القرصنة الإلكترونية وانتهاكات البيانات:

تعتبر القرصنة الإلكترونية تهديدًا متزايدًا للمؤسسات الحكومية والشركات الخاصة في جميع أنحاء العالم.

خبر "كيف يتمكن الهاكرز من اختراق 'المحافظة' و'الضرائب' و'الخزينة'" يوضح هشاشة نظام المعلومات الخاص بمؤسسة حكومية حساسة مثل الوكالة الوطنية للمحافظة العقارية والمسح العقاري والخرائطية.

رغم عدم نجاح الهجوم حتى الآن، إلا أنه يعكس حاجة ماسة لتحديث إجراءات الأمن السيبراني لدى هذه المؤسسات لحماية بياناتها الحيوية ومنع التسرب المحتمل.

القضايا الدستورية والدولية:

قضية الطالبة التركية المعتقلة في الولايات المتحدة طرحت تساؤلات حول تطبيق القانون الأمريكي فيما يتعلق بحقوق الإنسان وحريات الأفراد.

هناك احتمال وجود صراع محتمل بين الإدارة الأمريكية والمعايير الدستورية بسبب رفضها إطلاق سراح الطالبة بناءً على أمر قضائي.

هذا الأمر ليس فقط له تداعيات قانونية ولكن أيضًا سياسية ودبلوماسية، خاصة بالنظر للعلاقات الثنائية بين تركيا والولايات المتحدة.

الاستدامة والتخطيط المستقبلي:

تصريحات رئيس الحرس الوطني الكويتي أكدت على أهمية ترشيد استخدام الطاقة كجزء لا يتجزأ من مسؤولية البلاد.

الدعوات إلى الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة ضمن خطط الحرس الوطني تعكس التحول العالمي نحو اقتصاد خالي من الكربون.

حرص الحكومة والمؤسسات الأخرى على تبني سياسات مستدامة هو مؤشر مهم للتوجهات طويلة الأجل للدولة.

تنظيم الفعاليات الرياضية وضوابط الجمهور:

دور القانون والنظام في الحد من العنف المرتبط بالأحداث الرياضية هو موضوع مهم.

عبد السلام بلقشور، رئيس عصبة الدوري المغربي لكرة القدم، يؤكد على أهمية النهج الثقافي والعلمي لمواجهة مشكلة العنف بالملاعب بدلاً من الحلول الأمنية التقليدية فقط.

هذا يعكس اهتمام المجتمع الرياضي بتوفير بيئة آمنة ومتحضرة للجماهير وللفريقين المشاركين alike.

التكنولوجيا في التعليم:

التكنولوجيا ليست مجرد وسيلة لإضافة الترفيه؛ هي تغيير جذري في بنية التعليم نفسه.

بدلاً من الاعتماد على الكتب والقاعة الدراسية كمصدر وحيد، تشجع التكنولوجيا التفكير النقدي والإبداع.

لكن هل نحن مستعدون حقًا لقبول هذه التحولات؟

هل ندرك المخاطر المرتبطة باستخدام التكنولوجيا بشكل مفرط في التعليم - مثل فقدان المهارات الشخصية والاجتماعية لدى الطلاب؟

#المكاسب

الخليفة في المملكة العربية السعودية، كما تشير التاريخ القديم، كانت الدرع الواقية للإسلام ضد الغزوات الخارجية كالبرتغال وغيرها.

وقد كانت الدولة "الجبار" بمدينة الإحساء (العاصمة آنذاك) درعًا واقيًا للإسلام.

سلالة المملكة الملكية المتنوعة والفكر الرصين لشيوخ قبيلة بني جبر الذين ثاروا ضد الظلم وأنشأوا دولًا مستقلة قادرة على مواجهة تحديات الزمن الحديث، هو خير شاهد على عزيمة هذا الشعب وعملية بناء تاريخه بجهوده الذاتية.

قد يكون البعض يسأل: لماذا تعيش أمم معينة بحالة ازدهار وانطلاقة مستدامة بينما تبقى أمم أخرى محاصرة وفقرًا واضطرابًا سياسيًّا؟

الدراسة المعروفة باسم "لماذا تفشل الأمم" تجيب بأن السبب يكمن أساسًا في نوع النظام المؤسسي الذي تم تصميمه داخليًا لتلك الدول وليس نتاج عوامل خارجية غير قابلة للتغيير كالموقع الجغرافي أو المناخ.

