التحولات الإدارية في القطاع العام: رؤية جديدة لـ "أملاك الدولة"

في القطاع العام، شهد قطاع الأملاك العامة تغيرات كبيرة حيث تولى السيد عبدالله حمود أبوشيبة مسؤوليات المدير التنفيذي خلفاً للسيد عبد الرحمن الخميس الذي استقال مؤخراً.

كما تم تعيين نائب مدير إدارة العقود الجديد لإدارة شؤون الإسكان ضمن إجراءات التدوير الداخلية.

هذه القرارات قد تؤثر بشكل كبير على السياسات المستقبلية فيما يتعلق بإدارة العقارات والحفاظ عليها، مما يعود بالنفع على المجتمع المحلي.

مستقبل صناعة بناء الواجهة السعودية: توقعات نمو كبير

تقرير جديد يكشف عن ارتفاع متوقع لسوق واجهات المباني بالمملكة العربية السعودية خلال السنوات المقبلة.

من المتوقع أن تنمو فئة الجدران الخارجية بمعدل سنوي مركب قدره 7.

6% ما بين عامي 2024 و2030، مما يجعلها الأكثر شعبية بحصة سوقية تقدر بـ 45%.

هذا النمو جزئياً بسبب اعتبارات بيئية وعوامل تصميم حديثة واستخدام التكنولوجيا الحديثة.

حجم السوق السعودي للمباني في عام 2024 هو 14.

25 مليار ريال سعودي، وتوقع بلوغه مستوى 22.

1 مليار ريال بحلول عام 2029.

العلاقات الثنائية والدبلوماسية المصرية الكويتية: التركيز على السلام والاستقرار الإقليمي

على المسرح الدولي، تحتضن العاصمة الكويت جلسة مباحثات رسمية تجمع بين الرئيس المصري ورئيس الوزراء الكويتي لبحث عدد من الملفات الملحة ذات الاهتمام المشترك، خاصة تلك المتعلقة بالأزمة الفلسطينية والصراع حول غزة.

الطرفان أكدا أن إعادة الاعمار في غزة هي أولوية قصوى.

كما تم التركيز على الاقتصاد والتجارة، والسعي نحو زيادة الاستثمارات المتبادلة وتعزيز الروابط الثقافية والروابط التاريخية الوثيقة بين البلدين.

رفض أي محاولة تهجير الشعب الفلسطيني هو قضية أساسية يتم التشديد عليها بقوة.

في رحلة كل مسلم نحو التقرب إلى الله عبر أداء فريضة الصلاة

تطورت علاقة المسلم بصلاة ربنا عبر سبعة مستويات حسب الإمام الغزالي:

1.

عبء: الشعور بالثقل بسبب عوامل خارجية مثل عدم القدرة على الوضوء أو تنظيم الوقت.

2.

مراوغة: الرضا عن النفس بعد الثبات لفترة وجيزة وصارت الصلاة روتين يومي.

3.

حذر: قد يكون الدافع الخفي هو المحافظة على الصورة أمام الآخرين وليس الحب الحقيقي للعلاقة الروحية مع الله.

نحو مستقبل رقمي آمن وواعٍ: تحديات وفرص التكنولوجيا الحديثة

مع تسارع وتيرة الابتكار التكنولوجي، نواجه عالماً يتغير بسرعة فائقة؛ حيث تُحدث الأنظمة الذكية ثورة في طريقة عيشنا وحكمنا وحتى تعلمنا.

وعلى الرغم من الفوائد الكبيرة لهذه التحولات، إلا أنها تحمل أيضًا مخاطر جسيمة قد تؤثر سلبًا على خصوصيتنا وأماننا الجماعي والفردي.

إن جمع ومعالجة واستخدام الكم الهائل من البيانات الشخصية يثير مخاوف بشأن انتهاكات الخصوصية والاستخدام غير الأخلاقي للمعلومات الحساسة.

ويجب علينا البحث عن طرق مبتكرة لحماية هوياتنا الرقمية وضمان عدم إساءة استخدام معلوماتنا لأغراض تجارية أو حكومية.

ويمكن القيام بذلك من خلال سن قوانين صارمة وتنفيذ برمجيات متقدمة للحماية من القرصنة وسوء الاستعمال.

كما ينبغي تثقيف الناس حول أهمية مراقبة آثارهم الإلكترونية والحذر عند مشاركة المعلومات عبر الإنترنت.

وفي الوقت ذاته، فإن تبني الحلول الرقمية الجديدة في قطاعات مختلفة كالتعليم والرعاية الصحية يمكن أن يحقق تقدماً ملحوظاً إذا تمت إدارة تأثيراته الاجتماعية بعناية.

فمثلاً، بينما يقدم الذكاء الاصطناعي مساعدة كبيرة للمعلمين ويعمل على تخصيص خطط الدراسة لكل فرد، فلا يزال هناك حاجة ماسّة لدور المعلمين البشريين الذين يوفرون الخبرة البشرية الأساسية لتنمية الأطفال اجتماعيا وعاطفياً.

بالإضافة إلى ذلك، تلعب منصات الاتصال دوراً محورياً في توسيع مدارك الشباب وتمكينهم من اكتساب منظور أوسع للعالم وما فيه من ثقافات متنوعة.

