغموض بعض الأشياء. كما يقول إنه حتى لو كان هناك تفاؤل غير متناسب بين المتوقع والمحقق، فلا يعني ذلك بالضرورة أنه لا ينبغي أن يبقى هناك تخطيط. بعد ذلك يتبعها مجدولين بن مبارك ويقول: "أتفق معك أن الحدود المفروضة من حيث البعد والجدل في التخطيط المسبق هي ما يؤدي إلى عدم استيعاب الفكرة الأصيلة والابتكار. ولكن لا يعني ذلك بالضرورة أنه سيكون هناك تفاؤل غير متناسب بين المتوقع والمحقق أو أننا سنبذل كل المحاولات لتحديد أهداف واضحة دون أي تخطيط بل يفضل أن يكون لدينا منهجية أكثر كفاءة في النهاية، من الضروري استثمارًا متوازنًا بين الالتزام بالتخطيط المسبق والتوخي الجاد للتفاؤل والتفكير بشكل مستقل". يعتبر مجدولين بن مبارك أنه يجب أن يكون هناك توازن بين التخطيط المسبق والتفاؤل والتفكير بشكل مستقل. بعد ذلك يتبعها مريم التونسي وذات وجهة نظر مشابهة تقريبًا.