🔹 فيWeek Past، witnessed the Arab region a series of significant events in the sports, economic, and security fields that deserve analysis and detail.

In sports, Al Ahli Saudi Arabia secured a crucial victory over Al Riyadh 2-0 in the 27th round of the Roshan Saudi League.

This win reflects the team's ongoing efforts to improve performance and maintain its position in the league, indicating well-prepared strategies and effective tactics employed by the coach and players.

In another context, the Competition Council in Morocco began listening sessions with stakeholders in the pharmaceutical industry to issue a ruling by summer 2023.

This step is part of ongoing efforts to enhance transparency and accountability in the pharmaceutical sector, ensuring drug quality and affordability for consumers.

These sessions will also address issues related to drug prices compared to other countries, reflecting the Council's commitment to achieving economic and social justice.

Meanwhile, the Gendarmerie of Sir and Golan in Marrakech launched a new security campaign targeting unregistered motorcycles, resulting in the seizure of over 90 motorcycles and the issuance of fines for lack of insurance and helmet use.

This campaign underscores the continuous efforts of security authorities in Morocco to ensure road safety and enforce traffic laws strictly to protect citizens and reduce road accidents.

In conclusion, these events reflect the commitment of Arab countries to achieving progress in various fields, whether in sports, economy, or security.

These efforts also highlight the dedication of governments and institutions to promoting transparency, accountability, and public safety, enhancing citizens' trust in government institutions and emphasizing the importance of cooperation between different sectors to achieve common goals.

#الأهلي #تعافي #وتؤكد #عضو #مجال

كيف تحقق أحلامك وتحول أفكارك إلى واقع بإمكانيات محدودة

في عالم الأعمال والابتكار الشخصي، يمكن للأفكار الرائعة أن تتطلب موارد وميزانيات كبيرة لتحقيقها.

لكن هذا ليس بالضرورة شرطًا أساسيًا للتحرك نحو هدفك.

سواء كنت تنوي تصميم كرسيك المنزلي بنفسك أو تبحث عن الطريق لتبدأ عملك التجاري الأول، هناك طرق ذكية للاستفادة من الإمكانيات المتاحة لديك.

الاستلهام من القواعد الأساسية:

1.

التصميم والتخطيط: عند بداية المشروع الجديد - سواء كان يصنع كرسيًا مريحًا أم شركة صغيرة - فإن تحديد الهدف وتصور النتيجة النهائية هما الخطوتان الأهم.

فكر جيدًا فيما تريد تحقيقه وما المواد التي تحتاج إليها.

كلما كانت خطتك واضحة ومعقدة بأدنى قدر ممكن، أصبح التطبيق أكثر سهولة.

2.

الاستخدام الأمثل للموارد: الرغبة في الحصول على نتائج عالية الجودة بينما تعمل ضمن حدود الدخل ليست مهمة صعبة الصعود؛ فهي تتطلب التعلم المستمر واستخدام الحلول المبتكرة.

قد يعني ذلك البحث عن مواد مستعملة ذات جودة جيدة، أو استخدام مهاراتك الخاصة (مثل

يبدو أن النقاش السابق حول الأخلاق الرقمية يميل إلى التفاؤل المفرط، حيث يعتقد أن التشريعات والسياسات الشركاتية يمكن أن تحل مشاكلنا.

الواقع أكثر تعقيدًا: التكنولوجيا تتقدم بسرعة أكبر من قدرة القوانين على مواكبتها.

إذا كنا نريد حماية حقوقنا الرقمية، فلا بد من تغيير جذري في كيفية تفكيرنا حول التكنولوجيا.

بدلاً من انتظار الحكومات والشركات، يجب أن نكون نحن المستخدمين هم الذين يقودون التغيير.

نحن بحاجة إلى ثورة رقمية من القاعدة، حيث نحدد نحن القواعد ونطالب بالشفافية والمساءلة.