وهنا تأتي مسؤولية الكبار في المجتمع بتوجيه النشء للاستفادة القصوى من تلك المواقع بطريقة سليمة وبناءة عوضاً عن ترك المجال مفتوحاً لاستقطابات سلبية وانتشار خطاب الكراهية.

كذلك الأمر بالنسبة للإعلام المحلي المؤثر والذي يشكل جزء أساسيا وهاما لصقل الشخصية الوطنية وترسيخ قيم الولاء والانتماء لدى المواطنين.

ختاماً، إن مفتاح النجاح في التعامل مع الحقبة الرقمية الجديدة يكمن في إيجاد التوازن المثالي بين التقدم التكنولوجي وبين الضمانات اللازمة لحفظ حقوق الإنسان الأساسية.

إن الاستثمار في تطوير تقنيات المستقبل أمر محمود طالما لم نشهد معه تراجعاً في مستويات الحرية والإبداع الإنساني.

ولتحقيق هدفنا الأساسي وهو خلق بيئة رقمية صحية ومنتجة، يجب العمل جنبا إلى جنب لتحقيق تنمية اجتماعية واقتصادية مستدامة قائمة على مبدأ الشمولية والاحترام المتبادل لكافة شرائح السكان.

هل يمكن أن نعتبر التعليم الرقمي ثورة في التعليم أم مجرد نصر خادع؟

بينما يفتح أبوابه لأعداد أكبر من الطلاب حول العالم، إلا أنه قد يثير تساؤلات حول العدالة والمساواة في الحصول على المعرفة.

التحدي الأكبر يكمن في كيفية التعامل مع التفاوت الرقمي، حيث قد يكون التعليم الرقمي وسيلة فعالة لإدارة المحتوى، ولكن ليس الوسيلة المثلى لبناء مجتمع متعلم قائم على الاحترام والتفاعل الإنساني.

يجب علينا إعادة التفكير في طبيعة العملية التعليمية نفسها، حيث قد يكون الوقت قد حان للاعتراف بأن "الثورة" هي مصطلح يحتاج إلى تحليل نقدي أكثر عمقًا.

#لجميع #الدارالبيضاء #لهذه

اكتشف سر الجاذبية الطبيعية: مزج الحكمة القديمة والتكنولوجيا الحديثة

هل سبق وتساءلت لماذا تحتفظ بعض النساء بجمالهن الطبيعي رغم تقدمهن في العمر؟

إنه ليس سرا، ولكنه نتيجة لدمجهن بين الحكمة القديمة والتكنولوجيا الحديثة!

على سبيل المثال، بدأت العديد من النساء باستخدام العلاجات المنزلية التي كانت جداتها تستخدمنها منذ عقود مضت، لكن الآن بمستوى أعلى من العلم والدقة.

زيت إكليل الجبل ليس فقط لمعالجة فروة الرأس كما اعتقدت سابقا؛ فقد ثبت أنه غني بمضادات الأكسدة التي تساعد في حماية البشرة من الشيخوخة المبكرة.

بينما أصبح الفازلين، الذي كان يستخدم مرة واحدة للحفاظ على الترطيب، اليوم مركب له دور حيوي في دعم حاجز الجلد ومنع فقدان الرطوبة.

لكن ما هو الأكثر أهمية هو الطريقة التي نتواصل فيها مع أجسامنا.

عندما نفهم حقا كيف تعمل أجسامنا وما تحتاج إليه، نستطيع تقديم أفضل الرعاية لها.

سواء كان ذلك يعني اختيار الملابس الصحية أو تطبيق كريمات الوجه الصحيحة أو حتى متابعة روتين تمارين رياضية يومي.

إذا كنا نرغب حقا في الحفاظ على صحتنا وجمالنا، علينا أن ننظر إلى ما هو أكثر من سطح الجسم.

علينا أن نعتني بصحتنا النفسية والجسمانية بنفس القدر.

لأن الجمال الحقيقي يأتي من الداخل.

دعونا نقبل تحدي الجمع بين الحكمة القديمة والتكنولوجيا الحديثة لخلق مستقبل مشرق وصحي لأنفسنا ولأحبائنا.

#الجمالالطبيعي #الصحةوالعافية #الحياةالصحية #التكنولوجياللخير #الإبداعفيالجمال

#16490 #يمكنك #الاستفادة #التألق

في عصر الذكاء الاصطناعي، يجب أن نكون حذرين من اختزال الثقافة في نطاق رقمي صرف.

يجب أن نؤكد على أن التكنولوجيا تخدم الفهم البشري للعالم المتعدد الثقافات، وليس العكس.

يجب أن نعمل على إعادة تعريف دور المؤسسات التعليمية والقانونية لتقديم الأدوات المناسبة للتواصل الثقافي.

يجب أن نكون على دراية بأن التكنولوجيا يمكن أن تساعد في تنمية فهم أفضل للتنوع الثقافي، ولكن يجب أن نكون على حذر من أن لا ننسى أن جوهر التعايش الثقافي لا يعود إلا عندما يصبح التفاهم العلماني شيئًا حيًا وعملًا يوميًا.