إعادة اكتشاف الفرص وسط تحديات جائحة كوفيد-19

🚬 رغم الظروف الجائحة العالمية، تحتفظ العديد من قطاعات الاقتصاد بالأمل والتفاؤل.

يعزز عودة السفر الدولي استخدام بطاقات الدفع، ويتزايد النمو التجاري بعد سياسات التحفيز الحكومي وحجم المدخرات الشخصية المرتفع الذي بدأ ينخفض مجددًا.

ومع ذلك، فإن هذا ليس الوقت للاسترخاء والاستعداد للمستقبل؛ إنه وقت الاستفادة القصوى من الوضع الحالي.

➡️ بالنسبة للأعمال التجارية الصغيرة والكبيرة، والشركات الناشئة والمؤسسات غير الربحية، يجب التركيز على ما يسمى بـ #BrandBuilding -وهو جوهر تميزك وفريديتك.

خطوة بخطوة، ابحث عن هدف واضح (Vision)، وقيم مشتركة (Values)، وحدد جمهورك المستهدف بدقة.

إن وعداً متميزاً وموثوقاً مثل تلك الموجودة لدى FedEx,Volvo,أوGoogle يمكن أن يكون مفتاح نجاح برندانك.

💡 لكن كن مطمئناً!

قد يبدو خوض رحلة بناء علامتك التجارية هائلة وصعبة ("وادي الموت") في البداية، إلا أنها يمكن أن تؤتي ثمارها إذا كنت جاهزًا ومتحفزًا.

تبدأ الرحلة بفكرة بسيطة ورؤية واضحة، وتتطلب منك توضيح رسالة واضحة وكيف يمكنك تقديم حلول فريدة تلبي الاحتياجات الخاصة بعملائك.

⚠️ أخيرا وليس آخراً، دعونا لا ننسي درس التاريخ والعبرة منه حول تأثير اختيارنا وأفعالنا على مجتمعنا وبلداننا.

قال الله عز وجل:start>ظهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِend>.

فلنحافظ على روح المسؤولية المجتمعية ولتكن نوايا خير ودعوات لنصل سوياً بأمان إلى أيام أفضل بإذن الله.

🎉🙏🏻

#العاطلين #المنافسين #pظهر

دعونا نعترف بأن العمل وحده لا يكفي لبناء حياة مُرضية.

إن الاعتقاد بأنه "العمل أولاً ثم الحياة" يديم ثقافة الإرهاق ويضر بصحتنا وعلاقاتنا.

دعونا ننشئ سؤال جديد: هل نحن حقاً بحاجة لإعادة النظر في كيفية تعريفنا للنجاح؟

ربما لا ينبغي لنا أن نحكم نجاحنا بناءً على عدد الساعات التي نقضيها خلف مكتب فقط، ولكن كيف نساهم في صحتنا العقلية والنفسية، وكيف نحافظ على روابط قوية مع أحبتنا وأهلنا؟

فلنسأل: هل يمكننا أن نخلق نظام عمل يسمح لنا بالحصول على حياة شخصية مرضية وملتزمة بالوقت نفسه؟

هذه ليست سوى بداية للتغيير، ولكنه تغيير مهم!

شارك رأيك: هل أنت جاهز للتخلي عن فكرة "العمل قبل كل شيء" لصالح نمط حياة أكثر توازنًا؟

#إعادةتعريفالنجاح #توازنالعملوالحياة
#مشاكل #التقنية #يتوقع