💡 تجارة إلكترونية: فرص جديدة في عالم الإنترنت

التجارة الإلكترونية هي سوق مزدهرة وتزداد شعبية خاصة بعد جائحة كوفيد-19.

هناك العديد من الأدوات والبرامج المساعدة مثل 'زِد' و'سَلَّة'.

الخطوات الأساسية تشمل تحديد المنتجات، اختيار المورد، بناء المتجر الرقمي، وإطلاق عملية البيع.

يمكن تحقيق دخلك الأولي من خلال هذه الطريقة.

ألفاء محتوى: كتابة المقالات المدفوعة سواء كانت مقالات إخبارية، أدبية، تقنية.

يمكن تحقيق دخل من خلال هذه الطريقة أيضًا.

استخدام مواقع التواصل الاجتماعي: يمكن استخدامها كمنصة لإنتاج فيديوهات قصيرة ذات جودة عالية مما يؤدي إلى جذب عدد كبير من المشاهدين والإعلان عن المنتجات.

🔹 #السعودية: مركز الاستثمار العالمي الجديد في الشرق الأوسط

الاقتصاد السعودي قدّرته مؤشر مجموعات العشرين G20 في المرتبة 17 بين أكبر العشرين دولة بالاقتصاد العالمي.

هذه التحولات الهائلة تُظهر مدى أهمية المملكة كموقع لاستقبال المشاريع الجديدة وتمكين رواد الأعمال المحليين والعالميين لتحقيق قفزة نوعية نحو مستقبل مزدهر.

الجرأة والاستراتيجيات الحكومية المدروسة وضبط المصروفات دعم كل ذلك لإحداث تغييرات جذرية.

🔹 حدث سعودي ضخم: التحول الرقمي والاستثمار في المواهب التقنية

السعودية تركز على تحقيق هدف طموح يتمثل في تواجد مبرمج واحد لكل ١٠٠ مواطن بحلول ٢٠٣٠.

هذا الطموح يؤكد على رؤية المملكة الواضحة نحو مستقبل رقمي مزدهر.

في خطوة هامة، أعلن وزير الاتصالات عبد الله السواحة عن إطلاق برامج جديدة لتنمية الاقتصاد الرقمي.

تم إبرام اتفاقيات مع عشر شركات تكنولوجية رائدة حول العالم، مما يدل على الجهود المبذولة لجذب الاستثمارات وتعزيز قطاع التكنولوجيا المحلي.

بالإضافة إلى ذلك، شهد الحدث السعودي الضخم إعلان تاريخي وتصنيع أول رقاقة إلكترونية محلية الصنع بأيدي وكفاءة سعودية.

🔹 الانتقام الأسدي: قصة حيوانية صادمة!

قصة حيوانية صادمة: تحكي هذه القصة الواقعية لقوة انتقام الطبيعة.

فقد تعرض صياد روسي للهجوم والقتل المروع بواسطة نمر سيبيري بعد أن حاول السرقة من فرائسه.

رغم جراحه، ظل

ثقافة النقد الذاتي: الطريق نحو الإصلاح المستدام [2096]

في عالم يتزايد فيه التعقيد والتحديات، أصبح من الواضح أكثر من أي وقت مضى ضرورة تبني نهج نقدي تجاه ذواتنا ومؤسساتنا.

فالنقد ليس هدمًا، ولكنه أساس لبناء أقوى وأكثر فعالية.

لماذا النقد الذاتي مهم؟

* الكشف عن العيوب: يساعد النقد الذاتي في تحديد نقاط الضعف والقصور في عملنا وفي النظام الذي نعمل ضمنه.

فهو يسمح لنا برؤية الأمور بشكل موضوعي واكتشاف المجالات التي تحتاج إلى تحسين.

* تعزيز المسؤولية: عندما نعترف بأخطائنا ومسؤوليتنا عنها، فإننا نتخذ خطوات نحو تصحيحها وتجنب تكرارها.

وهذا يعكس مستوى أعلى من النضج والمسؤولية.

* تشجيع التطور: النقد البناء يحفز على البحث عن حلول مبتكرة وتطوير مهارات جديدة.

فهو يشجع على التعلم المستمر والنمو الشخصي والمجتمعي.

كيف يمكن تنفيذ ثقافة النقد الذاتي؟

* إنشاء بيئة آمنة: يجب تشجيع الأفراد على التعبير عن آرائهم وانتقاداتهم بصراحة ودون خوف من العقاب.

