العناية بالبشرة والشعر أمر حيوي للحصول على مظهراً صحياً وقوياً.

إليك بعض النصائح والإرشادات لمساعدتك في تحقيق هذا الهدف:

1- استخدمي وصفات منزلية مغذية للشعر والبشرة: فهناك العديد من الوصفات التقليدية التي تستخدم مكونات طبيعية موجودة لديك بالفعل في مطبخك والتي يمكن أن تساهم في تغذية وترطيب شعرك وبشرتك بعمق.

2- قللي من تعرض بشرتك لأضرار أشعة الشمس الضارة: ارتدي الملابس الواقية والقبعات عند التعرض الطويل لأشعة الشمس ووضّعي كريم واقي شمسي مناسب قبل نصف ساعة من الخروج.

3- حافظي على نظام غذائي متكامل وغذِّي جلدَك من الداخل كذلك: النظام الغذائي المتوازن الغني بالفواكه والخضروات والبروتين ضروري لحسن سير عمل جميع وظائف الجسم بما فيها دورة الحياة الصحية للخلايا الجديدة وتعزيز مرونة الجلد وحيويته.

4- مارسي رياضة منتظمة وتجنَّبي الإجهاد النفسي: كلا العاملان يؤثران سلباً على صحة بشرتك وشعرك لذلك احرصي على تخصيص وقت للاسترخاء والاستجمام بالإضافة لرياضة بدنية مناسبة.

5- التقشُّر الطبيعي للبشرة يساعد أيضًا في إزالة طبقات الجلد الميت ويعيد النضارة إليها: يمكنك صنع مقشرات فعالة باستخدام مواد متاحة كالسكّر وزيت جوز الهند مثلاً.

استعمليها مرة واحدة اسبوعيًا للحصول علي افضل النتائج.

أتمنى ان تكون تلك النقاط مفيدة وان تنضم إليها خبرات أخرى تساهم برفع مستوى معرفتنا بهذا المجال الهام والرائع!

شاركوني افكاركم وتجاربكم الخاصة ايضاً 😊

#المتعبة #الرياضية #وتغذية #أنها

"في حقبتنا الرقمية، تتقاطع الذكرى مع التكنولوجيا، خصوصاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي كالواتساب.

رغم أنها منصة رئيسية لحفظ التجارب، إلا أن التنقل فيها قد يكون معقداً.

هناك حاجة ماسّة لإعادة تنظيم هذه الخزائن الرقمية لتظل متاحة ومرئية.

وفي الوقت نفسه، نقف عند مفترق طرق بشأن التأثير الصحي للتقنية.

الإنترنت يقدم فوائد هائلة—التعليم، الأعمال، الدعم الاجتماعي—لكننا يجب ألّا نغفل عن مخاطره المحتملة.

الأعراض الجانبية للإفراط في استخدام الهاتف الذكي تشمل المشكلات الصحية والصعوبات العاطفية.

وعلى الرغم من ذلك، لا يمكن الإنكار بأن التكنولوجيا تحولت إلى محرّض أساسي للتغيير في العديد من القطاعات، بما في ذلك التعليم.

بدلاً من النظر إليها كوسيلة فقط، ينبغي علينا رؤيتها كمحرك للابتكار والإلهام.

إذاً، كيف نواجه هذا الواقع المعقد؟

كيف نتعامل مع ذاكرتنا الرقمية ونحافظ على صحتنا العقلية والجسدية؟

وكيف نستغل قوة التكنولوجيا لتحقيق المزيد من التقدم في التعليم وفي جميع جوانب الحياة الأخرى؟

هذه هي الأسئلة التي تستحق البحث.

"

#يتجه #القديمة #فهو #رأيك #جديدة

هل يمكن أن تكون التكنولوجيا في التعليم أداة للتوازن بين التعليم التقليدي والتقني؟

ذكريات وتطلعات: كيف يمكن للتخصصات الحاسوبية فتح أبواب وظائف جديدة؟

التخصصات الحاسوبية ليست مجرد مجالات دراسية صعبة - هي مفتاح عالم كبير من الفرص!

