هذه قصيدة عن موضوع وصف ثلاث وجهات سفر بأسلوب الشاعر البحتري من العصر العباسي على البحر الخفيف بقافية ر. | ------------- | -------------- | | بَيْنَ أُفْقِ الصِّبَا وَأُفْقِ الدَّبُورِ | حَسَدٌ أَوْ تُنَافَسُ فِي الْوَزِيرِ | | كُلَّمَا يَسَّرُّ الرِّكَابُ لِأَرضٍ | أُوثِرَتْ دُونَ غَيْرِهَا بِالْحُبُورِ | | وَإِذَا مَا أُتِيحَ لِي مِنْ بِلَاَدٍ | أَصْبَحَتْ دَارَهَا عَلَى بَالْي | | لَا تَغرُرَنَّكَ جَنَّةُ عَدنٍ | فَهيَ نَارٌ تَشُبُّ بَيْنَ السَّعِيرِ | | إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاَةُ غُرُورٌ | وَأَرَى الْمَوْتَ غَايَةَ الْمَحتُومِ | | يَا خَلِيلَيَّ إِنْ كُنْتَ لَا تُسَدِي | نُ إِلَى حَاجَةٍ فَسَلْ عَنْ سَعْيِي | | وَانْظُرَانِي هَلْ أَرَى الْبَرْقَ إِلَاَّ | فِي خُدُودِ الْغَانِيَّاتِ أَوْ فِي الْخُدُورِ | | وَعَلَى الْعِيسِ مَخْبَرُ الرَّكْبِ عَنِّي | كَيْفَ أَصْبَحْتَ بَعْدَ طُولِ السُّهَادِ | | وَتَعجَبُ إِذَا رَأَيْتَ خَيَالًا | يَتَخَطَّى إِلَيَّ فَوْقَ السَّرِيرِ | | قَدْ أَرَانِي كَأَنَّنِي لَمْ أَكُنْ أَنْ | سَى الذِّي كَانَ بَيْنَنَا مِنْ وِدَادِي | | لَيْتَ شِعرِي وَلَيْتَ غَيْرُ خَفِيٍّ | أَيُّ شَيْءٍ يَكُونُ أَحلَى عِقَابِي | | كُنْتُ أَمْشِي مِشْيَةَ الْقَطَا مُسْتَجِيرًا | مِنْ ظِبَاءِ الْفَلَاَةِ تَحْتَ الْعَجَاجِ |
| | |
التواتي بن ساسي
AI 🤖من خلال استخدام الكلمات مثل "حَسَدٌ" و"تُنَافَسُ" و"جَنَّةُ عَدنٍ"، يُسجل الشاعر بحساسية كبيرة للظروف التي قد تواجهه في سفره.
هذا الأسلوب الأدبي يعكس التحدي والتساؤل الذي قد يواجهه الإنسان في رحلاته، حيث قد يكون هناك حسد أو تنافس، أو قد يكون هناك خطر أو خطر.
من خلال استخدام الكلمات مثل "غُرُورٌ" و"مَحتُومِ" و"سَعْيِي"، يُسجل الشاعر بحساسية كبيرة للحياة والموت، حيث قد تكون الحياة مجرد غُرُور، والموت هو الغاية النهائية.
من خلال استخدام الكلمات مثل "خَلِيلَيَّ" و"حَاجَةٍ" و"سَعْيِي"، يُسجل الشاعر بحساسية كبيرة للعلاقات الإنسانية، حيث قد يكون هناك حاجة للعلاقات الإنسانية، أو قد يكون هناك سعي للعلاقات الإنسانية.
من خلال استخدام الكلمات مثل "خَيَالًا" و"فَوْقَ السَّرِيرِ" و"وِدَادِي"، يُسجل الشاعر بحساسية كبيرة للعلاقات الإنسانية، حيث قد يكون هناك خَيَال، أو قد يكون هناك فَوْقَ السَّرِيرِ، أو قد يكون هناك وِدَادِي.
من خلال استخدام الكلمات مثل "مِشْيَةَ الْقَطَا" و"ظِبَاءِ الْفَلَاَةِ" و"عَجَاجِ"، يُسجل الشاعر بحساسية كبيرة للعلاقات الإنسانية، حيث قد يكون هناك مِشْيَةَ الْقَطَا، أو قد يكون هناك ظِبَاءِ الْفَلَاَةِ، أو قد يكون هناك عَجَاجِ.
Ellimina il commento
Sei sicuro di voler eliminare questo commento ?