الجنة مخلوقة منذ القدم، وقد رأى الرسول صلى الله عليه وسلم الجنة في ليلة الإسراء والمعراج.
أما دخول البشر للجنة قبل يوم القيامة، فهو على نوعين:
1.
دخول الروح فقط، كما هو الحال مع الأنبياء والشهداء الذين تكون أرواحهم في الجنة.
2.
دخول الجسد والروح معًا، وهو ما يحدث يوم القيامة للبشر والجن.
ومع ذلك، هناك استثناء واحد، وهو أن آدم عليه السلام كان في الجنة قبل نزوله إلى الأرض، كما ذكر ابن القيم رحمه الله وغيره.
**ملاحظة:** هذا التقرير يعتمد على الأدلة الشرعية ويقدم فهمًا واضحًا ومختصرًا للموضوع.
الفقيه أبو محمد
17997 Blog indlæg