جيل #السبعينات ليسوا شيباً .. وصلوا لسن الكهولة نعم ، ولكن روحهم تظل مِلؤها التفاؤل والشباب .. جيل عاصر أحداث ومتقلبات عديدة ربما لم يتاح لغيره معايشتها وإدراكها.

#السبعينيات

#الثمانينات

*الصورة من حساب @s3odi_gdeem https://t.co/cK0PCyou9D

الجيل الذي ولد في #السبعينات لم يمسك هاتفاً ذكيا طوال يومه بل كان يحتضن #مجلةماجد بلهفة ، جيل تشرّب قِيمه من برامج هادفة كـ #افتحياسمسم وتسمّر أمام التلفاز ليتابع أعمالاً نظيفة مثل مسلسل إلى أبي وأمي مع التحية. https://t.co/W7TaAlRjOs

جيل #السبعينات لم يكن متصلا بالانترنت في صباه .. ولكنه كان متصلا بالملاعب الترابية يركض خلف الكرة بحماس ليسجل هدفاً ويرفع يده كنجمه الأسمر #ماجد_عبدالله .. https://t.co/me54wkSozO

جيل #السبعينات حظي بمعاصرة أبرز منجزات الرياضة على مستوى الكرة السعودية في صباه حيث فوز الأخضر بكأس آسيا والتأهل للألعاب الأولمبية لأول مرة ١٩٨٤ وكان طقم الأخضر يوزع مجانا من وزارة المعارف آنذاك. https://t.co/TlSEoHiSvH

جيل #السبعينات أكثر الأجيال معاصرةً للصحوة بكل مافيها ، من محاضرات دعوية ومخيمات شبابية ومراكز صيفية بخيرها وشرها وختمها بعضهم بحرق البومات صوره وذكرياته .. https://t.co/AgfcaGWC4x