هذا يعني توفير مساحة للحوار الحر والمفتوح.

* استخدام اللغة البناءة: عند تقديم الانتقاد، من الضروري استخدام كلمات لطيفة وتركيز على الفعل وليس الشخص.

التركيز على الحلول المقترحة بدلاً من الإدانة.

* الاستماع النشط: الاستماع باهتمام لما يقوله الآخرون واحترام آرائهم المختلفة، حتى لو كنت لا تتفق معها.

فهذا يعزز الشعور بالأمان ويساعد في فهم وجهات النظر المتنوعة.

* الاحتفاء بالتقدم: الاعتراف والإشادة بالجهود المبذولة وتحديد التغييرات الصغيرة التي تحدث نتيجة للنقد الذاتي.

هذا يحافظ على الدافع والاستمرارية.

دور المؤسسات في دعم النقد الذاتي

* قيادة مثاليه: يجب على القادة أن يكونوا قدوة حسنة في تطبيق النقد الذاتي علانية.

هذا سيشجع الموظفين على فعل الشيء نفسه.

* سياسة واضحة: وضع إرشادات وسياسات تدعم النقد الذاتي وتشجع عليه، مثل إجراء تقييمات دورية لأداء العمل والعمليات الداخلية.

* تدريب: توفير فرص التدريب والدعم للموظفين حول كيفية التعامل مع النقد البناء وكيفية تقديمه بكفاءة.

في النهاية، النقد الذاتي ليس مجرد عملية فردية، بل هو حركة جماعية تؤثر على المجتمع بأكمله.

فهو أساس لبناء مستقبل أفضل حيث يتم الاحتفاء بالإبداع والابتكار وحيث يعمل الجميع معًا لخلق عالم أكثر عدالة واستدامة.

مستقبل التعلم: تحديث المناهج الدراسية لتلبية متطلبات القرن الحادي والعشرين إن العالم سريع التطور ومتزايدة الترابط يحتاج منا جميعاً للمشاركة بشكل نشط في عملية التحول التي تحدث حاليًا بسبب التقدم التكنولوجي المتلاحق والتغير الاجتماعي والاقتصادي العالمي.

إن هذا الواقع الجديد يجعل مراجعات جذرية لمنهجيتنا التقليدية ضرورة ملحة.

فعلى سبيل المثال، بينما تعتبر الرياضيات والعلوم أساسية للفهم الأساسي للعالم ولتحليل البيانات واتخاذ القرارت الصائبة إلا أنها وحدها غير كافية لإعداد جيل قادرٍ على مواجهة المستقبل.

ففي واقع الأمر، فإن المجتمعات ذات الدخل المتوسط والمرتفع سوف تتطلب المزيد من الخريجين ذو الخلفيات المتنوعة سواء كانت أكاديمية أم مهنية.

وبالتالي، يجب علينا إعادة النظر فيما نعلمه وفي الطريقة التي نقدم بها المعلومات والمهارات للطالب حتى نحصد خريجون مُتعدد القدرات وليسو متخصصين فقط.

وهناك جانب حيوي آخر وهو تعزيز المهارات اللينة لدى الطلاب والتي تشمل التواصل وحل المشكلات والإبداع والانضباط الذاتي وغيرها الكثير.

هذه الصفات ضرورية لكل فرد بغض النظر عن خلفيته ومساره المهني المستقبلي.

علاوة على ذلك، أصبح الوعي البيئي والحساسية تجاه قضايا العدالة الاجتماعية جزء لا يتجزأ مما يعرف بثقافة المواطن العالمي والذي يعتبر عنصر اساسي لأي نظام تعليم حديث.

وأخير وليس آخراً ، يعد تكامل الفنون جنباً إلى جنب مع العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEAM) أمر بالغ الأهمية لتحقيق نهضة شاملة وتمكين الشباب من اكتساب منظور أوسع للعالم ولمساعدتهم أيضاً على تخطي حدود الاختصاص الواحد والاستفاده من خبرات متعددة المجالات.

ختاماً، إن ضمان حصول الجميع - خاصة أولئك الذين ينتمون للخلفيات المهمشة تاريخياً– وصول عادل وجودة عالية للفرص التعليمية هو الطريق الوحيد لبناء مجتمع غداً أفضل ويكون فيه لكل فرد مكان وزمن مناسب له ليقدم مساهمته الفريدة لهذا الكون الواسع والمتنوع باستمرار!

