رحلة بناء العمل التجاري: دروس من تجربة شخصية و نصائح ذهبية لتنحيف البطن

قررت استخدام هدية قدرها ٢٥٠٠ ريال لبدء مشرع عبر الإنترنت، مستوحياً خطواتي من توجيهات الدكتور عبد الله الفوزان ومقاطع فيديو خارجية.

قررت البدء في مجال الدروب شوبينج الذي لم يكن معروفاً آنذاك.

رغم التحديات مثل الحصول على موقع باللغة العربية وقوالب مواقع مجانية ذات مستوى متوسط، تمكنت أخيرا من تعزيز معرفتي باستخدام الأدوات المتاحة وزيادة خبرتي بسرعة البرق لتحقيق حلمي بأن أصبح مليونيرا!

كما تعلمت أيضا عشرة نصائح ذهبية لتنحيف البطن وفق توصيات خبراء الصحة والتغذية:

1.

تغيير النظام الغذائي بشكل دوري (كل 14 يوم).

2.

تجنب الأطعمة الدهنية مساءً.

3.

استخدام زيت الزيتون لطهو الطعام.

4.

المشي بمعدل ساعة ونصف أسبوعيا.

5.

شد عضلات الجسم لمدة ١٥ دقيقة يوميًا للحفاظ على تحسين الوضع الجديد للجسد بعد خسارة الوزن.

6.

ترك السجائر والحلويات والمشروبات الغازية خاصة الكولا السوداء.

7.

شُرب كوب ماء دافيء صباحًا وكمية وفيرة خلال النهار.

(٢-٣ لترات).

8.

تناوُل مشروبات ساخنة غنية بالقيمة الصحية كالليمون والعسل وغيرهما نصف ساعةٍ قبل تناول الوجبات الرئيسية

#المغزا #نفتح

فرص التنمية الذكية: كيف تستخدم وقت الفراغ بشكل منتج

هل تشعر بأن لديك ساعات فراغ تُضيّعه دون جدوى؟

إليك ثلاث طرق فعالة لتستثمر وقتك بصورة مفيدة.

1.

تحسين سرعة الكتابة: خصص 30 دقيقة يومياً لزيادة مهارتك باستخدام مواقع مثل Typing.

com لتحقيق تقدم ملحوظ.

2.

تعلم التصميم: إذا كان هاتفك أو جهاز iPad هو وسيلتك الأساسية، فتوجه نحو Canva الذي يوفر دروساً سهلة لفهم أساسيات التصميم الجرافيكي.

3.

القراءة المنتظمة: بالنسبة لمن لديه أكثر من ساعة أو ساعتين للتخصيص، اقترح كتبًا مرجعية في مجال التسويق، مثل "Principles of Marketing"، والتي يمكن ترجمتها عبر البحث عبر الإنترنت.

بالإضافة لذلك، دعونا نتوقف للحظة لننظر إلى مشروع واعد مثل مدينة الملك سلمان للطاقة (سبارك) في المملكة العربية السعودية، والذي يُظهر تقدماً بنسبة 60% في مرحلته الأولى ويتعاون مع لاعبين دوليين رائدين.

إنها قصة نجاح محتملة تنذر ببداية حقبة جديدة في صناعة الطاقة.

وفي الجانب الآخر من التاريخ، هناك درس مرير وهو قصّة عبود وزوجته، الذين تحولت حياتهما إلى جريمة قتل وحشية لأسباب اقتصادية مؤلمة للغاية في تاريخ العراق الحديث.

يجب علينا دائمًا استخدام الوقت بطرق بناءة وتذكر التأثيرات المدمرة للأفعال الخبيثة عندما يتم التفريط بها.

استلهم هذه القصص ليحفزك لاتخاذ قرار بشأن كيفية الاستفادة المثلى من الوقت المتاح أمامك اليوم وغداً!