يجب أن نكون أكثر نقدية تجاه التكنولوجيا التي نستخدمها يوميًا ونسأل دائمًا: من يستفيد من بي
#وكيف #ppفي #مضللة #الحكومية #الهجمات

التعليم الإلكتروني والتراث الثقافي: تحديات وفرص التكامل

صاحب المنشور: علي بن حمد

ملخص النقاش:

في عالمنا المتسارع، يتزايد الاعتماد على التعليم الإلكتروني كأداة أساسية لنقل المعرفة.

ومع ذلك، هناك حاجة ملحة لتكامل هذا النوع من التعليم مع التراث الثقافي والبيئي للمنطقة.

يمكن أن تكون التكنولوجيا جسراً لحفظ هذا التراث ونقله إلى الأجيال القادمة، لكن هذا يتطلب تغييرات جذرية في النظم التعليمية والسياسات الحكومية.

التحديات:

1.

البنية التحتية: بينما يتطلب التعليم الإلكتروني بنية تحتية قوية، فإن تكامله مع التراث الثقافي يتطلب أيضاً استثمارات في المواقع التاريخية والطبيعية لجعلها ج

#لإحداث #تمسكت #المتحدثون #يعتمد

في إدارة المشاريع، يجسد التحديّ التوازن بين "الكيف" و"اللماذا" عالمًا من الصراعات العقائدية.
ليس مجرد تخطيط نتائج؛ إنه استثمار في تحديد الأسباب الأساسية، والتي غالبًا ما يتم تفويتها أو التقليل من قيمتها.
أظهرت المناقشة بين أسيل البدوي ومسعدة المغراوي نقصًا مؤسفًا في الحديث عن إلهام "اللماذا" كمحور لتأسيس رؤية أكثر قوة.
إن هذا التفاني في تجاهل "اللماذا" يشير إلى ثقافة صناعية مضطربة، حيث الأولوية هي التحديد وتحديد الأهداف بدلاً من فهم أصول المسار نفسه.
يجب على المشروعات إعادة تقييم اهتمامها، وإعطاء "اللماذا" الأولوية اللازمة لتحديد طبيعة أهدافها.
هناك خطر كبير في دخول عقلية الإجراءات، مستبعدًا التفكير الجذري، وهو ما يؤدي إلى المشاريع غير المتجذرة.
أليس من الممكن أن نصور مشروعًا لا يحقق فقط بل يستثمر في رؤية تغيّر الدوافع والآفاق؟
إن التحول إلى هذا المجال الأعمق سيسمح لكل من "الكيف" و"اللماذا" بالتعبير عن شخصياتهما الكاملة.
يجب أن تُحرز مشروعاتنا نقدًا سائدًا للأفكار، وتستغل فرص التطور من خلال رؤى جذرية، ليس مجرد إتقان للخطوات اللازمة.
دعونا نتحدى المشروعات: قبل أن تبدأ في التخطيط لكيفية تحقيق شيء ما، اسأل "لماذا هذا ضروري حقًا؟
" إن الإجابة على هذا السؤال ستعدل منطق المشروع بالكامل، وتوجهه نحو جولات أكثر قيمة، مما يضمن أن كل تخصص في "الكيف" له دافع مبدئي.
من خلال التأكيد على فهم السبب وراء المشروع، نحتضن إمكانية التغيير والابتكار.
هذا هو الدفع لإعادة صياغة تفكيرنا في أخلاقيات المشروع.
بدلاً من مجرد الحصول على الأمور، نسعى لتحديد جذورها.
فعلينا أن نوقظ رؤية "اللماذا" في إدارة المشاريع وتكون الرحلة نفسها مصدرًا للإلهام، لا مجرد وسيلة.
انضم الآن: حيِّ "اللماذا" في أعمالك—أظهر كيف يمكن لقوة دافع المشروع أن تحول صناعات بأكملها، وتجدد الصناعة.
ما هي "اللماذا" للمسار الخاص بك؟
اشارك رأيك—إنه جزء من القصة الأوسع.
#إحياءالدافع #رؤيةفيالمشروع #تجاوزالتقليديات
#يضمنان #والتخطيط #جزءا