صحة وحياة مُرضية لحياة صحية، إليك أهم عشرين نصيحة:

1.

قلّل من المشروبات المحلاة.

2.

تناوَل المكسرات والبذور باعتدال.

3.

ابتعد عن الأطعمة المصنَّعة.

4.

اشرب قهوتك باعتدال؛ فهي غنيّة بمضادات الأكسدة.

5.

اشتَرِ السلمون وغيره من الأسماك الدهنية عدة مرات أسبوعياً.

6.

احصل على نومٍ جيدٍ ومناسب للجسد.

7.

ودِّدَ بكَتريَّات الأمعاء عبر إضافة الزبادي والبروبيوتيك إلى النظام الغذائي.

8.

تأكد من احتساء كميات مناسبة من المياه طوال اليوم.

9.

توقَّف عن استخدام الشاشات قبل ساعتين من موعد النوم.

10.

أكثِرْ من الخضروات والفواكه الملونة.

11.

حافظ على مستوى بروتين مناسب في حميتك اليوميّة للمساعدة في تقليل الشعور بالجوع.

12.

مارس التمارين الرياضية المنتظمة لتحافظ على نشاط جسمك ونفسيتك.

13.

استخدم زيت الزيتون البكر الممتاز بدلاً من الزيوت الأخرى عند الطهي قدر المستطاع.

14.

الحدُّ من استهلاك السكريات المُضافَة يفيد الصحة العامة بشكل ملحوظ.

15.

تجنب الكربوهيدرات المكررة مثل خبز القمح الأبيض والمعكرونة البيضاء لدعم خسارة الوزن وتعزيز القدرة على التركيز العقلي والصحي النفسي أيضًا!

16.

جرِّب رفع الأحمال الثقيلة لإعطاء عضلاتك دفعة وقوة إضافية بالإضافة لفوائد أخرى كثيرة تتعلق بالقلب والدورة الدموية أيضاً حسب الدراسات العلمية الحديثة حول الموضوع ذاته تحديداً.

17.

أدمج توابل طبيعية مثل القرفة والقرنفل والتوابل الشرقية الأخرى في طعامك للاستفادة بفوائدها الطبية العديدة والتي تشمل تحسين عملية الهضم والاسترخاء وخفض ضغط الدم وتحسين وظائف الجسم المختلفة المختلفة كذلك وفق ما تؤكد عليه العديد من المصادر البحثية المتخصصة بهذا المجال بالتحديد بناءً لما سبق عرضه آنفا هنا الآن هنا هذه اللحظة نفسها!

!

??❤️??✨????????????????????????????????????????

جذب الاستثمار العالمي لسوق الاتصالات الهندي: قصة نجاح أم فقاعة جديدة؟

في الآونة الأخيرة, شهد قطاع الاتصالات الهندي إقبالاً غير مسبوق من المستثمرين العالميين مثل أمازون, فيسبوك, جوجل ومبادلة لصندوق أبو ظبي للاستثمار.

جذبت الهند هؤلاء العملاقين بسبب حجمها الاقتصادي الذي يصنف الخامس عالمياً وتعداد مشتركين كبير جداً في خدمات الاتصالات.

لكن تبقى تحديات كبيرة أمام هذا القطاع تتعلق بقضايا الديون المتفاقمة والشروط التنظيمية الصارمة والتنافس الحاد داخل السوق المحلية.

رغم ذلك, يبدو أنه بعد إلغاء التصنيف الأميركي للسودان كممول رئيسي للإرهاب واستكمال تغييرات سياسية عميقة، يتوقع العديد من الخبراء ظهور فرص استثمارية كبيرة في البلاد خلال السنوات المقبلة.

بالعودة لنقطة البداية, فإن دخول لاعب جديد قوي كان لها دور بارز في تحريك المياه الراكدة لسوق الاتصالات الهندية، وهي شركة ريلاتانس جيوا التي أسست عام ٢٠١۶.

