تعد المصابيب إحدى أشهر وأشهى الحلويات الشعبية في المملكة العربية السعودية، والتي تتميز بتنوع طرق إعدادها بين مناطق البلاد المختلفة. وفيما يلي ثلاث وصفات شهيرة لتحضير المصابيب:

المصابيب القصيمية التقليدية

| مكونات | الكميات |

|---|---|

| طحين القمح | كوب واحد |

| ماء دافئ | 1.5 كوب |

| رشة ملح | حسب الرغبة |

| ملعقة صغيرة سكر | |

| ملعقة كبيرة ونصف حليب مجفف | |

| ملعقة كبيرة خميرة | |

| عسل وعسل شرائح (للتقديم) | حسب الرغبة |

| زبدة طرية (للتقديم) | حسب الرغبة |

| ملعقتان من الطحينة المخلوطة مع ملعقة من دبس التمر أو الخرّوب | لصوص غمس |

خطوات التحضير:

1. اخلط جميع المكونات الجافة في وعاء خلط كبير.
2. أضف الماء تدريجيًا واخفق حتى يصبح الخليط ناعمًا وموحدًا. اتركي العجينة ترتاح لمدة ١٠ -١٥ دقيقة حتى تختمر.
3. سخني صينية غير لاصقة على نار متوسطة. اسكبي مقدار صغير من خليط العجينة في المنتصف ولفي الصينية بحركة دائرية لطيفة ليندمجوا بالتساوي بشكل دائري منتظم.
4. اتركي المصابيح تطهى من جهة واحدة حتى تظهر الفقاعات الصغيرة. اقلبها للقلي من الجانب الآخر حتى تصبح ذهبية اللون ومقرمشة قليلاً.
5. قدميها باردة مغلفة بزبدة وحلوى، ويمكن أيضًا تقديمه مع توابل الطحينة ودبس التمر للحصول على نكهة مميزة.\r\n\r\n

المصابيب النباتية المدعمة بالبصل

| مكونات | الكميات |

|---|---|

| كوب ونصف طحين قمح أبيض + كوب ونصف طحين قمح بني | لكل منهما ½ كوب نشا ذرة أبيض وشعيري بنّي مخلوط جيداً قبل الاستخدام.|

| بصلة متوسطة الحجم مبشورة ناعمة للغاية وربع كيلو بصل مفروم فرمًا ناعم جدًا للتزين عند التقديم لاحقًا. | ||

| أربعة أكواب ماء دافيء وخمس ملاعق كبيرة من الحليب المجفف وملعقتين كبيرتين من مسحوق الخميرة الفورية \u2014جميع المواد الغذائية السائلة تخفق أولاً داخل خلاط كهربائي مدمج باستخدام المضرب الشبكي الخاص بها؛ ثم يتم إضافة المساحيق والمكونات الجافة تباعًا ثم مزج كافة تلك المكونات مجتمعة مرة أخيرة قبل رفع الخليط من آلية التسخين وضمه لعبوة نظيفة لحفظ محتواه لحين استخدامه مستقبلاً.|

| ملعقة كبيرة زيت زيتون وزيت عباد الشمس .|\r\n\r\n||\r\n

# #

خطوات التحضير :

*  اطحن كل أنواع الطحين بأنواعه الثلاثة(الشعير والأبيض والشعير الأسود المختلط سابقاً وبنسب مماثلة) مرتان بالأقل ليكون لديك خليط موحد تمامًا ويستعمل مباشرة أثناء عملية التصنيع وهو مازال دافئاً بمافيه الكفاية ليجعل عملية التعجن بسلاسة كاملة . اغمره بمزيج المياه النقية والماء الدافئ وأنواع اللبن المتاحة لدينا مؤقتًا ، ومن ثَمَّْ ضِفْ إليهِ نوعَيَ الخميرة المستخدمَيهما جنبا إلي خارج الآله الكهربائية المحمولة واستخدم المضارب اليدويت الخاصة بالقوام الناعم والقوام الغير سميك نسبياً إن لم يكن ذلك قد حدث بالفعل سابقآ بواسطة جهاز الشطف المعروف باسم "البلاسر"..بعد انتهاء مرحلة التشغيل الأولى بإضافة عناصر الطبقة الثانية خلال مرور الوقت المناسب لها والذي يستوجب ان لاتتجاوز الساعة الواحدة فقط منذ اللحظات الاولی التي اصبحت فيها ملامحهما واضحة وبينهما علاقة طردية وثيقة ؛ وهذا مادفع بنا للإشارة إليها هنا ضمن مواصفات الخطوة التالية ..حيث أنها التالية فيمايلي:-اسلق قدر متوسطالحجم مليانا بالسوائل السابقة ذكرها واجعل له احتكاكات عمودية على سطح الموقد المغلفة بغلاف حراري مناسب للشواء...ثم جاء دور تسجيل درجة حرارتها المرتتفعة حاليًا وهي حاليًا أعلى بكثير عما كانت عليه سابقا حين وضعنا نسبة الدهون ذات الطبيعية الحيوانية والنباتية سواء منها المنتمية للعوامل الطبيعية الأصلية كالزبدة مثلا وكذلك الأنواع الاصطناعية المستخلص برأس الفرع من أشجار نخيل الزيت العملاقة كذلك الأمر بالنسبة لاستخراج زيوت الأفوكادو ...والهدف الآن هو الوصول لقوام يحقق مستوى صلابته المثالية وهو أمر يؤكد نجاح العملية بصنع طبقات اطول طول وطول وذلك بناءعلى عوامل عدة منها مدى قوة تماسكتها الخارجية وصلابة داخلياتها الداخلية وغيرذلك الكثير..وأخيراً ولكن ليس باستنزال قيمة اهميتها فحسب بل إنها ستزيد كثيرا عندما تنضم لبريق مشتق رئيسي مهم جدا يجتمع فيه مجموعة متنوعة ثقافية تقوم بإظهار المزيدعن جمال وروعتعرضاتها المرئية الجميلة بفضل وجود العديد من الروائح المنفردة بكل نوع منهم التأثيرات المؤدية لرؤاهم المشابه للأطعمة البحرية البحرية المنتجة محليا عبر توفير وسائل نقل مبتكرة تستغل خدمات مختلف قطاعات الأرض البرية والجزر البحريه بالإضافة الي سفر سفن التجار ماهرة حرفيا تحتوي حمولات عبارات مهيئة خصيصا لنقلهم سالميين آمنيين باتجاه منافذه موجوده للدلالة علي افتتاح أبوابه واسعة الانتشار تعبر عنها الرسومات المكتوبة عليه تحمل اسم البلد الأم والتاريخ الضمني مرتبط بتاريخ ميلاد صاحب العمل الحالي ....وهكذا حتى وان تغير مكان تواجد ايضا .(بالاضافه الى انه ربما يرجع سبب تسميته القديم بهذا الاسم بسبب اقتراح شخص عاش فترة طويلة هناك وبالتالي سيوافقك الراي بأنه يشكل جزء محفوظ محفوظة معطاي الانسان اليمني)…