رحلتنا عبر تاريخ صناعة الأدوية مع Pfizer ??️

بدأت قصة #Pfizer منذ أكثر من قرن ونصف القرن، عندما أسسهما شارلز فايزر وقريبه شارلز ايرهارت في ١٨٤٩ بأقل من $٦٠ ألف دولار أمريكي!

كانت نقطة البداية بإنتاج دواء "سانتونين"، الذي فتح الباب أمام نمو مصانع ومختبرات الشركة.

تطورت بسرعة لتضيف حمض الليمون لمنتجاتها الشهيرة، حيث اعتبرت كوكاكولا وبيبسي عملاء رئيسيين لها.

حققت إيرادات تفوق ثلاثة ملايين دولار في مطلع القرن العشرين؛ لكن الحرب العالمية الأولى أجبرتها بحثاً عن حل لمشكلة توافر مادة خام إيطالية لإنتاج حمض الليمون.

وبفضل براعتها العلمية واكتشاف قدرة فطرية تخميرية لتحويل السكر إلى الحمض نفسه دون الاعتماد على المواد الخارجية، نجحت بإعادة بناء قاعدتها التصنيعية وتوسيع رقعة أبحاثها نحو المجال الدوائي.

وأحدث اختراق حقيقي جاء بتسخير خبراتها المتراكمة للتخمير لصالح البشرية بواسطة الاكتشاف الرائع لبنسلين - أول مضاد حيوي ينقذ حياة جنود خلال الحرب العالمية الثانية.

وبعد سنوات قليلة، تكبدت خسائر بسبب انخفاض طلب سوقياً على هذا المنتج الأساسي، مما دفع القيادة لاتخاذ قرار التحول الاستراتيجي لنشاط جديد موجه بشكل مباشر نحو الصناعة الدوائية الحصرية والتي تطورت لشمل الأقسام الخاصة بصحة الإنسان والإنسان والحياة الحيوانية أيضاً.

ومن أبرز نتائج تلك الفترة طرح عقار "تيراميسين" علاجي للجروح الجلدية لدى جميع الأحياء بالإضافة لتأسيس إدارة خاصة بالأدوية البيطرية سنة ١٩٥٩.

#مزاياشركاتالأدوية #تاريخالصناعاتالدوائية #Pfizer

تصميم وتشطيبات خضراء: أهم أنواع الأبواب

في عالم التصميم الداخلي والمعماري، تعد الأبواب واحدة من أكثر التفاصيل أهمية.

إليك نظرة عامة على الأنواع الأكثر رواجًا:

الأبواب الخشبية التقليدية

على الرغم من جماليتها، إلا أنها أقل مقاومة للتلف مقارنة بأنواع أخرى.

الأبواب المعدنية

توفر قوة ومتانة عالية، خاصة تلك المصنوعة من الفولاذ لحماية ضد السرقة والحريق.

لكن يجب النظر بعناية في المواد المستخدمة لتجنب مشاكل الصدأ.

الأبواب الألومنيوم

خيار مثالي للاستدامة البيئية بسبب قابليتها لإعادة التدوير.

كما أنها تزود بالعديد من الخصائص المعمارية الحديثة مثل الواجهة الزجاجية الخارجيّة.

الأبواب الستانلس ستيل

تتميز بأناقته وجاذبيتها بالإضافة لقوة التحمل والتآكل الطبيعي.

تعتبر هذه النوعية رائعة للأبواب الخارجية والمكاتب الفاخرة.

وفي الجانب الآخر، ننتقل نحو موضوع مختلف تمامًا وهو العلم والثقافة، حيث نتناول قصّة "الامبراطور ياو"، أحد الشخصيات الأسطورية المهمة بتاريخ الصين القديم والذي مازالت سيرته تؤثر حتى هذا الوقت.

عرف بحكمته وعلمه وإدارته الناجحة للدولة مما جعله رمزًا للإدارة الشرعية والقانونية آنذاك.

ويُذكر أنه أول من قام بتنظيم خدمة علم الفلك بدقة وبناء هياكل بناء جيدة لتحقيق ذلك.

وبالنسبة للقضايا الصحية الملحة، دعونا نتذكر خطوات بسيطة ولكنها ضرورية اتخاذ أثناء مدة العزل الذاتي بعد الوصول إلى منطقة مصنفة ضمن مناطق خطر كورونا:

• عدم مغادرة المنزل لمدة ١٤ يومًا منذ الدخول لأراضي الدولة.
  
