رحلتُ رالف لورين نحو العالمية

بدأ رالف لورين مسيرته كمحب للموضة، مستلهمًا الأفلام القديمة لبناء أسلوبه الخاص.

رغم أنه واجه صعوبات في العثور على قطع فريدة لإضافتها لحِللّه، إلا أنه قرر أن يصنعها بنفسه لدى الخياطين.

هذه الروح الريادية قادته لتسجيل علامته التجارية الأولى عندما بلغ السابعة والعشرين عامًا بإنتاج أولى ربطاته العريضة وليست العصرية حينها.

رفض عرض سلسلة بلومنجديلز الشهيرة بأن تحمل منتجاته ولكن دون تسميتها باسمه مما دفع به لاحقًا لإطلاق شركة خاصة به في العام ١٩٦٧.

حققت المنتجات نجاحًا كبيرًا وأصبح يتم طلبها بشكل حصرى منهم بحلولعام ۱۹۶۹.

وكان نهجه قائما أساسا على الذوق الشخصي والفهم العميق لاحتياجات الرجل الحديث مقارنة برفضه دخول عالم ازياء المرأة.

كسب المال عبر الإعلانات الرقمية - دروس رئيسية

تخبرنا قصة الربح الذي بلغ قدره ١٥ ألف ريال خلال ثلاثة أيام الكثير حول فعالية استخدام الإعلانات المدفوعة.

إليك أهم خمس نقاط يجب التركيزعليها لتحقيق نتائج مشابهة :

1- اعد ذاتك جيِّداً:

قم بعمل نسخة احترافية ومفهومة لما تقدمه من خدمات بأسعار تنافسية مناسبة لسوق العمل الحالي لديك .

2- اهتم بجودة المحتويات الدعائية:

إن هنالك فارقا هائلا بين جذب الانتباه والكسب الحقيقي لذلك تأكد دائما بأن مضمون دعاياك مصقول وجذاب كما هوالحالة هنا باستخدام تطبيق "كانفا".

3- اختر المنصة المثلى للترويج:

معرفة أفضل مكان يصل إليه جمهورك المستهدف أمر أساسي لاتخاذ قرار بشأن اختيار الشبكة الاجتماعية المناسبة لنشر رسالتك التسويقية سواء كانت السناب شات أوغيرها وذلك عبر مراقبة رد فعل الجمهور تجاه مختلف الوسائل الإعلامية المختلفة وستلاحظ بالتأكيد اختلاف نسب الزيارات والاستجابات حسب الموقع المعتمد عليه.

4- قسّم حملتك الاعلانية جغرافيا وديمغرافيا:

من خلال تحديد خصائص عملاء مستقبلك بدقة يمكنك توجيه رسائلك لهم بشكل أكثر تركيزا وكفاءة وسيساعد تصنيف الاهتمامات والأعمار والمواقع الجغرافية إضافة للسلوك السابق لكل نوع من أنواع المستخدمون أثناء تصفح الانترنت مؤخرًا عملية تضييق حلقة البحث عن زوار موقعك الإلكتروني الذين لديهم قابلية أكبر للإقبال على اقتناء خدمتك المقترحة.

5- كن فضوليًا ومتفاعلاً وقابلاً للحوار والتقييم الموضوعي

#pوكلامه #الكبرى #ارفع #ايام #الأجنبي

المنشور:

هل يكمن الخطر الحقيقي في اعتماد التعليم الرقمي في فقدان جوهر التعلم؟

هل ستحولنا التكنولوجيا من متعلمين نشيطين إلى مستوعبين سلبيين للمعلومات؟

إن ركزت المؤسسات التعليمية بشكل زائد على الراحة والتكنولوجيا، فقد نخسر روح الاستقصاء والاستكشاف الأساسية للعملية التعليمية.

دعونا نناقش كيف نحافظ على الإبداع والإبداع الفكري خلال الثورة الرقمية التعليمية دون التفريط في العمق الثقافي والفلسفي الذي تقدمه التجربة البشرية المباشرة.

#والرقمية