في حين أن قدرتنا البشرية على الصمود أمام العوائق البيئية تساندها روح التمسك بالتقاليد التي يجسدها ثوب سُحول، فإن فهم هذين العنصرين بعمق ودعم جهودهما البحثية هو خطوة حاسمة نحو رفاهية إنسانية أكثر توازنًا.

وعندما ننتقل إلى مجال اختيار المهنة والشهادات الأكاديمية، فإن الرحلة نحو الاكتشاف الذاتي هي الأهم.

فالشهادات قد توفر فرصة للنمو الشخصي ولكنها ليست المعيار الحصري للمهارة والإنجاز.

ينبغي لنا دائمًا أن نعطي الأولوية لأحلامنا ورغباتنا المتوافقة مع قيمنا وهيئتنا الداخلية.

ويتفاقم الأمر عندما يتعلق الأمر بقضية التغير المناخي، إذ لا يكفي مجرد التفكير في الحلول المستدامة دون استهداف السبب الجذري: نموذج الاقتصاد العالمي الذي يزيد الطلب بشكل كبير ويستنفد موارد الأرض بلا حساب.

ونحن بحاجة إلى التحول إلى نهج جديد للاقتصاد يدفع حدود النمو لفترة بعد مرحلة النفط والموارد المحدودة.

وفي أخبار تقنية أخرى، هناك حاجة لتقييم دقيق لدور التعلم الآلي.

فهو يساعد بالتأكيد لكنه جزء واحد في نظام أكبر ومركب.

وعوضا عن تصوره كنقطة تحول مفصلية، من الأفضل إدراكه كتطور مهم ولكنه غير كامل وغير خالي من المخاطر المرتبطة به.

فلابد من التصرف بالحذر واحترام الدروس التي علمتنا إياها تجارب الماضي واتخاذ الخطوات العملية نحو مستقبل مشترك يستفيد الجميع منه ويتمتع باستقرار اجتماعي وبيئي ثابت.

دعونا نساعد بعضنا البعض على طمس الحدود وأن نصنع أرضًا مشتركة قائمة على الرؤية الواضحة والمشاركة الشاملة!

#يكون #الاعتقاد #سعادة #وكلاهما

#التاريخالكرويالسعوديوسعيالتطور️⚽️?️

بدأت رحلة كرة القدم الرسمية بالسعودية مع دوري كأس الأمير عبد الله الفيصل الذي أقيم لأول مرة عام 1952 وانتهى بفوز نادي الاتحاد.

ثم جاء الدوري العام لكأس الملك كأول بطولة دوري عقب تأسيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، توج خلاله نادي الوحدة بالميدالية الأولى.

شهدت فترة الستينات ظهور درع الدوري العام الذي استمر لأربع سنوات حتى 1968 عندما فاز به النادي الأهلي.

وفي الفترة الموالية، حلَّ دوري كأس الملك محل درع الدوري كجزء من موسم كامل ومُكمِّلاً لبطولة كأس ولي العهد، وفاز الأهلي مجددًا بأول نسخة له منه سنة 1971.

وتحولت القصيدة رياضيًّا أيضًا نحو مستقبل أكثر انبهارًا واستدامة -الطاقة البديلة والتنقل الآني!

إذ وقعت شركة طيران سعودية عقدًا كبيرًا مع 'ليليم' الألمانية المصنعة للتاكسي الجوي الكهربائي، مما يعكس التحول العالمي اتجاه الطاقة الخضراء والنقل الفائق السرعة داخل مدن المستقبل الصديقة للمحيط البيئي والتي ترغب المملكة ببناءها ضمن رؤيتها الطموحة 2030.

بينما توفر هذه الثورتان التقنية غدًا مشرقًا للأجيال القادمة، يجب علينا الحذر بشأن جودة غذائنا اليوم واتخاذ تدابير الوقاية الضرورية ضد احتمالات التعرض لبكتيريا مضرة قد تكمن سرا داخل ديب فريزر مطبخنا.

تشمل الاستراتيجيات الأساسية لمنع نمو مثل تلك الكائنات الدقيقة تنظيم عمليات تنظيف منتظمة لجهاز التجميد وإنشاء روتين ثابت لأعمال الصيانة الروتينية الخاصة بالأجهزة الكهرومغناطيسية المستخدمة لتبريد الطعام بشكل فعال وكفاءة عالية.

إنها مسؤوليتنا الشخصية تجاه الصحة العامة والحفاظ عليها جنباَ إلي جنبٍ مع تطلعنا المشترك ناحيتي الرؤيتان العلمانية والثقافية الجامعتان للأهداف المعلنة والسلوكيات العملية لتحقيق نهضة مجتمع مدروس المدى وآفاق بنائه المب

#توم #غيرها #ويتوج #تصيب

رحلة ناصر نحو التميز: تحديات ودعم ضروري

تحمل كرة القدم دائمًا توقعات عالية، خاصة عندما يقارن لاعباً جديدا بأيقونة مثل سلمان الفرج.

يجب على اللاعب الناشئ، ناصر، الحصول أولاً على ثقة الجمهور والمدرّب.

