📢 الضحك كدليل على الصحة النفسية: الضحك ليس مجرد استجابة للضغط، بل هو مؤشر على الصحة النفسية.

من خلال دراسة الضحك، يمكن فهم كيفية التعامل مع التوتر والتفريغ.

كيف يمكن أن يكون الضحك أداة فعالة في تحسين الصحة النفسية؟

#واسترخاء #الاغتراب

🔹 الاقتصاد التركي: ثقة في الصمود

البرنامج الاقتصادي التركي يجعلها قادرة على الصمود في وجه التحديات الاقتصادية الدولية.

هذه التصريحات تعكس ثقة الحكومة في قدرتها على تحقيق نمو اقتصادي مستدام.

🔹 السعودية: تنظيم السوق العقاري

الجولات الرقابية في القطاع العقاري تعكس التزام الحكومة بتنظيم السوق وضمان الشفافية.

هذه الجهود تعكس التزام الحكومات بتحقيق التنمية المستدامة وتحسين بيئة العمل في مختلف القطاعات.

🔹 العملات الرقمية: هشاشة النظام الحالي

عدم توحيد أسعار العملات المشفرة يعكس هشاشة النظام الحالي.

يجب العمل نحو خلق سوق عملات رقمية أكثر شفافية وقدرة على الصمود أمام الاختلافات المؤقتة في الأسعار.

🔹 التعليم العالي المصري: تنظيم جديد للدراسة

الجامعات المصرية ستختتم الفصل الثاني في 29 مايو، يلي ذلك الامتحانات في يونيو.

هذا الجدول الزمني يعكس جهود الحكومة لتحقيق نظام دراسي أكثر تنظيماً وكفاءة.

🔹 جامعة الأزهر: فاجعة في أسيوط

فقدان موظفة وأسرتها بسبب انهيار مبنى سكني في أسيوط.

هذه الفاجعة تؤكد ضرورة الاهتمام بحماية السكان والبنية التحتية في المناطق الحضرية.

🔹 التعاون في قطاع النفط: السعودية-الصين-الولايات المتحدة

اتفاقية الإطار الجديدة بين أرامكو السعودية وسينوبك وياسرف تشير إلى توسع محتمل في إنتاج البتروكيميائيات.

هذا التعاون يمكن أن يؤثر بشكل كبير على الاقتصاد السعودي والعلاقات الدولية التجارية.

🔹 المدرب جيسوس: صراع حول مستقبله

رفض نادي الهلال عرض الاتحاد البرازيلي دفع الشرط الجزائي لإنهاء العقد مع المدرب جيسوس.

هذا الصراع قد يؤدي إلى توتر العلاقات الرياضية بين البلدين.

🔹 المفاوضات الإيرانية الأمريكية: خطوات نحو حل

المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة تشير إلى رغبة مشتركة في البحث عن حل سلمي للقضايا المعلقة.

ومع ذلك، تصاعد التصعيد السياسي والعسكري يبقى احتمالاً قائماً.

🔹 التفاهم الدولي: أهمية الحوار الدبلوماسي

في ظل المشهد العالمي المعقد، يجب أن نعمل على فهم وتعزيز التفا

#برنامجها #قضية #المختلفة #حكومي

الاقتصاد الأخضر هو السبيل إلى مستقبل أفضل.

لقد أصبح واضحًا الآن أكثر من أي وقت مضى أن الاقتصاد التقليدي الذي يعتمد على الموارد غير المتجددة قد انتهى.

فالنماذج التي كانت قائمة عليه لم تعد قابلة للتطبيق بسبب تغير المناخ وتدهور البيئة.

لذلك، نحتاج إلى نظام اقتصادي جديد يقوم على مبادئ الاستدامة والتنوع الحيوي.

وهذا النظام الجديد يمكن تسميته بالاقتصاد الأخضر.

سيقوم هذا النموذج الاقتصادي بتوجيه الجهود نحو استخدام مصادر طاقة متجددة ونظيفة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والطاقة الكهرومائية.

كما سيركز أيضًا على تطوير تقنيات فعالة لاستخدام المياه واستعادة المواد الخام من النفايات وتقليل الانبعاثات الضارة.

إن الانتقال إلى اقتصاد أخضر سيساعد في الحد من انبعاثات الكربون ويساهم في مكافحة تغير المناخ وحماية بيئة صحية.

بالإضافة إلى ذلك، ستعمل الحكومات على تشجيع الشركات ورجال الأعمال الذين يستثمرون في مشاريع صديقة للبيئة ومستدامة.

