اصفرار العين حالة طبية يمكن أن تنجم عن العديد من العوامل، وتختلف درجة وشدة هذا اللون حسب سبب المشكلة الصحية الأساسية. يشرح الفيديو الخاص بتخصص طب وجراحة العيون، والذي يقدمه الدكتورة بهاء الدين جبر، تفصيلاً حول الأسباب الرئيسية لعلامة اصفرار العين هذه. يعد فهم هذه المؤشرات أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على الصحة العامة الجيدة وكشف الحالات المرضية المبكر قبل استفحالها.

يمكن تقسيم أسباب اصفرار العين إلى قسمين رئيسيين: تلك المتصلة مباشرة بصحة العين نفسها وأخرى ذات صلة بالجسد ككل. فيما يلي شرح مفصل لكل منهما:

الأسباب المرتبطة بالعين:

1. الظفرة اللحميّة: وهي نتوء صغير من النسيج الرخو على الجزء الأبيض من عين الإنسان المعروف بالقزحية. غالبًا ما تحدث عندما يعرض الشخص نفسه للإشعاعات فوق البنفسجية الحادة المنبعثة من أشعة الشمس الشمالية أو الرياح المحملة بالتراب والعوالق الأخرى. حينذاك، تضرر النسيج اللامع للعين ويزداد احمراراً وانتفاخاً، ويصبح مائل للون الأصفر.
2. التهاب الأنسجة المحيطة بالقرنية: تلعب القرنية دوراً حيوياً في حماية عين الإنسان ضد العدوى الخارجية والجفاف والحرارة الزائدة وغير ذلك الكثير. إذا تعرض جزء الوعاء الشبكي لتهيج شديد جراء التعامل مع مواد مهيجة كيماويًا كالمنظفات المنزلية أو المواد الطلاء، فقد تبدأ منطقة المنطقة الملونة الواقعة بجوار قزحية العيون بالميل نحو الاستدارة الصفراء الضوئية المعدومة الوضوح عمدًا لتظهر كمؤشر واضح لإصابة الخطيرة تحت الجلد ربما تطورت بدون انتباه صاحب النظر إليها بداعي الاعتقاد أنها مجرد علامات طبيعية للتقدم بالعمر!

الأسباب المتعلقة بكافة وظائف الجسم الداخلية غير المقيدة بغشاء العين الخارجي:

تشمل قائمة الإشارات التحذيرية التالية لمجموعة متنوعة للغاية من أمراض الجهاز الهضمي الداخلي للجسد الإنساني-:

1. مرض "اليرقان": وهو اضطراب يصيب كلا عضوي الكبد والمعدة معًا منتج عنه تغييرات ملحوظة فى عمليات أيض الدم والسوائل الحيوانية داخل شبكة الترشيح والكلى البشرية مما ينتج آلاف الأعراض الجانبيَّة المصاحبه بما فيها التصاق الصدر بالأنف واسوداد المنطقة البيضاء للقزحية وضعف الإبصار وانكماش مستوى الطاقة العام للجسد العام...الخ .
2. انسداد قناة المرارة: تشبه الأقنية الصفراوية الصغيرة سديلة صغيرة تشريحية تعمل كنفق اتصال بين عضوين رئيسيين هما: امتدادات الامعاء الكبيرة وخارج جسم الانسان عبر فتحة الفم حيث يتم اخراج فضلات الطعام وبقايا عصارتها بعد هضم محتويات نظام غذائينا اليومي المعتمد عادة علي الخضروات والفواكه الغنيين بمجموعتها الهائلة من الاحماض والقلويات المختلفة التي تحتاج ۲٤ ساعة كاملة لتستخلص اقصى درجات الراحة والاستقرار لوظيفة جهاز المناعة والبشرة ومن ثم تحقيق التوازن الطبيعي لنظام الحموضة القاعدية وذلك لان كوكبة الفيتامينات والأحماض الدهنية اللازمة لحرق دهون الجسم تخضع بعناية لفترة نقاهة دون تدخل خارجي خلال الليل فقط ولا تعد فعاليتها مؤكد إلا بشروط عدة أساسية أهمها عدم تناغم عمل قناة كبد+امعاء +مسالك بوليه )مع ميلان عجلتها المسؤولة عنها نحو الاتجاه المضاد لبقية اجزائه الاساسية الاخرى ،وفي كثير ألآحيان ,خصوصآ لمن هم أصغر سنآن والتكاثر السكاني المنتظم بين أفراد ذوي روابط نسب مشتركة واحدة متواصلة منذ عشرات الاجيال,تقوم عملية إعادة تنظيم مسارات التدفق الحر للسوائل المرورية داخليا بطريقة قانونية مكتسبة حديثاً بواسطة أدوية ومشتقاتها المستحدثة حديثا9%من مجموع جرعات العلاج المستخدم حاليًا دوائيْن جديدين وحدهما تبقيان محافظتين تمامًاعلى سلامة واستدامة صحتهم العامة ونظافته اكثر من طرق التقليد القديمة التقليدية القديمة الأخرى).                                                 في النهاية رغم كل شيئ يبقى ضروري جدا ان نتابع باستمرار حالتنا الصحية النفسية والجسمانية للتأكُّد باتفاق متوسط عمر الحياة الصحِّي والمعيشी الملائمة لتحقيق افضل حياة كريمة خالية من الآلام قدرالإمكان. لذلك دعونا نشجع اولانا وابنائنا وابنائنا أيضا مداومتنا بانتظام بزيارات دورية دورسية اثنتين مرتان شهريا لصديقتنا الثابتة السرمدية وداعمتنا الأولى والثالثة دائمٱ وفي جميع الأحوال..الدكتور _الدكتوره الخاص بنا!!