التعليم: عندما تتحول الأقوال الى أفعال

من الغريب كيف يمكن ان نصيح بان التعليم اساس النهضه بينما واقع الحال يقول عكس ذلك .

إنفاق الملايير علي قطاع التعليم لا يعني شيئا إذا لم يكن له أثر واضح في تطوير النظام التعليمي ورفع مستواه .

فالغرف الدراسيه المكتظه بالطلاب ، الكتب القديمه والمعلمين الذين يحتاجون الي تدريب أفضل كل ذالك يؤكد ان هناك خلل كبير في توزيع الإنفاق الحكومي علي القطاعات المختلفه.

ماهو دور المواطن العادي امام هكذا فساد اداري ؟

وهل سينتظر المزيد من القرارت الرنانة ام سوف يتخذ خطوات عمليه لإحداث تغيير ؟

#الدولية #انتقل #أفكارك #وفي

تحرّر التخطيط الحضري من القيود: نحو حكومات محلية ومهندسين مستقلين

يشدد المشاركون في هذا النقاش على أهمية تحرّر التخطيط الحضري من القيود الإدارية واضطلاع المحليين والمهندسين ومسؤولياتهم الكاملة.

يعتبرون أن هذه الفترة الانتقالية مناسبة لتنفيذ إصلاحات عميقة في مجالات التعليم والقانون والسياسة.

كما يشددون على أهمية تبني ثقافة التعلم المستمر والتفكير النقدي لدعم تحول اجتماعي إيجابي.

من المثير أن نرى كيف يمكن للمهندسين والمخططين الحضريين العمل مع السياسيين والمستثمرين لإنشاء بيئات حضرية فاعلة ومستدامة.

يعتبرون أن هذه الجهود ضرورية لتحرير التخطيط الحضري من القيود والسماح للمجتمع المحلي بالتعبير عن رؤاه وتحقيق إصلاحات عميقة.

من الجدير بالذكر أن هذه التحولات لن تنجح إلا إذا تمكن المهندسون والمخططون الحضريون من العمل بشكل مستقل وموثوق فيما يتعلق بالإدارة والتشغيل.

كما يعتبر ضروريًا اتخاذ نهج متكامل يعتمد على المناقشة المفتوحة والمشاركة السياسية للديمقراطية الحقيقية.

الإبداع الإداري والقيمة المعرفية: رحلتان متوازيتان نحو التميّز

في عالم يتسم بالتغيير المستمر، يبرز دور الإبداع الإداري كمحرك أساسي للنمو والبقاء التنافسي للمؤسسات.

إن القدرات الفريدة لهذا النوع من الإدارة -مثل القدرة على حل المشكلات بطرق غير تقليدية، تعزيز العمل الجماعي والإنتاجية العالية، والتكيف السريع مع الظروف المتغيرة- تكشف عن مدى تأثيرها على نجاح أي منظمة.

من الجدير بالملاحظة أن هناك توازيًا مثيرًا للفكر بين الإبداع الإداري والدعاء حسب كتاب "الدعاء من الكتاب والسنة" للدكتور سعيد بن علي بن وهف القحطاني.

فعلى الرغم من الفرق الكبير بين نطاقهما الدلالي، إلا أنه يوجد تداخل واضح في مبادئ الاحترافية والتميز.

فالاعتقاد الراسخ باختيار اللحظة المثلى للدعاء (كالوقت المناسب لعرض الرأي في اجتماعات العمل) والاستحضار الذهني الكامل لما ندعو به (كممارسة التركيز المطلق عند تنفيذ مشروع)، يشترك كلٌ منهما في نفس روح الحضور الذهني والتفاني.

فضلاً عن ذلك، تؤكد العديد من النصوص الدينية على أهمية التصميم والثبات في الدعاء (أو "الإلحاح") - وهو مفهوم ذو صلة كبيرة

#تحول #السياسيين #ندخل #محلية

❓ هل المستقبل ملك لمن يستطيع التحكم في "العقل الجماعي" عبر وسائل التواصل الاجتماعي؟

في زمن حيث المعلومات تتدفق كالسيول، وتتحكم الخوارزميات في ما نقرأ وما نشاهده، هل يمكن القول إننا جميعاً جزء من عقول جماعية مدربة؟

إذا كانت الشركات والتكنولوجيا الكبيرة قادرة على تحديد اتجاهات الرأي العام، وصنع النجوم والشخصيات المؤثرة، فهل هذا يعني أننا فقدنا القدرة على التفكير المستقل؟

وهل تحولت حرية التعبير إلى مجرد وهم نتاج خيارات شركات محددة؟

وإذا كان المستقبل يشبه ذلك، فما معنى الشفافية والديمقراطية عندما تصبح أصواتنا مجرد انعكاس لما يريده الآخرون منا؟

الثورات الثلاثية: ضرورة الجمع بين الثورة الرقمية والثقافية والأخلاقيّة

بينما يتسابق العالم نحو عصر رقمي جديد يقوده الذكاء الاصطناعي، تبرز حقيقة مهمة: لا يمكن لهذه الثورة أن تستمر بلا ركائز أخلاقيّة وثقافيّة راسخة.

فالذكاء الاصطناعي، وإن كان أداة قوية، إلا أنه فاقد للحكمة والقيم إذا لم يُوجه وفق منظومة أخلاقية واضحة -وهو ما توفره بالأساس الهويات الدينية والمبادئ الإنسانيّة العليا.

وبالمثل، فإن الضغوط الاجتماعية التي تخنق الأصوات الداخليّة وتُشوه الحريّة الشخصية تشكل حاجزا آخر أمام تحقيق تقدم شامل ومتكامل.

ولذلك، دعونا نفكر بثلاثية الثورات؛ الرقمية، الثقافية، والأخلاقية، والتي ستضمن لنا مستقبلاً يتمتع باتزان واستقرار نسبيان.

فلنحشد جهودنا إذن لدعم كلٍّ منها لتزهو حضارتنا بالإبداع والنماء والبقاء.

#جزء

هل يمكن أن نعتبر التعليم الرقمي مجرد أداة أو هو أكثر من ذلك؟

هل يمكن أن يكون التعليم الرقمي هو الذي يحدد ما نكونه كبشر؟