• تعريض غرفة النوم للهواء الطلق بشكل منتظم.
  
• استخدام معدات شخصية خاصة بك وحدك وعدم مشاركة أشياء مثل المناشف وأغطية الوسائد وغيرها ممن تتطلب الاتصال المباشر بالوجه والفم.
  

-الحفاظ على مسافات آمنة داخل المنزل إذا لم تكن لديك علامات مرض ظاهرية مثل السعال واحتباس الصوت والسعال الجاف وما إلى ذلك؛ واستمر في الحفاظ عليها قدر الإمكان بغسل يديك جيدًا وتفادي لمس وجهك دون فاصل زمني مناسب بينهما وكذلك تناول المزيد من المياه والعناصر الغذائية الغنية بفيتامين سي لدعم جهاز المناعة الخاص بك.


أخيرًا وليس آخرًا، حافظ على برودة ذهنك وحافظ على

التلوث البلاستيكي ليس مجرد مشكلة بيئية، بل هو كارثة إنسانية.

نحن نخلق هذه المشكلة بأنفسنا، ونحن الذين يجب أن نحلها.

البلاستيك ليس مجرد مادة رخيصة ومتعددة الاستخدامات، بل هو قنبلة موقوتة تحت أقدامنا.

يجب أن نتخذ خطوات جذرية وعاجلة لتقليل استخدامنا للبلاستيك، ولا يمكننا الاستمرار في الترويج للحلول السطحية كالتدوير.

ما رأيكم؟

هل توافقون أم تعتقدون أن التدوير كافٍ؟

#تسبب

لقد وضعنا ذكاء الآلة على عتبة قوافل نحسبها، لكن هل نستطيع بالفعل ملاحظة تردد أخيل في صمت هذه القوافل؟
ما هي تلك التقاليد الخالدة التي سننقلها، وما الأسباب التي تحفزنا على إضافتها لرواية المستقبل، أم نسرع فقط في غرقها؟
عندما يُقال لك "أنظمة عادلة"، هل تصبح الشفافية سجينًا مثل الإحصاءات المخزونة في قاعدة بيانات؟
نحتاج إلى فهم أن التكنولوجيا ليست حامية غير مشروطة، وأن تفسير البيانات يحتاج لإنسان قادر على الشعور بالضرورة والقدرة.
هل سنوافق على أن نكون جزءًا من مشروع فوتوغرافي يمثل "الإنسان المحسّن"، بينما يستمر التخصيص في تصفية الأصوات وملاحقة نمط حياة لا يدع مجالًا للتميز أو الخطأ؟
هل سندعم بسهولة دمج "الذكاء الإنساني" كوحدات في شبكة، حيث يُقاس جودة الحياة على مستوى تفاعل بيتابيت، وحيث يصبح التاريخ قطعًا من أرشيف بيانات يمكن حذفه إذا لم تعجب القيمة المُدرَّجة؟
لدينا الفرصة للتحويل - نحن على مفترق طرق، وأنا أسأل، هل سنختار العودة بحكمة إلى جذورنا، أو سنستسلم للطريق المُضِلّ؟
في عالم يصبح فيه كل شيء قابلاً للبرمجة والتوقعات، هل نظل حاضرين ككائنات تختار مسار الإنسانية أو نُستغل كبذور في بذرة الآلات التي لن يشعرها بالحياة إلا المقياس والمثال؟
نحن في حاجة ماسة إلى تفكير عميق، خطوة فاصلة لاستبدال الأسئلة السهلة بتلك التي تشد العقول وتفتح أفاقًا جديدة.
هل يمكننا استعادة قوّة الإرادة، وإعادة صياغة سردنا بأصوات مختارة بذكاء تُبهر ولا تستسلم؟
حان الوقت لنسأل: هل نستطيع أن نبقى شخصيات في قصة جديدة، غير مجرد خطوط بيانية في دفتر تاريخ؟

ما هو الهدف من الخطة؟
لتحقيق الأمان أو تحقيق الإبداع؟
لماذا نحتاج إلى توازن بين التخطيط والإلهام؟
لمن؟
كيف؟