لماذا يدرس خبراء التسويق الإلكتروني علم النفس؟

التسويق ليس مجرد فن البيع، بل هو أيضًا علم وفهم للنفوس البشرية.

إليك بعض النقاط الرئيسية التي تجعل علماء النفس جزءًا مهمًا من فريق التسويق:

أولاً: استهداف الدوافع والشُرَحِ المُستَهدفَة

من خلال دراسة علم نفس الشريحة المستهدفة، يستطيع المسوقون تحديد الاحتياجات والرغبات الخفية لهذه الشريحة.

هذا يسمح بتصميم الحملات التسويقية بطريقة تلامس مشاعر الجمهور وتدفعهم للتفاعل مع المنتج أو الخدمة.

ثانيًا: تأثير الهندسة والإقناع

الهندسة الإقناعية لموقع الويب والحملات التسويقية تتطلب فهماً عميقاً لكيفية تأثير اللغة والصور والعناصر الأخرى على قرارات الشراء.

إن التواصل العاطفي الذي يحاول المسوقون تحقيقه يعتمد كلياً على مبادئ علم النفس.

ثالثًا: قوة التأثير الاجتماعي والدليل

الأعمال التجارية اليوم تحتاج إلى أكثر من مجرد منتج جيد.

إنها تحتاج إلى دلالة اجتماعية قوية تثبت أنها خيار آمن وموثوق.

التعليقات الإيجابية من العملاء الحاليين، جوائز الصناعة، وحتى عدد المتابعين على وسائل التواصل الاجتماعي كلها عوامل تؤثر على تصورات الناس عن العلامة التجارية.

بالتالي، يتعلم خبراء التسويق الإلكتروني من شركات ناجحة كيفية جذب المواهب عبر تسليط الضوء على ثقافتهم وقيمهم الفريدة.

وهذا يشمل عرض قصص الموظفين، والفيديوهات الشخصية، واستخدام منصات التواصل الاجتماعي مثل LinkedIn بشكل فعال لإقامة روابط حقيقية مع المرشحين المحتملين.

في النهاية، سواء كنت تسعى لفهم زبائنك أو مرشحي الوظائف، العلم النفسي يوفر مجموعة غنية من الأدوات والاستراتيجيات التي يمكن تطبيقها في كل جانب من جوانب التسويق الحديث.

هل يمكن أن نعتبر أن "التحكم الإعلامي" هو مجرد ضغينة ضد مصممين الخوارزميات؟

لا، بل هو symptom من تعقيد النظام الاجتماعي الذي يسيطر على حياة الشعوب.

إذا اعتبرنا هذا النظام كدائرة من الصفر إلى العشر، فإن الخوارزميات هي السبب الرئيسي في زيادة الحدة والجرأة في كل خطوة.

من الواجب علينا التفكير في أهمية إنشاء قوانين تحد من انتشارها، بدلاً من التركيز على "مستوى الذكاء" الذي يملكه المستهلكون.

هل يمكن إصلاح المؤسسات القديمة؟

لا، إصلاحها هو مجرد تبرير لتكثيف الفجوات الاجتماعية والاقتصادية.

نحتاج إلى ثورات جذريّة، وليس مجرد تعديلات طفيليّة.

لن نصل إلى مستقبل أفضل عن طريق ترميم الفساد المدمّك للأنظمة الحالية.

هل يمكن تطوير المؤسسات القديمة؟

لا، يجب هدمها و إعادة بنائها من الصفر، على أسسٍ جديدة تتماشى مع تطلعات القرن ال21.

يجب أن نركز على هدم الأنظمة التي تسمح للسلطة بتمرير القوانين لصالحها، وليس على الحلم بالثقافة.

هل يمكن أن نعتبر الثقافة مجرد وهم؟

نعم، هي قماش رقيق لا يمكنه الوقوف أمام طموحات القوى المتحكمة.

يجب أن نركز على هدم الأنظمة التي تسمح للسلطة بتمرير القوانين لصالحها، وليس على الحلم بالثقافة.

