الخطأ الثالث: عدم التركيز على المهارات

في تقديم سيرتك الذاتية، من المهم التركيز على المهارات التي تمتلكها أكثر من التركيز على التعليم أو الخبرة فقط.

المهارات هي ما يجعلك فريدة من نوعك، وتكون مفيدة في أي مكان عمل.

تأكد من أن المهارات التي توردها هي المهارات التي يمكنك تقديمها في العمل.

الخطأ الرابع: عدم التحديد clearly من مهامك

في السيرة الذاتية، يجب أن تكون المهام التي توردها محددة ومتسقة مع المهام التي ستقوم بها في العمل.

لا تورد مهامًا عامة مثل "إدارة الفريق" أو "التسويق".

بدلاً من ذلك، استخدم مهامًا محددة مثل "إدارة فريق التسويق" أو "إدارة حملات التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي".

الخطأ الخامس: عدم التحدث عن الإنجازات

في السيرة الذاتية، يجب أن تكون هناك mention clear من الإنجازات التي حققتها في العمل السابق.

لا تورد فقط المهام التي قمت بها، بل تورد الإنجازات التي حققتها.

مثل "زيادة مبيعات الشركة بنسبة 20% خلال 6 أشهر" أو "إعادة تصميم موقع الويب مما أدى إلى زيادة في عدد الزوار بنسبة 30%".

الخطأ السادس: عدم التحدث عن المهارات الصعبة

في السيرة الذاتية، يجب أن تكون هناك mention clear من المهارات الصعبة التي تمتلكها.

مثل "مستوى متقدم في استخدام Adobe Photoshop" أو "مستوى متقدم في استخدام Python".

هذه المهارات الصعبة يمكن أن تكون مفيدة في أي مكان عمل.

الخطأ السابع: عدم التحدث عن المهارات الشخصية

في السيرة الذاتية، يجب أن تكون هناك mention clear من المهارات الشخصية التي تمتلكها.

مثل "مستوى متقدم في استخدام Adobe Photoshop" أو "مستوى متقدم في استخدام Python".

هذه المهارات الصعبة يمكن أن تكون مفيدة في أي مكان عمل.

الخطأ الثامن: عدم التحدث عن المهارات الشخصية

في السيرة الذاتية، يجب أن تكون هناك mention clear من المهارات الشخصية التي تمتلكها.

مثل "مستوى متقدم في استخدام Adobe Photoshop" أو "مستوى متقدم في استخدام Python".

هذه المهارات الصعبة يمكن أن تكون مفيدة في أي مكان عمل.

الخطأ التاسع: عدم التحدث عن المهارات الشخصية

في السيرة الذاتية، يجب أن تكون هناك mention clear من المهارات الشخصية

#الرجل #بالنسبة #دعونا #الإلكتروني #دعوة

رهانات تحديث مطارات المغرب!

إن قرار تحديث وتحديث مرافق مطار محمد الخامس الدولي يعد فرصة ذهبية للمغرب لتأكيد مكانته كوجهة عالمية مزدهرة اقتصادياً وسياحياً.

لا شك بأن هذا المشروع الاستراتيجي سوف يؤثر ايجابياً علي نوعية الخدمات المقدمة للمسافرين وزيارة حركة الطيران التجاري والاستثمار مستقبلاً.

وهذا بدوره سوف يصب في صالح الصورة الذهنية لدولة مغربية قادرة دائماً علي تقديم خدمات ذات مستوى عالمي رفيع المستوى .

لذلك يتوجّب علينا جميعا دعمه وتشجيعه لتحقيق النتائج المثالية منه والتي سيكون لها انعكاساتها الايجابية بلا حدود لكل شرائح المجتمع المغربي .

في عالم يزداد اتصالاً كل يوم، تنبثق تحديات وفرص لا تعد ولا تحصى.

فالتنمية المستدامة ليست حلاً نظريّاً فحسب؛ بل هي ضرورة حياتية ملحة لمنطقة تشكو عطشاً مزمناً.

إن دعم الدول الشقيقة لسوريا اليوم هو لبنةٌ أخرى في طريق النهوض بهذا البلد العزيز علينا جميعاً.

كما أن ابتكارات مثل الكشف عن العسل المغشوش باستخدام الحمض النووي تُظهر مدى ما يمكن أن يقدمه العلم خدمة للإنسانية وحمايتها من الاحتيال التجاري.

ومن جانب آخر، فإن الحرائق المدمرة كحدث "وادى القلط" هي دعوات لمزيد من اليقظة والحذر تجاه بيئتنا الهشة.

أما فيما يتعلق بموضوع الذكاء الصناعي وما إذا كان سيُهدِّد وظائف البشر أم أنه مصدر لقدر أكبر من الإنتاجية والرخاء، فهو نقاش حيوي وجذاب يستحق الانخراط فيه بعمق وانفتاح ذهني.

