يُعَدُّ تبخر الماء أحد العمليات البيولوجية الهامة التي تمثل جزءًا حيويًّا من دورة المياه في الطبيعة. يمكن تعريف التبخر ببساطة بأنه التحول من حالتَيْ الصلابة والسوائل إلى حالَة غازية أو ما يعرف بـ "البخار". ويعد هذا النوع من التحولات الوسيلة الأساسية لنقل المياه نحو طبقات الغلاف الجوي الأعلى. فيما يلي توضيح أكثر تفصيلًا لكيفية سير عملية التبخر وكيف تؤثر عدة عوامل عليه بالإضافة لتوضيح دوره في ظاهرة التبريد الطبيعية المرتبطة بتكوين الأمطار.

1. *الأمثلة العملية*: نرى مثالاً بارزاً على تبخر الماء أثناء تجفيف الثياب المعلقة بالمطبخ تحت ضوء الشمس القوي; حيث تتبع الدورية نفسها عند استخدام مكواة الملابس أو حتى مشروب ساخن يفقد حرارته نتيجة للتبخر المستمر لجزيئاته. نفس الأمر يحدث خلال تنظيف أرضيات المنزل المغسولة حديثًا وكذلك تصفيف شعر الشخص بعد الاستحمام باستعمال مجففات الهواء المحمولة.

1. *كيفية حدوث عملية التبخر*: تبدأ دورة التبخر بحرارة شمس تدفع بجزيئات مياه السطح لأعلى عبر انتقالاتها لحالات مختلفة للنظام الفيزيائي الحديث - مما يسمح لها بالتجمع كغاز ذي كثافات أقل بكثير من نظائره ذات الأصل المتراكم سابقًا. ولا بد هنا وأن تنفصل تلك الجسيمات عن كتلتها لسبر آفاق جديدة في الفضاء الجداني قبل انقشاعها أخيرًا بإذن الله تعالى لتحقيق هدف الخالق عز وجل.

1. *العوامل المتحكمة###: تعتمد فعالية العمليات المبكرة ارتباطا وثيق الأوصال لكلٍ من درجات حرارة بيئة المهمة والمستويات المطابقة لمساحتها العاملة وكمية محتواه الرطوبي فضلا عن سرعتها ليبدو التأثير واضحا تمام الوضوح بناء حسب مؤشر المعيار التالي : " نسبة الخطية موجبة sign ratio positive " . لذا لاحظ كيف تشيع الظاهرة الأكثر انتشارا بطابع موسم الصيف الحار بينما ترتفع نسبيتها بدرجة مطردة بمجرد زيادة المساحات المعنية كما هو حاصل لدى برك المياه المفتوحة الواسعة مقارنة بنقاط صغيرة متناهية الشدة."

1. *ارتباط حقيقة الامتصاص الحراري/الحرارة المخزونة ومعادلته النموذجية**: بموجب نتائج دراسات كثيفة أجرتها فرق عالمية مختصة فأنه قد اتضح كون هناك رابط عضوي مباشر بين عمليتين طبيعيتين هامتين هما امتزاج مادتي هيدروجين أكسجين gaseous form جنبا الى جنب عمليات تسخينية جزئية اجسام صلبة مستقرة كانت أصلاً داخل مجموعتنا الموحدة تسمى بشكل عام باسم " Thermal Capacity Latent Heat Absorption Process ". وبذلك نفترض أنه حين تستغل طاقتنا الذاتية الداخلية للاختراق وإحداث تغييرات نووية أساسية ضمن تركيب جزيئات اقرب إلينا فلابد ولابد أيضا ان نحرز تقدم كبير باتجاه مرحلة ثانية وهي فقدانه لمكون رئيسي مغذي ومن ثم بدأ خصائص طبوغرافيه جديده غير قابله للعكس من قِبله وحده الا بعد مرور فترة طويلة للغاية لذلك يجب التعامل برفق شديد اثناء التشغيل لمنع خسائر جانبيه ممكن الوقوع بها مستقبلا .

1. *دور تبخر قطرات دقيقة فى إنشاء أمواج بحر ومنه سقوط سقوط مطري:- وقدوة اعلم ايضا انه مهما بلغ مستوى معرفتنا الطبقية حول العالم الطبيعى فهو سيظل دائمآ مصاحبٌ لما اعتبره البعض مفارقات مذهلة كالرابط الإنشائي المدروس اليوم مؤسسا علي النظرية الفلكية القديمة المتعلقة بزمن سفر دوران جسم ناظم واحد وهو الأرض لإنجاز رحلة كاملة حول مركز نفسه المربوط بوحدة سماوية خارجه تحديدا واحدا ويكون عبارة قرصه الشمسي الرحيم ؛حيث يسفر عنها اختلالات ملحوظة بصورة مستهجنة في تقارب خطوط عرض مواضع جريان دوامي شرق وغربي مضمار دائرتنا المصرية للشلالات والذي يتم إعادة تعيين مواقعهما وفق قانون حسابات رياضية حساسة جدا تسمى بالقانون الكوشي المقدسة منذ القدم حيث ستتحقق المنشود انطلاقا فقط ممن سبق ذكره سابقا ضمن فقرتينا الاخيرة وهناك أيضًا فرضية مثيرة أخرى تقوم بفكرة وجود قضبان مدارية منتظمة ذات وظائف متنوعة مهمتها تنظيم تمركز مواد سالكة مثل تلك الموجودة بغلاف 대기 الأرض بشكل يعطي قوة دفع ثابت للسحب القريبة منها فتؤول لتغيير اتجاه حركتهم أدت بدورها لفقد نسبي لطاقتهم المكتسبة للاستقرار فوق المناطق المناخية المعتدلة لكن ليس هنالك حاجة للتفاصيل الآن بشأن ماهيته بل يكفي إبقاء الأفكار مفتوحة أمام جميع الاحتمالات بلا اقفال أبواب حلوله الممكن الوصول إليها جهارا نهارا !؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

6.خلاصة الكلام!بشكل عام ، تعد فهم العمليات الكموميه الخاصة بانقلاب مكاني مختلف له آثار مباشرة تلعب ادورا رئيساويه ضمن ميادين اعمال باحثونا المقصرين دائما ولم يكن لنا الحق حقا نقاش ماتقدم إلا بعد انتهاء عملنا البحث العملي الخاص بهذا الموضوع لوحدنا وهذا يمثل نقطة بداية تأمل جدية لكل الترجمات الجديدة الحديثة المنتظر ظهور اول نبأ عنها وهو توقعات تحقيق انجازات رائعه قادمه وشيكة جدا !!