رحلتي مع كرة القدم والتدريب: الدروس المستفادة ومفاتيح النجاح

التحضيرات الجيدة في التدريب، الثقة بالنفس، والروح التنافسية هي مفتاح الفوز.

تربطني برباط عميق بصديق طفولة يحمل حُباً جارفاً للعبة.

ورغم الظروف، قادونا شغفنا المشترك نحو أدوار جديدة؛ حيث أصبحت أنا وإياه الآن مدربيْن لفريقَين كبيرَين.

قبل ثلاثة عقود تقريبًا، تخيّلنا حلمًا بسيطًا وهو تمثيل فريق مُفضَّل لكلٍّ منّا يوماً ما.

ومع مرور الزمن، تحولت أحلام الطفولة إلى واقع، إذ أمضي فترة تدريبية رائعة لأرسنال بينما يقود ميكيل فريقه Bayer Leverkusen بفخر.

إن التحضيرات المثمرة تؤثر تأثيرًا مباشرًا على نتائج المباريات، كما أكدت تجاربنا داخل وخارج أرض الملعب.

فقد بدأ موسمنا الناجح بشعور متبادل بالإيمان والثبات لدى الجميع بما فيها إدارة ولجنة اللاعبين وأبرزهم المحترفون الواعدون.

إن وجود هدف مشترك وقناعة راسخة تساعدان كثيرا في تحقيق الانتصار وتحقيق الأهداف العليا للفريق الرياضي.

أسعى دائما للاستماع لعواطف لاعبيَّ وفهم احتياجاتهم لإسعادهم والحفاظ عليهم ضمن مسيرة رياضية طويلة الأجل مليئة بالأحداث والمجهود المبذول لتحقيق آمال وطموحات مشتركة.

تلك التجارب التعليمية الشخصية لها أهميتها بالنسبة إلي وليس فقط كأساس لتطور هؤلاء الأفراد الشبان ولكن أيضًأ كمصدر إلهام شخصي لمسؤوليتي الجديدة كتابع وموجه لهم خارج حدود رقعة اللعب التقليدية التقليدية والتي تمتد خارج أسوار ناديйَا الحالي المضيف لحفل تتويجي الأخير بجوائزه السنوية عقب انتهاء المنافسات الصيفية خلال العام الماضي وسط أجواء ممتلئة بالحماس والإثارة المتتابعة لهذه المسابقة الرائعة ذات الطابع العالمي وبدا كل شيء مختلف حين بدأت اول خطوات اول مباراة رسميه رسميه للمسابقات الرسميه الرسميه رسمياً مما دفعني للشكه واتخاذ القرار الذكي بالسعي قدماً نحو ذلك الطريق الجديد المرتبط ارتباطاً وثيقاً بهواه الأول لكرة القدم وانطلاقته الاولى بمشاركة اخيه غير الشقيق بنادي ريال سوسيده الاسباني الشهير دون ان ندرك آنذاك حجم الفرحة المقترفة المنتظره لاحقآ عند صدور المكالمه الهاتفيه الغير متوقع سابقاً والتي جاءتها من فالنسيا تحديدآ كانت بداية بحث جديد عن كيفية توظيف خبرات واحساس العمل كمعلم معتمد امام دفعات طلابه الصغيره اليافاة داخل غرف تبديل الملابس الخاصه بهم وهي مرحله انتقالية بكل المقاييس تغيرت جزئيه كبيره مصاحبه