#مجلس #وتعيين #Customer #وأحزمة

"المنسجما بين التقنية والتواصل البشري: التحدي والأفضلية"

اليوم، أردت أن أقدم لك فكرة جديدة تحفّز على النقاش بطرح إشكالية فكرية جديدة.

يمكننا أن نستخدم التكنولوجيا لتحسين العملية التعليمية، ولكن هل يمكنناalso أن نقدم توازنًا بين التقنية والتواصل البشري؟

من الجانب الإيجابي، يمكن أن تساهم التكنولوجيا في زيادة فرص التعلم للمجتمعات التي قد تعاني من الفجوات الرقمية.

يمكن أن تقلل التكنولوجيا من تكاليف التعليم ويعزز الوصول إلى الموارد التعليمية.

كما يمكن أن تحسن التواصل بين المشاركين في العملية التعليمية، مما يزيد من الإنتاج성 والتفاعل البشري.

لكننا أيضاً نجد أن هناك تحديات كثيرة للتعامل مع التكنولوجيا في التعليم.

بعضهم يعتقد أنه سيتدخل الانحياز نحو العالم الإلكتروني فيما يتعلق بالدولية وعدم المساواة الرقمية، أو أنه سيكون له تأثير سلبي على العلاقات البشرية والمشاعر الشخصية التي تواجهه الطلاب في المستقبل.

من الجانب الآخر، يمكننا أن نرى التكنولوجيا كعلاج للتعليم الضعيف في الفئة الصغيرة التي لا تتوفر فيها فرصًا تعليمية صالحة.

في النهاية، يعتمد الحل السليم على التوازن بين التقنية والتفاعل البشري.

يجب علينا أن نكشف عن التحديات المتعددة للتعلم الرقمي، لكن أيضًا ننظر إلى الفرص التي تفتحประيات لنا لتحقيق تعزيز المعرفة والتفاعل البشري في العصر الحดى.

مناقشتي لكم: ما thinks هو الطريق الأمثل لاستخدام التكنولوجيا للتعليم؟

كيف يمكن أن نقدم توازنًا بين التقنية والتفاعل البشري?

#التعليم #وحفظ

في قلب أي بيئة عمل ناجحة تلعب المواقف الإيجابية دورًا حيويًا في دعم صحة وثبات كل فرد.

سواء كان الأمر يتعلق بالحفاظ على مستوى عالٍ من الإنتاجية أو تعزيز التفاهم بين الزملاء، هناك عدة محاور رئيسية يجب مراعاتها.

1.

التوازن بين العمل والحياة: تحديد حدود واضحة بين وقت العمل والوقت الخاص يمكن أن يمنع الإرهاق ويعزز الصحة العقلية.

2.

الدعم النفسي والمعرفي: تقديم برامج لرعاية الصحة النفسية والدعم المهني يساعد الموظفين على التعامل مع تحديات العمل اليومية بثقة أكبر.

3.

المرونة: تبني نماذج عمل مرنة مثل ساعات العمل المرنة أو العمل من المنزل يعطي الموظفين المزيد من التحكم في روتين حياتهم العملية.

4.

الثقافة التعاونية: تشجيع التعاون والتواصل الفعال بين الفرق يخلق جو عمل إيجابي وملهم حيث يشعر الجميع بالتقدير والأهمية.

5.

التدريب المستمر: الاستثمار في التعليم المستدام يضمن بقاء الموظفين على اطلاع بالأحدث واتجاهات المجال الذي يعملون فيه، مما يحسن الأداء والإنتاجية.

6.

الرعاية الصحية: توفر الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية ومرافق اللياقة البدنية يشجع على نمط حياة صحي خارج نطاق العمل أيضاً.

هذه الخطوات ليست فقط مفيدة للموظفين ولكنها تساهم أيضا في تحسين الروح المعنوية العامة، والأداء، ورضا العملاء، وهو ما يبني قاعدة متينة للاستقرار طويل الأمد في سوق تنافسية للغاية.

#يتم #ورفاهيتها