النهج السياسي داخل كل دولة هو المؤثر الرئيسي فيما إذا كان المجتمع سينتج نخبة مؤهلة لتحقيق رفاهية جميع المواطنين بالتساوي أم أنه سيرفض مشاركة الجميع ويستبعد الآخرين مما يؤدي تدريجيًّا نحو الفوضى والإفقار.

الخليفة في المملكة العربية السعودية، كما تشير التاريخ القديم، كانت الدرع الواقية للإسلام ضد الغزوات الخارجية كالبرتغال وغيرها.

وقد كانت الدولة "الجبار" بمدينة الإحساء (العاصمة آنذاك) درعًا واقيًا للإسلام.

سلالة المملكة الملكية المتنوعة والفكر الرصين لشيوخ قبيلة بني جبر الذين ثاروا ضد الظلم وأنشأوا دولًا مستقلة قادرة على مواجهة تحديات الزمن الحديث، هو خير شاهد على عزيمة هذا الشعب وعملية بناء تاريخه بجهوده الذاتية.

قد يكون البعض يسأل: لماذا تعيش أمم معينة بحالة ازدهار وانطلاقة مستدامة بينما تبقى أمم أخرى محاصرة وفقرًا واضطرابًا سياسيًّا؟

الدراسة المعروفة باسم "لماذا تفشل الأمم" تجيب بأن السبب يكمن أساسًا في نوع النظام المؤسسي الذي تم تصميمه داخليًا لتلك الدول وليس نتاج عوامل خارجية غير قابلة للتغيير كالموقع الجغرافي أو المناخ.

النهج السياسي داخل كل دولة هو المؤثر الرئيسي فيما إذا كان المجتمع سينتج نخبة مؤهلة لتحقيق رفاهية جميع المواطنين بالتساوي أم أنه سيرفض مشاركة الجميع ويستبعد الآخرين مما يؤدي تدريجيًّا نحو الفوضى والإفقار.

الخليفة في المملكة العربية السعودية

#رقمي #الفوضى #حاجة #والمعرفية #التحليلات

تقنيات تعليم المستقبل: تحديات ونقاط تحول

في عالم اليوم المتطور بسرعة، تعتبر التقنية ركيزة أساسية في تقديم التعليم.

ومع ذلك، تواجه العديد من البلدان تحديات في دمج هذه الأدوات بشكل فعال لتحسين تجربة الطلاب والمعلمين.

دعونا نحلل بعض العوامل الرئيسية:

1.

التأهيل المهني: يجب تجهيز المعلمين بأدوات رقمية حديثة ليستطيعوا استخدام التقنية بكفاءة ودعم عملية التعلم.

فهم غير مستعدين غالبًا لاستخدام أدوات مثل بوابة "المستقبل" و"عين"، معتقدين أنها مضيعة للوقت بالمقارنة مع التدريس التقليدي.

2.

تركيز على How، not why: بدلاً من تدريس كيفية تشغيل البرمجيات، علينا توجيه التركيز نحو أهمية تلك الأدوات في خلق بيئة تعلم أفضل تتضمن مشاركة أكبر وتحفيزا أكبر للتفاعل والعمل الجماعي.

3.

استدامة الحلول الرقمية: رغم القفزة النوعية التي قامت بها وزارات التربية والتعليم لإدخال التقنية، إلا أنه هناك حاجة ماسة للإستمرار والتكيف مع الظروف الجديدة، خاصة ما بعد جائحة كورونا.

هذه النقاط هي الخطوة الأولى نحو فهم عميق لقضايا تكنولوجيا التعليم والاستعداد للتحول إلى نظام تعليم رقمي فعال يمكن له الاستمرارية والبقاء أمام المنافسة العالمية.

رحلة الأفكار: وسط الضوضاء والصمت

في عالم يتسم بسرعة الأفكار والتدفق المستمر للمعلومات، يأتي مفهوم "اصمات الأفكار".

ليس الأمر مجرد عدم التفكير بشكل مطلق، sondern القدرة على التحكم في تدفق الذهن واستيعاب لحظات الصمت.