وسيتضمن ذلك تقديم حوافز ضريبية ومنح لدعم البحث والتطوير في المجالات المتعلقة بالطاقة النظيفة والنقل العام الصديق للبيئة والصناعات القائمة على الدوران الحيوي.

إن التحول نحو الاقتصاد الأخضر ليس مجرد ضرورة بيئية فحسب، ولكنه أيضاً فرصة لخلق فرص عمل جديدة وتعزيز النمو الاقتصادي المستدام.

فهو يفتح آفاقاً واسعة أمام ابتكارات تكنولوجية وصناعية مبتكرة تحقق التنمية الشاملة والمستدامة.

فلنقف جميعًا خلف هذه الدعوة ولنتخذ خطوات عملية لتحقيق هذا الهدف المشترك.

فلنسعى جاهدين لحماية كوكبنا وضمان وجود عالم مزدهر لأجيال المستقبل.

#بالفعل #قرار #أردنا

في ضوء نقاشينا حول الزراعة والمجتمعات النازحة، يبرز احتمال مثير: إنشاء "مكتبات زراعية متنقلة"، حيث تجمع الخبرة المتنوعة المقدمة من اللاجئين مع تقنيات الزراعة المستدامة وأدوات التعامل مع الكوارث الطبيعية.

يمكن لهذه المكتبات توفير الوصول إلى المعلومات والخرائط النباتية المحلية وإرشادات بشأن إدارة المياه وممارسات الحصاد، وكلها مصممة خصيصاً للبيئات المختلفة التي قد يعيش فيها اللاجئون.

يمكن أن تعمل هذه المكتبات أيضًا كنقطة وصل بين المجتمعات المحلية والفارين من العنف أو الكوارث، مما يشجع التعاون والتبادل الثقافي بينما يقوي ممارسات الزراعة الصامدة ضد تغير المناخ.

#التلوث #اللاجئين #للعوامل

الدوائر العاشرة: رقمنة الاستدامة والتعاون في زراعة المستقبل

بينما تتلاقى الابتكارات الرقمية بقوة مع حاجتنا الملحة للحفاظ على الكوكب، يُطرح تحديًا حاسمًا أمام المجتمع الدولي لإعادة تخيل واستغلال التقنية لصالح الاستدامة الزراعية.

ومن منظور عربي، يمكن لتقنيات الذكاء الاصطناعي والأجهزة المتصلة ببناء شبكات ذكية ومترابطة لرصد وضمان سلامة وصيانة مواردنا الزراعية، سواء كانت من الأرض أو المياه أو الهواء.

هذه الشبكات قادرة على تقديم رؤى دقيقة حول الصفات الصحية للنباتات، والحصاد الأكثر فعالية، وإدارة الموارد الطبيعية بسلاسة أكبر.

لكن نجاح هذا المسعى معتمد بشدة على تصميم سياسات ائتمانية ومادية محفزة للتغلب على العقبات الأولية المرتبطة بالنفقات الرأسمالية للاستثمارات الزراعية الحديثة.

بالإضافة لذلك، هناك فرصة فريدة لسوق التمويل الإسلامي للإسهام بنشاط في دعم هذا الانتقال بتلبية احتياجات رأس المال طويلة الأجل للمزارعين والشركات الصغيرة والصناعات الغذائية ذات التأثير الأخضر.

بينما تقدم المنتجات المالية الإسلامية كالـ Sukuk (السندات) وMusharakah (المشاركة)، آليات قابلة للتطبيق لتقسيم مخاطرة الإنفاق بين المقرض والدائن مع الحفاظ على رفض الربا، فقد أصبح الوقت مناسبًا لرفع مستوى حجم وحجم الخدمات الاقتصادية المعاصرةالمتماسكة دينياً التي تدعم تنمية اقتصاد أخضر قابل للعيش وخالي من انبعاث الكربون.

وعليه فإنه يبقى ضروريًا ضمان وجود خطة عمل واضحة لدمج جميع عناصر مجتمعنا الأكاديمي والإداري والفلاحي لفهم وفطنته والاستفادة منه وتعزيز القدرة على تطبيق مهارات الريادة الإبداعيه ومن ثم رسملة ودائع وتمكين مؤسسات الأعضاء بالأداء الأعلى للجوانب الرئيسيه التاريخيه والثقافيه والعلميه المتداخله والتي تصنف تحت تسميتها بأنها : البوابة الأربعون ("الدوائر العشر") التي تساهم باستمرارية النمو المعرفي والارتقاء بمستويات فرص الوظيفة والممتلكات الخاصة بكل فرد داخل المجتمع السعيدي وعبر الحدود كذلك .