فهو يحتاج إلى بيئة تشجع تجارب جديدة ومحفوفة بالمخاطر - ليس تقليد نموذج سابق، بل تقديم رؤيته الخاصة.

على الرغم من شبابه (21 سنة)، فقد أثبت ناصر دوافعه ورغبته في اللعب بتدفق جريء في المناطق الهجومية.

وهذا جيد؛ لأنه بحاجة لتقديم أفضل إمكاناته دون خوف من الانتقاد.

ومع ذلك، فإن التعرض المستمر للنقد قد يؤدي لهزة ثقته بنفسه وخفض مستواه الرياضي.

إذا كان هناك نصيحة واحدة يمكن تقديمها لنجمنا الواعد فهي الانضباط اللازم للحفاظ على توازنٍ صحي بين الضغط العام والتطلعات الشخصية.

بهذا الانضباط، ستستمر موهبته بلا شك.

#النظر_في_الفوائد_والعيوب، #الثقة_بالفسحة_للنمو، #الانضباط_الحاسم

#httpstcoIojc5xVACCpli #مخطط #pمرتعشه

في عالم اليوم الديناميكي، أصبح اندماج الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي داخل قطاعي التعليم والاقتصاد الإسلامي خيارًا لا غنى عنه.

في ميدان التعلم، تتيح تقنيات الواقع المعزز والواقع الافتراضي تجارب تعليمية فريدة وغامرة، مما يجعل العملية أكثر جاذبية وتعزيزًا للفهم.

وفي الوقت نفسه، تُمكن تكنولوجيات أخرى -مثل بلوكتشين والذكاء الاصطناعي- الاقتصاد الإسلامي من التوسع والتكيف مع العصر الرقمي.

بالانتقال إلى اقتصادنا الإسلامي، نشهد تحولا هاما حيث تتجه الأسواق العالمية نحو الخدمات المالية الشرعية.

من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى ماليزيا، تعمل المؤسسات على توفير منتجات مالية تواكب القيم الإسلامية وتحافظ على العدالة والاستدامة في آن واحد.

هنا يأتي دور تكنولوجيا القرن الحالي؛ فعلى الرغم من الحاجة إلى دراسات شرعية كاملة فيما يتعلق ببعض جوانب تلك التقنيات، فإن استخدامها يحقق زيادة كبيرة في الشفافية والكفاءة.

البحث والتطوير هما المفتاحان الرئيسيان للاستمرار في تزويد المجتمع بحلول مالية وفكرية مبتكرة تلبي احتياجات واحتياجات الجميع.

وبينما نسعى جاهدين للحفاظ على تراثنا الثقافي والإسلامي الحيوي، نحن نواجه كذلك مسؤولية دفع عجلة الابتكار وإنشاء بيئة شاملة وداعمة لكل الناس بغض النظر عن خلفياتهم.

إنه أمر مشجع حقا رؤية كيف يعمل كلٌّ من الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الإسلامي جنبا إلى جنب لصنع عالم أفضل وأكثر شمولا.

مقاربة نقدية: رغم مزايا الذكاء الاصطناعي الضخمة في الرعاية الصحية، فإنه يشكل تهديدا وجوديا لبنيان نظام الرعاية الصحية الحالي.

من المؤسف أنه بدلاً من تعزيز دور الأطباء والبشر، يبدو أننا نسير نحو عصر تُترك فيه القرارات الطبية الحيوية لأجهزة الكمبيوتر.

هذا ليس مجرد تغيير تكنولوجي - إنه إعادة تعريف لما يعنيه "الرعاية" في سياق الصحة البشرية.

هل نحن مستعدون حقاً لتسليم مصائر الناس إلى آلات؟

المعالجة الشخصية للأدوية مفيدة بالتأكيد، لكن ما نراه هو احتمال انتقال السلطة من الطبيب الماهر إلى خوارزمية.

كيف يمكننا التأكد من أن هذه الخوارزميات ستكون عادلة ومفتوحة ولا تخفي أي تحيزات أساسية؟

وفي جانب السلامة والخصوصية، يتطلب الأمر تدابير صارمة أكثر مما لدينا الآن لمنع اختراق البيانات وانتهاكات الخصوصية.

بالإضافة إلى ذلك، إن تركيز الكثير على التكنولوجيا يمكن أن يخلق ظاهرة 'الفجوة الرقمية' في الرعاية الصحية - فالفقراء والمناطق النائية معرضون لأن يتخلوا عنها.

وأخيراً، الاعتقاد بأن ذكاء الإنسان سوف ينزاح جانباً لصالح الذكاء الاصطناعي أمر مثير للقلق.

الأطباء هم بشر لديهم خبرتهم ومعارفهم الجزئية؛ فهي ليست مجرد مجموعات بيانات قابلة للتحليل بواسطة الكمبيوتر.

دعونا نفكر مليّا فيما إذا كانت رؤية توزيع الرعاية الصحية تقوم أساسا على الذكاء الاصطناعي هي الطريقة المثلى لتحقيق الرفاهية العامة والصحة العامة أم أنها توجه لنا نحو عالم جديد نخشى حتى التفكير به حاليًا!

#لاستيعاب