#صورة #نفسه #عالم #وتعقيداتها #مجال

الاستخدام الزائد للذكاء الاصطناعي في التعليم يمكن أن يؤدي إلى تخلف الوعي النقدي.

يجب أن نركز على تطوير مهارات مثل التفكير الإبداعي، حل المشاكل الغير واضحة، وإتقان المهارات الاجتماعية.

يجب أن نستخدم الذكاء الاصطناعي كنقطة انطلاق نحو أفكار أكثر ثراءً وإبداعًا.

الجامعات والشركات ذات التوجه الديني يجب أن تتغير اللعبة وتعيد صياغة النقاش حول التعليم الديني.

يجب أن نواجه الحقائق: الاقتصاد العالمي يتحول بسرعة، وتطلعاتنا يجب أن تتناسب مع هذه التغيرات.

يجب أن نكون ملتزمين بتعاليم القرآن الكريم بشأن طلب العلم، ولكن يجب أن نكونalso ملتزمين بتطوير أشكال التفكير الحر والإبداعي.

في هذا الأسبوع، شهدت الأسواق المالية والاقتصادية في المنطقة تطورات ملحوظة.

الأسهم السعودية واصلت ارتفاعها despite التقلبات السابقة.

هذا الأداء يعكس قدرة السوق على التكيف مع التحديات الاقتصادية.

في سياق آخر، تشارك إسبانيا في المعرض الدولي للفلاحة بمكناس 2025، وهو حدث يركز على التكنولوجيا الزراعية المبتكرة لمواجهة ندرة المياه.

هذه المشاركة تبرز أهمية التعاون الدولي في تطوير حلول مستدامة لمشاكل المياه.

من جهة أخرى، وقعت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية في المغرب اتفاقية شراكة استراتيجية مع صندوق الإيداع والتدبير لتسريع التحول الرقمي في المنظومة الصحية الوطنية.

هذه الاتفاقية تهدف إلى تعزيز التعاون المؤسساتي ودعم المشاريع المهيكلة في مجال الصحة.

هذا التحول الرقمي يُعتبر خطوة مهمة نحو تحسين الخدمات الصحية وتوفير رعاية أفضل للمواطنين.

في أخبار رياضية، أعلن المصري مروان سري عن امتلاكه أسهمًا في نادي داجنهوم الإنجليزي.

استثمار سري في نادي داجنهوم يعكس طموحه الكبير في عالم الرياضة، ويشير إلى إمكانية تحقيق النجاح من خلال العمل الجاد والتفاني.

هذه التطورات تشير إلى ديناميكية الاقتصاد العالمي وقدرته على التكيف مع التحديات.

هذه الأحداث تؤكد أهمية التعاون الدولي والابتكار في مواجهة التحديات المستقبلية، سواء كانت اقتصادية أو بيئية أو صحية.

#ثاقبة #جنات

🌟 الاستثمار في التكنولوجيا المستدامة: مستقبل المملكة العربية السعودية

في ظل تطورات اقتصادية واجتماعية متزايدة، تركز المملكة العربية السعودية على الاستثمار في التكنولوجيا المستدامة كوسيلة لتحقيق مستقبل رقمي ومستدام.

من خلال شراكات مع شركات مثل "فورمولا إي"، تركز المملكة على تدريب الشباب على العلوم والتكنولوجيا المستدامة، مما يفتح آفاقًا جديدة للابتكار والإبداع.

تساهم هذه الجهود في تعزيز الاقتصاد الوطني من خلال خلق فرص عمل جديدة وتقديم حلول مبتكرة لمشاكل بيئية واجتماعية.

بالإضافة إلى ذلك، تفتح هذه الاستثمارات آفاقًا جديدة للإنفاق على البحث والتطوير، مما يمكن أن يؤدي إلى تطوير منتجات ومخترعات مبتكرة.

في هذا السياق، يثير السؤال: كيف يمكن للمملكة العربية السعودية أن تستغل التكنولوجيا المستدامة بشكل أفضل لتحقيق أهدافها التنموية؟

وكيف يمكن أن تكون هذه التكنولوجيا أداة فعالة في تحقيق الاستدامة الاقتصادية والاجتماعية؟