وعلى المستوى المحلي والإقليمي والدولي أيضاً، هناك العديد من الخطوات المُحرزة نحو مستقبل أفضل وأكثر عدالة واستقراراً.

فهناك تجديد هياكل النقابات المهنية ودعوتها للدفاع عن الحقوق الأساسية للعاملين كما حدث مثلاً في المغرب.

وهناك مبادرات حكومية مبتكرة لدعم قطاعات رئيسية كالـ'tourism' في دولة الكويت وغيرها الكثير مما يؤكد أن العالم يسعى قدماً بخطا ثابتة رغم الصعوبات.

وهذا يجعل الأمل قائماً بأن غداً سيكون أفضل بإذن الله وأن مسيرة التقدم لن تتوقف أبدا طالما بقي لدينا الرغبة والإصرار على فعل المزيد لصالح مجتمعاتنا وشعوبنا الأصيلة.

فلنعمل سويا ولنجعل العالم مكانا أجمل لكل فرد يعيش عليه بكل سلام ورخاء وسعادة.

العناصر الطبيعية تلعب دوراً حاسماً في حياتنا اليومية، بدءاً من الصحة حتى التكنولوجيا.

فمثلاً، العود الذي يُنتج كرد فعل دفاعي لدى الأشجار، يستخدم في علاجات طبية وتحسين رائحة النفس.

أما في عالم المال، فإن أسعار البيتكوين وإيثريوم وغيرها من العملات الرقمية تتفاوت بحسب البلد، مما يعكس الطلب المحلي والاستقرار الاقتصادي.

وفيما يتعلق بالصحة، يقدم غسول الخزامى بديلاً طبيعياً للعلاجات الصيدلانية، بينما تشهد الأسواق المالية تقلّباً مستمراً يؤثر على القدرة الشرائية.

وأخيراً، التحديات التكنولوجية والإدارية داخل مؤسسات مثل البنتاغون تبرز الحاجة الملِحة للاستقرار والبناء القائم على الخبرة.

ومع موسم الربيع، يجب علينا الانتباه للحساسية الموسمية التي قد تصبح أكثر شدّة نتيجة للتغيرات المناخية.

إن فهم هذه العناصر واتخاذ التدابير اللازمة يمكن أن يساعدنا في تحقيق نوعية حياة أفضل.

#السوق #لكل #دروس #الطلب #NGN

هل التعليم المفتوح يُنتج مُتعلمين حقيقيين؟

إن الوصول إلى المعلومة ليس ضماناً للتعلّم العميق والتفكير الناقد.

فالتعليم المفتوح، رغم فوائده الكبيرة في توفير فرص التعلم للجميع، قد يفشل في تطوير القدرات العقلية الحقيقية اللازمة لفهم العالم وتحدياته بشكل شامل.

التحديات التي تواجه التعليم المفتوح:

* غياب التفاعل البشري: غالبًا ما يعتمد التعليم المفتوح على مواد مسجلة مسبقاً، مما يحرم المتعلمين من التفاعل الحيوي مع الأساتذة والأقران، وهو أمر حيوي لتنمية التفكير النقدي وحل المشكلات.

* الفجوة الرقمية: لا تزال الإنترنت متاحة لنسبة كبيرة من سكان العالم، وهذا يعني أن العديد من الأشخاص محرومون من الاستفادة من موارد التعليم المفتوحة.

* عدم وجود الإرشاد والدعم: يحتاج الكثير من الطلاب إلى دعم فردي وإرشادات لمساعدتهم على فهم المفاهيم المعقدة وتطبيقها بشكل فعال، وهو الدعم الذي لا يقدمه التعليم المفتوح غالباً.

كيف يمكن تجاوز هذه العقبات؟

* دمج التكنولوجيا الحديثة: استخدام منصات تعليمية تفاعلية تستفيد من الذكاء الاصطناعي لإضافة عنصر بشري افتراضي يساعد الطلاب في رحلتهم التعليمية.

* برامج دعم مجتمعية: إنشاء مراكز مجتمعية تقدم دعماً وتعليمياً إضافياً للمتعلمين الذين يعانون من نقص الفرص بسبب الفجوة الرقمية.

* تشجيع المشاركة المجتمعية: تنمية ثقافة تعلم قائمة على المجتمع حيث يتم تشجيع الأعضاء على مشاركة معرفتهم وخبراتهم مع الآخرين، وبالتالي تعزيز التفاعل والتفكير الجماعي.

في النهاية، بينما يعد التعليم المفتوح خطوة مهمة نحو تحقيق المساواة في التعليم، إلا أنه بحاجة إلى مزيد من التطوير والابتكار لتحويل الوفرة المعلوماتية إلى قوة دافعة حقيقية للتطور الفكري والإنساني.

#الوصول #ضروري #نفسه