العناية بصحة الفم وتحسينها أثناء جائحة كوفيد-19

تحتاج صحتك العامّة إلى اهتمام خاص أيضًا خلال هذه الفترة الحرجة بسبب انتشار فيروس كورونا.

فيما يلي بعض النصائح الأساسية للعناية بفمك والحفاظ عليه صحياً:

1.

اغسل أسنانك جيداً بعد تناول الطعام الذي يحتوي على روائح قوية مثل الثوم.

لا تنسي تنظيف اللسان باستخدام فرشاة الاسنان أو أداة خاصة لأن الروائح يمكن أن تتراكم هناك أيضًا.

2.

استخدام الغسول الفممي مفيد جداً لكلٍ من الأسنان اللثة ومحاربة رائحة الفم الكريهة حسب الفيديو التالي [رابط فيديو].

3.

دائماً احمل قطعة من اللبان (العلكة) معك خصوصاً عند الذهاب للأماكن العامة حيث قد يتغير نظام طعامك وقد تحتاج لحماية نفسك من الرائحة غير المرغوبة.

العلامة التجارية "نوڤا" النعنع هي أحد أفضل الاختيارات المتاحة حسب ما تمت الإشارة إليه سابقاً.

وفي الوقت نفسه، دعنا نتذكر أهمية اتباع تدابير الوقاية الشخصية ضد فيروس كورونا.

وفقاً للدراسة التي أجرتها جريدة واشنطن بوست واستندت إليها الرسومات البيانية التالية، فإن القيود الاجتماعية عامل رئيسي في الحد من انتشار الفيروس:

* إذا واصل الجميع الحياة اليومية دون وقائية، سيتفشى الفيروس بسرعة كبيرة كما توحي الرسمة الأولى.

* لكن عندما يؤثر 80% من السكان بالإجراءات الاحترازية والبقاء في المنزل بينما يتمتع 20% بالحركة اللازمة، ينخفض المعدل بشكل ملحوظ.

* وأخيراً، عندما يكون بإمكان 12% فقط من الأشخاص القيام بأنشطتهم اليومية المعتادة وسط إجراءات أكثر صرامة للإغلاق، تصبح احتمالية الانتشار شبه معدومة تمامًا.

ابقَ آمنًا وأعطِ أولوية لصحتك العامة والفموية!

نقد مقترح لنهج النقاش السابق:

"إن التركيز الكبير على 'التفكير النقدي' والوعي بالمصادر قد يلقي عبئًا ثقيلاً جدًا على نظام التعليم الحالي دون معالجة جذور المشكلة.

إن تكرار اختبارات الامتحانات ليس بسبب عدم اهتمام بالقيم المعرفية العميقة فقط، لكن لأن هذه الاختبارات هي الوسيلة الأساسية للحكم على أداء التلاميذ والحفاظ على هيكل المؤسسات التعليمية.

بدلاً من إضافة طبقات أخرى من متطلبات المعرفة، ينبغي النظر بشكل صريح في إعادة تعريف غاية التعليم نفسه - هل هو لإعداد مواطنين أفراد أم مهندسين متخصصين؟

هل يتوافق هذا الغرض بالفعل مع الاحتياجات المستقبلية للسوق العالمي؟

يبدو لنا كما لو أننا نضيف طبقات إضافية إلى بناء آخذ في الانهيار.

" هذا النهج الجديد يدعو إلى مراجعة شاملة للنظام التعليمي بأكمله، بدلاً من مجرد تعديلات طفيفة على المحتوى الحالي.

إنه دعوة للاستجلاء والتغيير الجوهري وليس مجرد إضافة المزيد من الأمور التي ينبغي تعلمها وحفظها.

#مسار #النشءli #مهارات #باتباع #المنشور

الذكاء الاصطناعي لن يحل محل المعلمين، بل سيعيد تعريف التعليم بأكمله.

بدلاً من القلق من استبدال المعلمين، يجب أن نركز على كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لإحداث ثورة في طريقة تعليمنا.

يمكن للذكاء الاصطناعي أن يتحمل عبء الأتمتة للمهام الروتينية، مما يتيح للمعلمين التركيز على التفاعل البشري والعاطفي.

ه
#مكملا #والتفاعل

عالم الفرص المفتوحة: دمج النجاح والثقة في صباحاتنا المشرقة

في صباحاتنا، حيث تبدأ الدنيا من جديد، لدينا فرصة مذهلة لدمج روح النجاح والثقة في حياتنا اليومية.

مثلما يوحي Albert Einstein بضرورة تصور المستقبل وخلق الصورة التي نرغب فيها، يمكننا أيضًا أن نبدأ كل نهار بتصور يوم ناجح واثق.

إذا ركزنا جهودنا كما يقترح Thomas Edison، باستخدام وقتنا بشكل ذكي وكفء، سنرى نتائج هائلة.

ومن ثم، إذا تدربنا بلا انقطاع، كما يقول Bryce Balcombe، سوف تنمو ثقتنا بأنفسنا وتصبح قادرة على مواجهة العالم بقوة أكبر.

بالإضافة إلى ذلك، فإن روبرت جرين يؤكد لنا أن مفتاح القوة الحقيقية يكمن في تحديد اللحظات المناسبة للمقاومة والحفاظ عليها، وكذلك تلك اللحظات التي يتطلب الأمر تقديم بعض التنازل المؤقت لها.

لذا، أثناء قول "صباح الخير" اليوم وغدًا، دعونا لا نشعر بالخجل من الخطوات الأولى أو الانتكاسات الصغيرة.

بدلاً من ذلك، دعونا نتخذ Winston Churchill's نصائح ونحن نحافظ على عزائمنا وشجاعتنا لاستمرار الرحلة.

فالنجاح ليس نقطة انتهاء ولكنه مسار دائم من التكرار والنمو الذي يحتاج إلى ثقافة ثابتة ورغبة قوية للتعلم المستمر.

#عدم #والإصرار #الأهداف #فرصة #للابتسامة

إن الاعتقاد بأن تحفيظ القرآن الكريم يجب أن يُفضَّل دوماً على دراسة علوم الشريعة هو رأي منحاز - فقد أدى غياب الأخير غالباً إلى تأويلات خاطئة واستخدامات ضيقة للنص المقدس.
من أجل فهم شامل وشامل لديننا الحنيف، نحتاج بالتأكيد إلى الجمع بين الاثنين.
فالقرآن والسنة هما ركنان أساسيان لشريعة الإسلام، ولكنهما يكملان بعضهما البعض وليس أحدهما بديلاً عن الآخر.
لذا، دعاية "إما حافظ قرآن وإما مفسر شرعي" هي تبسيط زائف وخاطئ.
هدفنا كمؤمنين يجب أن يكون الوصول للقراءات الشرعية الموضوعية والتمسك بالحكمة الربانية الخالصة - الأمر الذي يمكن تحقيقه فقط بإتقان العلم الديني ضمن سياقه الصحيح.

#وقتا #المناسب