يعد فقدان الشهية حالة طبية خطيرة يتميز بانخفاض ملحوظ في تناول الطعام ووزن الجسم بشكل غير طبيعي. يمكن أن تؤدي هذه الحالة إلى العديد من المضاعفات الصحية الخطيرة إذا لم تتم معالجتها مبكرًا. فيما يلي بعض الأعراض الشائعة لفقدان الشهية بالإضافة إلى الأسباب المحتملة لهذه المشكلة:
- الانخفاض الحاد في الوزن: أحد أكثر علامات فقدان الشهية شيوعاً هو انخفاض كبير وغير مقصود في وزن الجسم. قد يصبح الشخص نحيفًا جدًا ويلاحظ الآخرون تغير مظهر جسده.
- التغيرات في العادات الغذائية: الأشخاص الذين يعانون من فقدان شهية عادة ما يتجنبون تناول الطعام تماماً أو يأكلون كميات قليلة فقط من الطعام يومياً. كما قد يركزون على نوع الطعام الذي يأكلونه ويتجنبون مجموعات غذائية كاملة مثل البروتينات أو الدهون بسبب مخاوف بشأن محتواها من السعرات الحرارية.
- الخوف المستمر من زيادة الوزن: حتى عندما يفقد المصاب بالفقدان الشهية الكثير من وزنه بالفعل، فإنه يشعر بأنه زائد الوزن ويمكن أن يدفع نفسه لإنقاص مزيد من الوزن. هذا الخوف غالباً ما يهيمن على تفكيرهم وانشغالهم اليومي.
- الصعوبات النفسية: المصابين بفقدان الشهية معرضون للإصابة بالاكتئاب واضطرابات القلق الأخرى لأن الضغط النفسي المرتبط بالمظهر الجسدي والعزلة الاجتماعية يؤثر سلباً عليهم نفسياً.
- تأثير سلبي على الصحة البدنية: ينتج عن نقص المغذيات الدقيقة ناتج عن قلة التغذية مجموعة واسعة ومتنوعة من المضاعفات الطبية بما فيها هشاشة العظام وضعف جهاز المناعة وفقدان كتلة العضلات وضعف القلب والكليتين والكبد. وقد يصل الأمر إلى حالات مهددة للحياة مثل عدم انتظام ضربات قلب شديدة ونوبات تشنج عضلية كارثية نتيجة للجفاف الشديد وفقر الدم الناتجين بدورهنّ عن الحرمان المتواصل للأطعمة والأدوية ذات الفائدة القصوى لجسم الإنسان كالكالسيوم وفيتامين د والمغنيسيوم والبروتين الحيواني والصوديوم والبوتاسيوم وما إليها ممن تتطلب توافر تلك المعادن لتحقيق مهام حيويّة داخل جسم الإنسان خاصةً متعلقة بمقاومة العدوى والحفاظ على مستويات الطاقة الطبيعية وضبط مستوى ضغط الدم ومستويات إزالة سموم وسحب مياه زائدة عبر عملية تصفية دموية نحو المثانة وكذا المحافظة على معدلات حموضة وعوامل تعادل لدمائه ليظل ضمن حدود تسمح للخلايا الذاتية التي تُكوِّن جميع تركيباته الداخلية والخارجية بالحفاظ علي نشاطاتها البيولوجيه المختلفه بلا اضطرابِ ولا خسارة لاحدى خصائص عملها الوظيفيه بصورة منتظمة وصحيحة وعلى فترات دورانية مثلى تناسب عمر كل خليه وسطو وظائف خلاياه الاخري المربوط بها ارتباط ترابطيا مباشراً لاسمح الله بالتضرر او الموت العقلي او الفيزيولوجي اثر نقص واحد منها لوحدته وباقيه باقي المقومات الاخرى الواجب توفرها لتتمكن تلك المسؤولة عنه بكفايتها وإدارت مسؤوليته بتوفيق من الرب عز وجل .
- العلاج والتدخل المبكر: الإدارة الناجحة لحالة فقدان الشهية تعتمد بشدة على طلب العلاج والدعم الاجتماعي والنفساني المناسبين منذ بداية ظهور لأولى المؤشرات عليه والتي تبدأ بإجراء اختبار تحاليل شامله شامله للمواد الأساسية للتزوّد والمعرفة بكميات المواد الداخلة وخروجها جسديا خارج اجسام المرضى ومن ثم تحديد مدى اتزان نظام تغذيتي الهضميه لديهم ومعالجة سوء الامتصاص الخاص بكل فرد منهم فالانتقال لنظام علاج متعدد الاسلوب أسلوب تعديدي لعلاجه سوف يساعد هؤلاء الأفراد ويعيد إليهم شيئا مما فقده ذواتهم ويلحق بهدم بناء حالتهم الصحيه كذلك فهو اول طريق لإعادة فتح باب رغبتهم وحماسهم لاستقبال اوقات جديدة مليئة بالأفعال المفيدة لهم ولغيرهم أيضا وذلك لما يحقق لهم مكاسب ماديه معنوية معنوية معنوية امتننت عليها روحي وانتقلت بحال ايجابي ساعتها بنسبة كبيرة تجاه الحياة مجددآ بلا رهبة منهي عنها تهدم صحتهم مرة أخرى لدى مواجهة أصعب تحديات العالم الخارجي الواقع حوله بعدد نجاحاتي الخاصة بي واستقلالية اكتساب خبرتي العمليه مهارات معرفتهم بغرض تساهم مساهمati في تحقيق نتائج محترمه وصف ثروه بشرية تنشد المجتمع تطوير افراد قادرون وثقت بهم ورعاية وتيسيرا لمساعدتي لمساعدة مجتمعاتي المختلفة انواع طبقات عصرة عصرذاكي بهذا المنوال المنوه عنه حديثا سابقا اعلاهُ .
مصادر:
* الجمعية الأمريكية للاضطرابات الأكل (\"National Eating Disorders Association\").
* الأكاديمية الأمريكية للأطباء العامين ("American Academy of Family Physicians").