أدى هجوم الشركة الواسع النطاق على الأسعار إلى حدوث اضطرابات شديدة في السوق حيث فقدت الشركات الأخرى قاعدة مشتركيها وأصبحت تسعى الآن للحصول على دعم مالي خارجي لإدارة الوضع.

بينما تقوم دول أخرى بخفض مشاركتها في هذا المجال، تبدو الإمارات العربية المتحدة أكثر اهتماماً بتوسيع حضورها عبر استثمارات هائلة مثل تلك التي قام بها صندوق أبو ظبي والاستثمارات العامة وغيرهم ممن يرغب بحصة في قطاعات محدده بسوق ابوظبي الناشئة والمزدهرة دائماً .

#pجيو #1961 #إعادة

التأثير المجتمعي والبيئي للتعليم الإلكتروني في العالم العربي

مع انتشار التعليم الإلكتروني في العالم العربي، يجب النظر في التأثير البيئي لهذا النوع من التعليم.

على غرار الطاقة الشمسية التي تحتاج إلى مساحات واسعة، يمكن أن يؤدي التعليم الإلكتروني إلى استخدام أقل للأراضي التعليمية التقليدية، مما يمكن أن يخفف من الضغط على البيئة الطبيعية.

ومع ذلك، يجب مراعاة التأثير البيئي للبنية التحتية الرقمية اللازمة للتعليم الإلكتروني، مثل استهلاك الطاقة وتخزين البيانات.

من ناحية أخرى، يمكن أن يساهم التعليم الإلكتروني في توعية الطلاب حول القضايا البيئية وتعزيز المشاركة المجتمعية في حلول الطاقة المتجددة.

بالتالي

#الاستخدام #لهذه #الأحفوري #بسبب #المنشور

تخيل عالمًا حيث يُنظر إلى تجنب الأخطاء بشكل مبدع وإبداعي كعلامة نهائية للفشل.
هل نقول "انتصار" عندما نفشل في التعلم من الأخطاء؟
إذا كان الحجر الزاوي لـ "النجاح" يكمن في تجنب المغامرة، فهل أصبحنا عبيدًا للاستقرار دون سؤال طريقته؟
هل نحن مشغولون جدًا في رسم خطوط القياس التي تعجز بشكل مدهش عن قياس أي شيء حقيقي في الإبداع والتجريب؟
فكروا، هل سيُعاد تقييم "نجاح النشأة القياسية" عندما نكتشف أخيرًا أن التقدم يأتي من خارج مضيق الراحة؟
ليس هناك شيء "مثالي" في تجنب كل المغامرات.
نحن نغفل عن العطاء الذي يأتي من خلال اختبار حدودنا، ونعيش في ظل قصر مكون من الزجاجة من الرقي لم تُختبر بشكل كافٍ.
في هذا العالم المضطرب الذي يحول دون التعبير عن أي ابتكار قد يهز الأساس، نحن نصبغ فقط جدران مخيلتنا باللون الأبيض.
إلى أين ذهب "تقييم النجاح" عندما نركز كل تفكيرنا على حماية النفس من مخاطر الفشل؟
لم يعد بإمكاننا التواصل عبر سياسات وقوالب غير قابلة للتغيير.
حان الوقت لمهاجمة هذا المنطق المستبد.
نحن نحرك أشجارًا فردية في مشهد صامت من غير العزف، حتى وإن كان ذلك يخبرنا بأن "القياس" هو مصطلح قديم لا ينبغي أن نرهب منه.
إذًا، من الجدير بالسؤال: هل سيعيد كتابة تاريخ "نجاح النشأة القياسية" أي شخص يستطيع أن يظهر لنا أن الفشل قد يكون خيرًا من السلامة؟
انتبهوا، نحن في حاجة إلى تغيير جذري.
لنعود إلى عالم حيث التجربة والخطأ هما الشكل المستقبلي للتفكير الصحيح، وليس فقط موضوعًا آخر في دورات التاريخ التي ندرسها.