في زمن تتزايد فيه الضغوط والإلحاقات اليومية، أصبح التوازن الشخصي هدفًا أساسيًا وليس رفاهية.

إن الحياة ليست سباقًا لتلبية متطلبات العمل فحسب، بل رحلة متعددة الأوجه تستحق الاستمتاع بكل لحظاتها.

لماذا يجب أن يكون هناك تنازل دائم بين النجاح الوظيفي والسعادة الشخصية؟

هذا النوع من السلوك يخلق دورة مفرغة تزيد من الشعور بالإرهاق وتآكل القوى الإنسانية.

الوقت قد آن لرسم حدود واضحة بين حياتنا العملية والشخصية، ليس كمساواة بسيطة، وإنما كتكامل حقيقي يُظهر قيمة كل جانب منها.

نحن جميعاً نستحق فرصة العيش وفق شروطنا الخاصة، والاستماع إلى قلوبنا ورؤيتنا الفريدة للحياة.

فلنطلق شرارة التغيير، ولنرتقِ بالتوازن من مستوى الرضا البسيط إلى ذروة السمو والإبداع.

#جيد #وتعصف #نتصور #عنها #القاسية

🌟 بين أغوار الذات والظواهر الكونية, يكمن سران مذهلان.

الأول يتعلق بكيفية تحويل العقبات إلى فرص لتعزيز ثقتك بنفسك - وهو المفتاح نحو تحقيق أحلامك وتجاوز الحدود الشخصية.

وفي الجانب الآخر من هذا الكون الواسع, تجد الثقوب السوداء, حيث تستعرض جاذبيتها الرهيبة حدود فهمنا للكون.

بين حينين، تحتفظ السدود بموارد الحياة الحيوية, بينما يعمل المجهر الإلكتروني كمخبر سري داخل خلايا الجسم يستكشف أعماقها بدقة يصعب تصورها.

وفي رياضيات المثلثات, تكمن أسرار جمال الطبيعة وحكمة التصميم الذي يحكم كوننا.

#تحتفظ #الأول #يتعلق #المزيد

في عالم مليء بالتقلبات والمفاجآت، يثير نجاح رياضي مثل Messi تساؤلات حول ما إذا كانت العبقريته مستمرة أم لا.

هذا يثير السؤال: هل يمكن أن تكون العبقريته مستمرة في مجالات أخرى غير كرة القدم؟

هل يمكن أن يكون هناك عبقريون في مجالات مثل الطب أو التكنولوجيا أو الفنون؟

هذا يثير الإشكالية: هل يمكن أن يكون هناك "عقيد" في مجالات أخرى غير كرة القدم؟

#والعناية #سواء

"الثقة بالنفس.

.

.

هل نحققها بالفعل!

" # الثقةبالنفس #الأهلوأطفالهم #تنظيمالنظاماليومي #إدارةالوقت #قيمأسرية الثقة بالنفس لا تُبنى بين عشية وضحاها بل هي نتيجة تراكمية لإنجازات صغيرة وبسيطة تبدأ منذ سنوات العمر المبكرة جداً.

إنها ليست كلمة جوفاء نقولها لأطفالنا كي نسكت بكائهم ولكنها مفهوم عملي نطبق جذوره داخل المنزل وخارجه.

فهي أساس النجاح والإبداع والفخر بنفسه.

فكيف نفسر لطفل صغير معنى الشعور بالفخر بنظرته لنفسه/ نفسها وهي أولى مراحل تأسيس الذات الواثقة؟

!

ابدءا يا آباء ويا أمّهات الاهتمام ببناتكن وابنائكن منذ نعومة اظافرهن واسألوا انفسكم: " متى آخر مرة أخبرتهم فيها كم هم مميزون ؟

!

".

كونوا مثال يحتذى به أمام اطفالكم, فأفعالكم اكثر تأثيرا منهم كلامكم.

حفزوهن لتحقيق الانجازات مهما صغر حجمها واربطوها بالإمتنان والرضا الداخلي.

دربّوا بناتكم وابناءكم على تحمل المسؤوليات ومراقبتهم وهم يقومون بها وتشجيعهن حينئذ.

اعطوهن الحرية لاتخاذ خيارات بسيطة ضمن حدود معينة وانتبهوا لما احببن القيام به وما ابدعوا فيه فهناك جزء كبير مرتبط باحباطات كبيرة تتمثل بخيبة الآمال بسبب عدم القدرة على تحقيق أحلام راودتنا سابقاً وكانت مصدر سعادة لنا فيما مضى.