هنا بعض الأفكار التي قد تغير نظرتك:

* الممارسة تضمن التفوق: إذا كنت تستطيع تخصيص وقت للدراسة والممارسة العملية، ستجد أن التخصص الحاسوبي ليس صعباً كما يبدو.

* العمل المتواصل يصنع المستقبل: سوق العمل مليئة بالطلب على متخصصين في مجالات مثل الأمن السيبراني، برمجة الكمبيوتر، الشبكات وغيرها الكثير.

пусть arzاق يأتي من الله، لكن الاجتهاد هو المفتاح لاستثمار تلك الفرص.

* تعلم بنفسك لتحقيق التفرد: لا تتوقف عند ما تقدمه جامعتك فقط.

ابحث عن دورات تعليم ذاتي تعمق معرفتك وتحسن مهاراتك.

حتى لو بدأ الأمر من الصفر، فإن الجدية والاستمرار هما الطريق إلى الريادة.

*من الماضي الى المستقبل:‬‬‬‬‬‬ تحديث نظام التعليم وتغير الثقافة المدرسية في الكويت منذ السبعينيات.

‬‬‬‬‬‬ يتيح لنا هذا منظور تاريخي مؤثر حول كيفية تطوير المهارات الاجتماعية والعاطفية لدى الأطفال من خلال البرامج التربوية المختلفة بما فيها رعاية الحي

#التوظيف #صعبه #عذر

LOST IN ALLEGORICAL SCENERY: THE ZOMBIE ADMINISTRATOR MEETS BIBLICAL HERITAGE

بين صفحات التاريخ الإسلامي الذهبية وأروقة الجامعات الحديثة، يجوب شبحٌ مظلم، ظلّةُ فساده تشبه ظلمةَ الظلام.

إنه "الزومبي الإداري"، النموذج الحيواني الذي يفترس الأخلاق والإبداع، كما افتراس الزومبي للشعب.

هذا الكائن يتخذ أشكالاً مختلفة ولكنّه يحمل نفس الخصائص: الانتهازية، الكذب، الظلم، ولإرضاء النفس التافهة، سرقة جهد الآخرين.

يستعينون بما يسمى "الذكاء العاطفي"، وليس الفكري البناء، لتكوين شراكة غير أخلاقية هدفها الوحيد هو ترسيخ الفساد.

لكن كيف يعيش؟

كالفِطر في بيئة مناسبة، فهو يتغذى على عدم الثبات الأخلاقي وعدم تطبيق العدالة داخل المؤسسات الحكومية والدوائر الإدارية.

هنا تكمن المشكلة التي تطرح نفسها علينا جميعاً: هل نحن مستعدون للتغيير وتحويل تلك البيئة إلى واحة للقيم والنزاهة؟

أم سنترك للأرواح الشريرة مثل الزومبي الإداري الفرصة للاستمرار في تدجين المجتمع تحت سلطتهم المرعبة؟

دعونا ننظر إلى الماضي لنرى المستقبل.

فقد واجهت حضارتنا الإسلامية أول محاولة لهؤلاء الأشباح عبر احتراق مكتبتي بغداد وقرطبة، رمزين لعطاء الإنسان وجهده خلال فترة طويلة ومجهود كبير.

فما الضرر في تذكر درس تاريخنا ونحن نواجه تحديات مماثلة اليوم?

فلنحافظ على روح العلم والمعرفة التي أنجبت عباقرة كالخليفة المأمون صاحب رؤية رائدة سمحت بتبادل المعارف بين الثقافات المختلفة.

فلنعيد بناء منظومتنا التعليمية والإدارية على أساس القيم والمبادئ الإنسانية قبل أن تصبح حياتنا رواية خوفٍ وبؤس كتلك التي وصفها فيلم "Resident Evil".

إنها ليست لعبة يجب قبول