هذا الفضاء الداخلي الهادئ يمكن أن يكون مفترق طرق نحو الإبداع والمعرفة العميقة.

كما يقول رواد الدوسري، "استرخِ لتجد الكون".

وفي دروب التاريخ العربي الغني، نرى كيف لعب العرب دورًا رياديًا في علم العطور.

بدءًا من استخدام تاج الزهرة لاستخلاص الروائح الجميلة للأزهار قبل أكثر من ألف سنة، حتى ابتكار تقنيات فريدة مثل التقطير الذي يعرفه ابن سينا بشكل واضح.

كتب الكندي والمدرسة الرائدة للعلم العربي قدمت إسهامات كبيرة في فهم بناء العطر وكيفية مزجه لإنتاج أعمال فنية عطرية حققت شهرة واسعة.

هذه الرحلة بين التصوف النفسي والثراء الثقافي تثبت لنا أن الطريق إلى الاكتشاف والإتقان غالبًا ما يكون عبر درجات التعقيد والصمت والاستبطان.

#إسهامات #تعرض #لإضافتها #تقنيات

"إعادة تعريف العلاقة بين الإنسان والآلة: نحو تعليم متوازن".

نعم، قد يكون للتقنيات الحديثة تأثير سلبي على عملية التعلم وعلى الروابط الاجتماعية، ولكن هل يعني ذلك أنه ينبغي علينا رفض كل جوانبها واستخدامها بشكل مطلق؟

بالطبع لا!

فالهدف ليس إلغاء دور التكنولوجيا وإنما إعادة تقييم استخداماتها ووضع قيود مناسبة عليها بحيث نحافظ على فوائدها بينما نتجنب مخاطرها المحتملة.

يمكن للتكنولوجيا مثلاً تعزيز التعلم الذاتي لدى الطلبة وتشجيع البحث والاستكشاف خارج نطاق الفصل الدراسي التقليدي إذا استخدمت بوعي وحكمة.

ومن جهة أخرى، فإن تحقيق توازن بين العالم الافتراضي والحياة الواقعية أمر حيوي للحفاظ على الصحة النفسية والعاطفية للفرد.

لذلك، يجب تشجيع المبادرات التي تجمع بين أفضل ما تقدمه التكنولوجيا وما تتميز به الطريقة الكلاسيكية في التدريس لخلق بيئة تعليمية شاملة ومبتكرة وقادرة على تنمية مهارات القرن الواحد والعشرين لدى المتعلمين.

إعادة النظر في نظام التعليم: ضرورة ملحة لتحقيق المساواة والتميز 📚

آن الآوان لأن نعترف بأن نظامنا التعليمي الحالي يفرض قيوداً غير مقبولة أمام حصول جميع الطلبة على فرصة الحصول على تعليم جيد بغض النظر عن خلفيتهم الاجتماعية والاقتصادية.

فالمشاكل لا تتعلق فقط بالرسوم الدراسية أو الحلول الرقمية المؤقتة، ولكنها تنبع أيضاً من عدم تكافئ الفرص وتجاهُل الاختلافات الفردية بين الطلاب.

لذلك يجب علينا التحرك بعيداً عن النموذج التقليدي للتعليم ووضع الأساس لعقلية أكثر انفتاحاً وشمولاً.

هذا يعني تشكيل بيئات تعليمية محفزة ومشجعة للجميع حيث يصبح التعليم حقيقة واقعة وليس امتيازاً حصرياً لفئة معينة من الناس.

فلنبدأ بمحادثات صعبة ونستكشف طرق مبتكرة للاستعانة بالقوة الحيوية للتكنولوجيا الحديثة لإعداد طلابنا للقادم من تحديات سوق العمل المتغيرة باستمرار والمتعددة الجوانب.

دعونا نعمل سوياً لنحدد مفهوم النجاح الجديد لنظامنا التعليمي والذي يقوم على مبدأ العدالة والمساواة كركيزة رئيسية له.

إنه وقت المثابرة والشجاعة لرسم مستقبل أفضل للجيل القادم عبر بوابة العلم والمعرفة.

#إعادةتشكيلالتعليم #حقوقالإنسان #المساواةوالشمول

#جمعاء #للمهاجم #بريك #للفوز