علموهن ادارة الوقت والاستعداد للمستقبل واتخاذ القرارت المصيرية.

ولا تنسوا دور القصص المؤثرة والحكايات الملهمة سواء منها الواقعية أو الخيالية والتي تهدف الى توصيل رسالة سامية للجميع بلا استثناء فالقصة سلاح ذو حدين تستغلينه اما لصالح تربية ابنائك او ضده فتخيلي انه يمكنك زرع بذور كاملة لشجرة مثمرة بواسطة بذرة واحدة فقط!

!

!

!

فعليك اختيار قصص تناسب مستوى ادراك اطفالك وحاول ربط الدروس المستخلصة منها بواقع حياة طفلتك / طفلك حتى يدركا اهميتها ويتعلموا تطبيقها واقعيا وليس مجرد حفظ سطور عابر مرور الكرام.

وفي النهاية.

.

.

تذكروا دوماً عبارة " جميلتي/ اميري انتِ/ انتَ قادرٌ/ قادرة".

تذكّروا ان لكل فرد خصوصيته ولكنه مطالب بان يكون مسؤولا امام نفسه ثم اهله ومن ثم مجتمعه وبالتالي فان احترام الآخرين له وتبجيله يأتي كنتيجة منطقية للايمان العميق بالقابلية الموجودة داخليا والتي ستقوده للانطلاق نحو افاق اوسع بلا حدود سوى السماء.

#ضرورة

هل يمكن أن نعتبر الفجوة الرقمية مجرد مشكلة تقنية؟

لا، هي تحدٍ أخلاقي واجتماعي عميق.

الأجيال الجديدة تولد في بيئات افتراضية لا تعرف سوى الانترنت سبيلاً لعالم المعرفة والترفيه، بينما يُحرم الآخرون من أبسط حقوقهم في التواصل والتعلّم وكسب الرزق.

هل هذا عادل؟

هذه الفجوة تهدّد بالقضاء على الإنسانية المتكاملة وتعيدنا إلى طبقية عصر ما قبل الصناعة، ولكن الآن باستخدام الأدوات الأكثر تقدماً.

يجب علينا إعادة تعريف العدالة الرقمية كجزء أساسي لحقوق الإنسان الأساسية.

الإنسان لا يفاوض الله بل يؤمن به ويقبل توجيهاته.

الله هو الخالق والمسيّر للأحداث، ونحن كخليقة له نلتزم بتعاليمه وصلواته بدلاً من طلب مكاسب شخصية.

هذا النهج العقائدي أقوى وأكثر صلاحاً للإنسان - فهو يعزز الشعور والاستسلام والرضا والتوكل عليه تعالى، ما يدفعنا نحو حياة أكثر توازنًا وروحية.

هل يمكن أن نعتبر الفجوة الرقمية مجرد مشكلة تقنية؟

لا، هي تحدٍ أخلاقي واجتماعي عميق.

الأجيال الجديدة تولد في بيئات افتراضية لا تعرف سوى الانترنت سبيلاً لعالم المعرفة والترفيه، بينما يُحرم الآخرون من أبسط حقوقهم في التواصل والتعلّم وكسب الرزق.

هل هذا عادل؟

هذه الفجوة تهدّد بالقضاء على الإنسانية المتكاملة وتعيدنا إلى طبقية عصر ما قبل الصناعة، ولكن الآن باستخدام الأدوات الأكثر تقدماً.

يجب علينا إعادة تعريف العدالة الرقمية كجزء أساسي لحقوق الإنسان الأساسية.

الإنسان لا يفاوض الله بل يؤمن به ويقبل توجيهاته.

الله هو الخالق والمسيّر للأحداث، ونحن كخليقة له نلتزم بتعاليمه وصلواته بدلاً من طلب مكاسب شخصية.

هذا النهج العقائدي أقوى وأكثر صلاحاً للإنسان - فهو يعزز الشعور والاستسلام والرضا والتوكل عليه تعالى، ما يدفعنا نحو حياة أكثر توازنًا وروحية.

هل يمكن أن نعتبر الفجوة الرقمية مجرد مشكلة تقنية؟

لا، هي تحدٍ أخلاقي واجتماعي عميق.

الأجيال الجديدة تولد في بيئات افتراضية لا تعرف سوى الانترنت سبيلاً لعالم المعرفة والترفيه، بينما يُحرم الآخرون من أبسط حقوقهم في التواصل والتعلّم وكسب الرزق.

هل هذا عادل؟

هذه الفجوة تهدّد بالقضاء على

#الصناعة #توازنا #بالاستسلام