درجة الحرجة: 22°

في عالم التنجيم، هناك درجات تحمل أهميتها الخاصة؛ الدرجة الثانية والعشرين، والتي تعرف باسم "درجة الجدي"، يُنظر إليها كتلك التي قد تحمل علامات دراماتيكية أو تغيرات كبيرة.

لكن الحديث اليوم لن يكون حول التنبؤات الفلكية بقدر ما سيكون عن القصة الشخصية لاستكشاف الطهي خلال فترة الأزمة الصحية العالمية.

بدأت الرحلة بإدراك قيمة الوقت الذاتي أثناء الحجر الصحي، حيث بدأ الكثيرون في البحث عن هوايات جديدة.

بالنسبة لهذا الشخص، أصبح ذلك هو فن الطهي.

بدأ رحلته بطريقة بسيطة، معتمدًا على شرائح اللحم الرخيصة لتعلُم أساسيات العمل بها.

ومع مرور الزمن، تطورت مهاراته واكتشافاته في مجال الطعام تدريجياً، حيث اكتسب معرفة عميقة حول نوعية اللحوم وطرق التحضير المثالية.

ثم يتحول التركيز نحو تاريخ الطب والفلسفة، مستعرضاً فيلم سوفييتي صدر سنة ١٩٥٦ يسلط الضوء على أعمال الطبيب والحكيم المؤثر جداً "ابن سينا".

قدم ابن سينا رؤى مدروسة للغاية بشأن الوقاية من الأمراض المعدية مثل الطاعون منذ العصور الوسطى.

اقتراحاته تشمل إبقاء المسافة الاجتماعية والتطهير المنتظم للأيدي والأعمال الصغيرة الأخرى مما يمكن اعتباره نصائحه المباشرة للحفاظ على الصحة العامة.

وأخيراً، يتم طرح قضية مثيرة للاهتمام وهي دور الخوف في حياتنا اليومية وكيف أنه غالبًا ما يستغل من أجل التأثير الاجتماعي.

يؤكد المؤلف على ضرورة مواجهة المخاطر بعقلانية دون الانقياد إلى حالة دائمة من القلق غير المنتج.

إنها دعوة للتفاؤل والإقدام رغم التحديات، وهو جانب حيوي للقصة البشرية المستمرة.

#وتربيته #الأسود #المجاعه #عليها #طرقا

"نحن بحاجة إلى ثورة في إستراتيجية تمويل التعليم الجامعي.

"

هذا الوضع الحالي الذي يضع فيه العديد من المواهب أمام جبال ديون الطالب بشكل كبير يعكس عدم فعالية نموذجنا الحالي.

بدلاً من مجرد تخفيف الحمل المالي على الطلبة، علينا أن نفكر خارج الصندوق.

كيف لو كانت المدارس الحكومية تملك حرية في تحديد نسب الرسوم الدراسية بناءً على قدرتها على تقديم برامج عالية الجودة؟

هذا لن يشجع فقط المنافسة بين المؤسسات بل سيمكن أيضاً الدول الفقيرة من خلق بيئات أكاديمية تنافسية.

بالإضافة لهذا، يجب علينا تنمية برنامج تساهم فيه الدولة بشيء لكل طالب يتم قبوله في مجال علم ذو حاجة مرتفعة لسوق العمل.

هذا النوع من البرنامج يحفز الشباب على اختيار مسارات وظيفية مطلوبة ويضمن لهم فرصة جيدة للحصول على مؤهل جامعي بسعر مناسب.

إن التحول من نظام الدعم المركزى إلى نهج أكثر ديناميكية وتوزيعًا، والذي يستهدف أولويات السوق العالمية والأوضاع المحلية، سيكون نقطة انطلاق لما قد يكون عصر جديد في التعليم الجامعي.

هل أنت معني بهذه الفكرة أم أنها غريبة جداً؟

شاركني رأيك!

#عدة #وغيرها

\"في قلب أوروبا وآسيا، تنتشر ثلاث جواهر ساطعة تعكس جمال التراث التاريخي والتنوع البيئي والثراء الثقافي.

DINAN, مدينتنا الأوروبية الجميلة، تحتفظ بحكايات القرون الوسطى عبر شوارعها الضيقة ذات المباني الملونة.

هذه المدينة هي شاهد حي على الفن والحرف اليدوية التقليدية.

على الجانب الآخر من العالم، نجد ABU DHABI، حيث تتداخل العمارة الحديثة مع أصالة البحر.

كل جزيرة هنا تحكي قصة مختلفة - قصة الحياة البرية الغنية والتقاليد القديمة المتغلغلة في المجتمع الحديث.

أما GEORGIA، فتكون نقطة الالتقاء بين آسيا وأوروبا، وهي تُظهر لنا كيف يمكن لموقع جيولوجي مميز أن يشكل هويّة بلد كاملاً.

هذا الموقع الاستراتيجي جعل منها مركز عبور للتبادل التجاري وكانت له دور محوري خلال العديد من الفترات التاريخية الهامة.

\" من وجهة نظر شخصية، يبدو أن لكل واحدة من هذه المناطق قدرتها الفريدة على الجمع بين الماضي والحاضر بطريقة تشجعنا على التفكر والاستمتاع بالأصالة والقوة في الانفتاح نحو المستقبل.

ما رأيك أنت؟

هل هناك جانب خاص يجذب اهتمامك بشكل أكبر؟

شاركني أفكارك!

بين دمشق والفاتيكان وواسط، نجد ثلاث مدن تشترك جميعها في كونها مراكز للحضارة والتاريخ العميق.

دمشق، "مدينة الياسمين"، تعتبر بمثابة جسر يصل بين الماضي والحاضر بسحرها الذي لا ينضب وبأثرها الثقافي الثري.

هذا الأمر يعكس كيف يمكن للتقاليد أن تعيش وتتطور عبر الزمن لتظل جزءًا ثابتًا وملهمًا.

ومن ناحية أخرى، يأتي الفاتيكان الصغير كدولة مستقلة داخل العاصمة الإيطالية روما، ويؤكد الدور المركزي للدين الكاثوليكي في العالم وثقل تأثيره السياسي والثقافي.

وأخيرا وليس آخراً، هناك مدينة واسط بالعراق التي تحتفظ بتراث ثقافي وغنائم حضارية تقودنا إلى عمق التجربة الإنسانية المشتركة للأمة الإسلامية.

كل هذه المدن، رغم اختلافاتها الجغرافية والتاريخية، تتشارك القيمة نفسها؛ القيمة التي تتمثل في الحفاظ على التراث والتفاعل معه بشكل مستمر لإبرازه للعالم الحديث.

إن فهم وإحترام هذه الجذور المتنوعة هو المفتاح لاستشراف مستقبل أكثر شمولاً وتسامحاً.

دعونا نتذكر دائمًا أهمية التعلم من دروس الماضي بينما نبني حاضرنا ومستقبلنا.