🔹 سلسلة تغريدات: شخصيات مؤثرة وأحداث اقتصادية وتوجيهات تسويقية رمضانية

محمد بن محفوظ العارضي - قصة نجاح وطنية

ولد في ولاية صور، لعائلة ذات تاريخ عسكري.

بدأ العمل الحكومي باكراً تحت رعاية أبيه.

درس الطيران وحقق إنجازات كبيرة في سلاح الجو العُماني.

تحمل مسؤوليات قيادية مهمة ودعم سلطانه بأعلى الوسام.

تحذيرات من الفقاعة الاقتصادية التركية

تحليل دقيق للأوضاع التركية قبيل انهيار الليرة.

دور السياسات المالية غير المدروسة وتعيينات الأسرة الحاكمة.

تأثير القرارات السياسية على حالة السوق.

التسويق الناجح في رمضان

شهر الفرص الضائعة إذا لم يتم الاستعداد له جيداً.

استغلال روحانية الشهر لتعزيز العلاقات مع الجمهور.

تغييرات سلوكية عند الجمهور وتفاعلات اجتماعية مميزة.

ضرورة تجهيز فريق خدمة عملاء فائق القدرة خلال فترة الذروة.

🔹 رحلة الاكتشاف والتجارب: من التجارة الإلكترونية إلى اللقاحات والفكر الإنساني

بدأت الرحلة بفكرة شاب برازيلي في سن الخامسة عشرة، حيث ساعد الطلاب على التسجيل في الجامعات الأمريكية مقابل رسوم صغيرة.

رغم النجاح الكبير بتقديم خدماته لما يقرب من 18 ألف مستخدم، إلا أنه اضطر للتوقف بسبب نقص الاستثمار.

هذه المحاولة الأولى paved the way لمساره المهني القادم.

في عام 2013، أسس Franceschi موقع خدمات دفع للتجارة الإلكترونية التي شهدت نمواً كبيراً، وحققوا إيرادات تقدر بملياري ونص ريال أمريكي قبل البيع الناجح.

في هذه الفترة نفسها، حدد هدف الدراسة في جامعة ستانفورد، والذي تحقيقه بالفعل في عام 2017.

بعد الحصول على التعليم الأكاديمي المتقدم، توجه Franceschi نحو مجال الواقع الافتراضي.

ولكنه، بناءً على المشورة من خبراء في Silicon Valley Business Accelerator، وجد حقيقته في Fintech.

انتقالنا الآن إلى موضوع اللقاحات، خاصة لقاح كورنا من Pfizer.

يشجع الطبيب القراء على عدم الخوف من اللقاح الجديد، موضحاً أن العملية تمت تحت رقابة علمية صارمة وموافقة السلطات الصحية المهنية.

يتم التأكيد أيضاً بأن الآثار الجانبية كانت خفيفة بشكل عام، وكانت نسبة فعاليتها عالية جدًا حسب الدراسات التي شارك فيها أكثر من 40 ألف شخص.

بالنسبة للسؤال حول تكن

استكشاف آفاق الذكاء الاصطناعي في خدمة الإنسانية: من الصفوف المدرسية إلى غرفة العمليات

تسلط منشورات الدكتور حسن والدكتور ذاكر الضوء على كيف يمكن أن يكون الذكاء الاصطناعي محركًا رئيسيًا للتحولات الثورية في قطاعي التعليم والصحة.

على الرغم من كل الفوائد الواعدة، إلا أنه يتعين علينا الاعتراف بأن تطبيق هذه التقنيات الحاسوبية الرائدة ليس خاليا من التحديات.

بالانتقال إلى عالم التعليم، يمثل التركيز على "التعلم الشخصي" فرصة رائعة لاستهداف الاحتياجات الفردية لكل طالب؛ ومع ذلك، ينبغي لنا أيضاً التأكد من عدم تجاوز الآلات دور الإنسان في تقديم الدعم العاطفي الاجتماعي الأساسي والذي يحتاجه نمو الطفل النفسي والجسدي والاجتماعي.

وفي المجال الطبي، يبدو أن القدرات التحليلية الهائلة للذكاء الاصطناعي تشكل ثورة في اكتشاف الأمراض وعلاجها، خاصة عندما يتعلق الأمر بوصف علاجات مصممة خصيصًا حسب الحالات الصحية للمريض.

وفي الوقت نفسه، نشعر بالقلق بشأن ضرورة ضمان حماية خصوصية ونوع البيانات المستخدمة بهذا السياق الحيوي للغاية.

ومهما بلغ تقدّمنا التكنولوجي، تبقى مهارات التفكير النقدي والإنسان والخبرة البشرية أمورًا أساسية ولا غنى عنها.

إن الجمع بين قوة الذكاء الاصطناعي وحكمة التجربة البشرية هو الطريق نحو تحقيق مجتمع أكثر صحة وتعليمًا.

يمكن للذكاء الاصطناعي أن يكون سلاحاً ذو حدين في القطاع الصحي.

بينما يمكن أن يحسن التشخيص ويوفر علاجات مخصصة، فإن الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى فقدان البشرية في الرعاية الطبية.

الأطباء قد يصبحون مجرد "تقنيين" يتبعون تعليمات الأجهزة بدلاً من الاعتماد على خبراتهم وحدسهم.

ما هو رأيكم؟

هل الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون مجرد أداة تعزز القدرات البشرية، أم أنه يجب أن يستبدل الأطباء؟

تعالوا نناقش!

#الأساسية #أنماط #السينية

القرار الجذري: هل الإنترنت يكرسنا حقًا لعزلة مفروضة؟

إن الاعتقاد بأن التكنولوجيا هي سبب رئيسي للعزلة الاجتماعية خطير ومبالغ فيه.

بدلاً من ذلك، يمكن النظر إليها كمساعد إضافي يسهم في توسيع دوائر التواصل لدينا.

أما المشكلة الحقيقية فهي ليست في التقنية نفسها ولكن في كيفية استخدامنا لها.

إذا شغلنا جميع ساعات اليقظة بأجهزتنا، فلن نحصل سوى على مزيد من العزلة.

الحل يكمن في التحكم الذاتي؛ تحديد توقيت وإيقاعات حياتنا الخاصة.

فالإنترنت ليس مصدر المشكلة ولكنه جزء منها قابل للتحويل إلى فرصة ذهبية عندما نعرفه ونحترم حدوده.

دعونا نتساءل إذن، هل نحن فعليًا "في حاجة" إلى العزلة أم أنها مجرد ذريعة للاستسلام للإدمان الرقمي؟

#احتمالية #الاستخدام #الاجتماعي #أمر