هذه قصيدة عن موضوع تنوع التجارب الإنسانية بأسلوب الشاعر صفي الدين الحلي من العصر المملوكي على البحر البسيط بقافية ر.

| | |

| ------------- | -------------- |

| لَا يَحْسُنُ الْحِلْمُ إِلَّا فِي مَوَاطِنِهِ | وَلَا يَلِيقُ الْوَفَا إِلَّا لِمَنْ شَكَرَا |

| وَلَا يَنَالُ الْعُلَى إِلَاَّ فَتًى شَرُفَتْ | خِلَالَهُ فَأَطَاعَ الدَّهْرُ مَا أَمِرَا |

| وَمَنْ يَكُنْ عَارِفًا بِالْأُمُورِ فَقَدْ | رَأَى الْعَوَاقِبَ قَبْلَ الْمَوْتِ وَالْبَصَرَا |

| فَاحْذَرْ مُصَاحَبَةً مَنْ لَا يَرْعَوِي أَبَدًا | عَنِ الْقَبِيحِ وَلَا تَرْجُو لَهُ نَظَرَا |

| إِنَّ الزَّمَانَ وَإِنْ طَالَتْ مَسَافَتُهُ | لَمْ يَخْلُ يَوْمًا مِنَ الْآفَاتِ وَالْكَدَرَا |

| مَا ضَرَّ مَن كَانَ ذَا حَزمٍ وَمَعرِفَةٍ | لَوْ أَنَّهُ نَالَ خَيْرًا أَوْ حَلَا غَدَرَا |

| كَمْ قَدْ رَأَيْنَا أُنَاسًا سَادَهُمْ سَفَهٌ | كَانُوا أُسَاَةً فَصَارُوا الْيَوْمَ سُمْرَا |

| وَكَمْ رَأَيْنَا رِجَالًا غَرَّهُمْ طَمَعٌ | حَتَّى إِذَا مَلَكُوا دُنْيَاهُمُ هَدَرَا |

| يَا دَهْرُ كَمْ لَكَ عِنْدِي مِنْ يَدٍ عَظُمَتْ | وَصَغَّرْتُ عَنِ احْتِقَارًا عِنْدَهَا قَدْرَا |

| وَأَنْتَ أَعْظَمُ خَلْقِ اللّهِ قَاطِبَةً | إِذْ خَصَّكَ اللّهُ بِالْإِحْسَانِ وَالشُّكَرَا |

| أَنْتَ الْحُسَامُ الذِّي لَوْلَاَهُ مَا انْثَلَمَتْ | أَيْدِي الْعِدَا وَانْهَدَّ رُكْنُ الدِّينِ وَانْكَسَرَا |

#بالثقة #المحركات #العلاقات #these #العالم

هل يمكن أن يكون النجاح في الحياة المهنية أو الشخصية هو مجرد نتيجة لاختيار التخصص أو المهنة المناسبة؟

أو هل يجب أن نعتبر النجاح كدور من الدروس التي نتعلمها من الفشل والتجارب؟

في عالم مهني متغير باستمرار، قد يكون الانغماس الكامل في الرحلة نحو النجاح أكثر فعالية من التركيز على النتائج القصيرة المدى.

قد يكون النجاح في الحياة المهنية هو نتيجة لاختيار التخصص أو المهنة المناسبة، ولكن يجب أن نعتبر النجاح كدور من الدروس التي نتعلمها من الفشل والتجارب.

في عالم مهني متغير باستمرار، قد يكون الانغماس الكامل في الرحلة نحو النجاح أكثر فعالية من التركيز على النتائج القصيرة المدى.

الرقابة الرقمية: هل نحن فقدنا سيادتنا على معلوماتنا؟

في عالم أصبح فيه الإنترنت جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، هل نفهم حقاً مدى تحكم الشركات العملاقة في بياناتنا الشخصية؟

هل نتعرض للتلاعب والتوجيه من خلال خوارزميات الذكاء الاصطناعي التي تستغل نقط ضعفنا النفسية لتحقيق مكاسب تجارية؟

أم أن هذا التحول نحو المجتمع الرقمي ليس سوى خطوة ضرورية نحو مستقبل أكثر كفاءة وإنتاجية، حتى لو جاء ذلك بتكلفة حرية اختيارنا واستقلالنا المعلوماتي؟

هل يجب علينا مقاومة هذه السيطرة المتزايدة للحفاظ على خصوصيتنا وحقوقنا الأساسية، أم أن الوقت قد حان لقبول واقع جديد يعتمد على الشفافية الكاملة للمستخدمين أمام شركات التكنولوجيا؟

إن فهم ديناميكية العلاقة بين الإنسان والآلة أمر حيوي لتحديد مسار الحضارة البشرية في القرن الجديد.

الرياضة هي أكثر من مجرد ممارسة بدنية.

هي وسيلة فعالة لتحسين الصحة النفسية والجسدية.

مثل كرة القدم، التي تعزز من اللياقة البدنية والعزيمة، يمكن أن تكون الرياضة وسيلة قوية للالتفاف على التحديات.

ومع ذلك، يجب أن تكون هذه الرياضة متناسقة مع النظام الغذائي الصحي.

تناول القرنفل مع الحليب، مثلًا، يمكن أن يكون بديلًا فعالًا للرياضات الشاقة، خاصة في ظل ظروف مثل كورونا.

هذا يثري الحياة بآثار صحية متعددة، وتجربة جديدة في التعامل مع التحديات.

التوازن الدقيق بين الزراعة والطاقة هو مفتاح الأمن الغذائي والاستدامة البيئية.

يجب علينا تبنى حلول مبتكرة تجمع بين المكاسب الزراعية والاقتصادية مع الحد الأدنى من التأثير السلبي على البيئة.

كما أنه لا بديل عن إعادة النظر في علاقتنا بالفولاذ وتلوث الهواء، فهما جزءان أساسيان من البنية التحتية الصناعية الحديثة ويؤثران تأثيرا مباشرا وغير مباشر على صحتنا وجودة حياتنا وعلى مدى توفر موارد المستقبل.

وهنا يأتي الدور الحيوي للإدارة المسؤولة للنفايات والحفاظ على الطبيعة حيث يعتبر بركان مايون شهادة دائمة على أهمية احترام حدود الطبيعة وعدم السماح للإنسان بأن يصبح عبئا عليها.

أخيرا وليس آخرا، تبقى مياهنا مورد ثمينا يحتاجه الجميع ولذا يجب التعامل معه بعقلانية واتخاذ خطوات جريئة لمنعه من التدهور بسبب التلوث.

إن قوس قزح بمثابة بوصلة توجهنا باتجاه التعايش بسلام داخل النظام البيئي مع مراعاة سلامته واستقراره للأبد.

فلابد وأن نعمل معا الآن قبل فوات الأوان!