**الخسائر والخداع خلف الأبواب المغلقة في سوق العمل**

تعاني فئات عديدة حول العالم من غياب الشفافية والتلاعب في صناعة خدمات التوظيف.

يشهد هذا الوضع الواقع المرير للمهاجرين الذين يسعون لتغيير حياتهم نحو الأفضل.

دعونا نستعرض قصة موظفين من بنغلاديش جاءوا للعمل في الكويت بناءً على الوعد بأجور عالية ومزايا جيدة ولكن واجهوا واقعاً مختلف تمام الاختلاف: ساعات طويلة مدفوعة بمقابل زهيد وعرضة للسلوكيات المسيئة وغير الأخلاقية.

كانت نقطة التحول عندما ألقي القبض على صاحب شركة توظيف بارزة بسبب اتهاماته بجرائم الاتجار بالبشر وغسل الاموال مما أدى بحبس عددٍ كبيرٍ ممن وقعوا فريسة لهذا النظام الظالم والمضر بهم نفسياً ومعنوياً ومعيشياً أيضا؛ حيث اضطروا للعيش تحت ظلال الابتزاز والاستغلال طيلة فترة تواجدُهم المضني خارج الوطن بحثآعن لقمة العيش الكريم دون اكتراث لما يعانيه هؤلاء البشر حقِّيًا اثناء رحلتهم المؤلمة المحملة بالقهر والقمع !

!

إن مثل هاذه التصرفات تؤكد مدى حاجتنا الملحة لمنظمات دولية راشدة تعمل جاهدة لحماية تلك الأصوات الصادرة والتي مازالت محاصرة داخل أسوار الظلمالباحث عنها بعزم وصمود رغم الألم والمعاناة المستمرة إنه صوت الحق المطالب بحرية الإنسان وحقه الطبيعى فى الحياة الكریمة المغلفة بالتسامح الإنسانی والخيرهذا برأي مسئوليتنا جميعًامن أجل تحقيق عالم أفضل تستحق الشعوب السعادةفيه بعيدا عن مخالب الرذائل المنتشرة جنباإلى جنب معهوش

#مسلسل

29

3 Yorumlar

الاستاذ الجامعي يغادر المستشفى بعد اكتشاف مخالفاته الأخلاقية

عندما يتحدث عن أخلاقيات البحث العلمي، قد يبدو الأمر مثل قواعد بسيطة لتوجيه الباحثين.

ولكن في الحقيقة، هذه القواعد تحمي مجتمعنا العلمي من الأفراد الذين يرتكبون مخالفات خطيرة.

أحد أشهر هذه المخالفات هو انتحال حقوق الآخرين للوصول إلى النتائج المرضية.

في مثال محير، يُقال إن استاذ جامعي كان يبحث عن تطوير علاج لمشكلة صحية شائعة.

ولكن لسوء الحظ، أظهرت التحقيقات أن هذا الأستاذ قد أساء استخدام البيانات المتعلقة بالمرضى الذين ساهموا في دراسته.

هذه المخالفة الأخلاقية ليست فقط انتهاكًا للقواعد العلمية، بل تشكل تهديدًا مباشرًا لسمعة مجتمعنا الأكاديمي.

في مثل هذه الحالات، ينبغي على الأستاذين أن يكونوا على يقين من أهمية الالتزام بأخلاقيات البحث.

إنها ليست فقط قواعد لمحترفين، بل هي جزء أساسي من مسؤوليتنا تجاه المجتمع الأكاديمي والاجتماعي.

نعم، قد يبدو الالتزام بالأخلاقيات مثل حبذة شكليّة.

ولكن في الواقع، هى أهم من ذلك لأنها تحمي مصالح الآخرين ومنتجات العمل، وبالتالي تعزز الثقة والسمعة لجماعةنا العلمية.

113

13 Yorumlar