هل يمكن أن نعتبر أن "التحكم الإعلامي" هو مجرد ضغينة ضد مصممين الخوارزميات؟

لا، بل هو symptom من تعقيد النظام الاجتماعي الذي يسيطر على حياة الشعوب.

إذا اعتبرنا هذا النظام كدائرة من الصفر إلى العشر، فإن الخوارزميات هي السبب الرئيسي في زيادة الحدة والجرأة في كل خطوة.

من الواجب علينا التفكير في أهمية إنشاء قوانين تحد من انتشارها، بدلاً من التركيز على "مستوى الذكاء" الذي يملكه المستهلكون.

هل يمكن إصلاح المؤسسات القديمة؟

لا، إصلاحها هو مجرد تبرير لتكثيف الفجوات الاجتماعية والاقتصادية.

نحتاج إلى ثورات جذريّة، وليس مجرد تعديلات طفيليّة.

لن نصل إلى مستقبل أفضل عن طريق ترميم الفساد المدمّك للأنظمة الحالية.

هل يمكن تطوير المؤسسات القديمة؟

لا، يجب هدمها و إعادة بنائها من الصفر، على أسسٍ جديدة تتماشى مع تطلعات القرن ال21.

يجب أن نركز على هدم الأنظمة التي تسمح للسلطة بتمرير

**التعليم الذكي: هل سيتسبب في تفاقم الفجوة الاقتصادية؟

قد يُحدث التعليم الذكي طفرة في جودة تعلم الفرد، لكن ما إذا كانت الأمور ستتحسن بالفعل للجميع أمر مشكوك فيه.

النظم التقنية الجديدة تحتاج إلى موارد كثيرة - معدات، بيانات شخصية، مدرسون مدربون بشكل خاص.

هذا التركيز على التكنولوجيا يمكن أن يزيد من توسيع الفجوة الموجودة أصلاً بين الغني والفقير.

البلدان والمنظومات التعليمية الأقل ثراءً ربما لن تتمكن من اللحاق بالركب.

بدلاً من المساعدة في إزالة الحواجز أمام التعليم، قد يؤدي ذلك إلى خلق حاجز جديد: حاجز التكنولوجيا والثروة.

هل تتفق مع هذا الرأي؟

أم ترى أن التكنولوجيا يمكن أن تُسدِّ الجسور وليس فقط تخلق المزيد منها؟

#ولكنه

التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي يُعتبران ثورة في مجال التعليم، لكنهما يُعرضان التعليم لخطر التفكيك الكامل.

التعليم التقليدي يستند إلى التفاعل البشري والعلاقات الشخصية، مما يساهم في تكوين شخصية الطالب.

مع سيطرة الذكاء الاصطناعي، نخسر هذه الجوانب الإنسانية، مما يعرض الطلاب للتحول إلى مجرد معالجين للبيانات بدلاً من مفكرين نقديين.

هل نريد أن نحول التعليم إلى عملية آلية باردة، أم نحتفظ بالجانب الإنساني الذي يجعلنا مختلفين؟

#للp #المعاصرين #ويحسن #الكتابية

"بينما نعترف بالتأثير الكبير لتكنولوجيا التواصل الحديثة على توسيع دائرة اجتماعاتنا العالمية، إلا أن خطر الاستلاب الثقافي يلوح بقوة أيضًا.
كيف يمكننا ضمان عدم التحكم عقولنا عبر الخوارزميات الضيقة لشركات الإنترنت العملاقة؟
هل نحن فعلاً نشكل أفكارنا بأنفسنا أم أنها تُصاغ لنا حسب رغبة تلك المؤسسات؟
إن الحاجة إلى تنظيم أكثر صرامة ودعم لغرس التفكير الناقد لدى الجيل الجديد لمواجهة 'القوائم الذكية' التي تسعى لتصنيف وجهات النظر هي رهان كبير.
" #تحليل #والشباب