في عالم البيانات، هناك ثلاثة شخصيات رئيسية تلعب دورًا حيويًا: محلل البيانات، عالم البيانات، ومهندس البيانات.

كل شخصية لها دورها الخاص في الاستفادة القصوى من البيانات.

محلل البيانات يستخدم الأدوات مثل Excel، SQL، Tableau، و Power BI لاستخلاص رؤى من البيانات، بينما عالم البيانات يتعمق في تحليل البيانات باستخدام التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي.

مهندس البيانات مسؤول عن البنية التحتية لتخزين واسترجاع البيانات عالية الأداء.

هذه التخصصات مترابطة لكن متميزة، وتعمل معًا لتحقيق goal واحد وهو تحسين عمليات صنع القرار.

#الربع #أفضل #خدمة

هل نحن نبحث عن الخطر في الأماكن الصحيحة ؟

بينما نشاهد الانتصارات الرياضية الرائعة ونقرأ عن تقدّم الطب في تشخيص الأمراض ، لا بد وأن نتوقف لحظة لننظر بعناية لما يحيط بنا .

إن تركيزنا غالبا ما ينصب على المخاطر الواضحة والملموسة كالانتصارات والهزائم الرياضية وتطور علاج بعض الامرض , لكن ربما حان الوقت للانتباه للقضايا الأكثر سرية والخفيفة والتي تؤثر علينا بصورة يومية .

منذ متى وأصبح الانترنت جزءا اساسيا من وجودنا ؛ فهو مصدر اخباري وتعليمي وايضا اجتماعي.

.

.

ولكن كم مرة تساءلنا عما اذا كنا محرومين فعليا من خصوصيتنا بسبب الكم الهائل من المعلومات الشخصية التي نقدمها للمواقع المختلفة !

؟

بالإضافة لذلك , فان الاعتماد الزائد علي وسائل التقنية قد يؤدي بنا احيانا إلي فقد الاتصال بالحقيقة وممارسه العادات الصحية الأساسيه مثل النوم المنتظم والتغذية السليمه وممارسة النشاط البدني .

.

.

وهنا تكمن قيمة الاعتناء بأنفسنا جسدياً وروحيّا كما ذُكر سابقا .

وفي النهاية , تعد الرحلات الموسمية والصيفية فرصه مميزة لاستعادة توازن الحياة والتخلص من الضغوط اليوميه واستكشاف ثقافات جديده ومذاقات متنوعه .

.

.

.

فلنشغل اذهاننا بتلك التفاصيل الصغيرة الجميلة ولنحتفي بالتنوع الموجود حولنا .

الانقلاب الصامت: كيف أصبح الذكاء الاصطناعي يدير قرارات الاقتصاد العالمي؟

الأرقام ترسم خريطة طريق الغد، ولكن هل نحن نتحكم حقا فيها أم أنها هي من تديرنا؟

التكنولوجيا متقدمة بشكل مذهل، والاقتصاد ينهض بأجنحة الرقمنة.

لكن دعونا نسأل بعض الأسئلة الجريئة والصعبة: كم عدد الأشخاص الذين يفهمون حقا الآليات الداخلية للأنظمة المالية الذكية؟

كم من القرارات المصرفية الرئيسية تُخذ بالفعل بواسطة الخوارزميات بدلاً من البشر؟

لقد بدأ انقلاب صامت، انقلاب ليس بالعنف بل بالأرقام، انقلاب يُحدث تغييرا جذريا في طرق صنع القرار.

علينا أن نواجه Reality: الذكاء الاصطناعي بات يلعب دوراً محورياً في تحديد اتجاهات السوق، يُحدد سياسات الاستثمار، وحتى يحرك أسعار الأسهم.

هذا الأمر ليس مجرد فرصة لتحسين الكفاءة، بل يفتح الباب واسعاً أمام مخاطر جديدة مثل الأمن السيبراني، المسائلة القانونية، العدالة الاجتماعية.

هل نحن جاهزون لهذا التحول الهائل؟

أم أنه الوقت لبحث حدود استخدام الذكاء الاصطناعي في الاقتصاد حتى نحافظ على الإنسانية في قرارتنا ونضمن استدامتها؟

في عالم يتسم بالتباين والتناقضات، تسعى قلوبنا إلى أزهار الفرح وسط رياح الحزن.

في مقالاتنا الأخيرة، نتعمق في التجربة الإنسانية الشاملة - من احتضان الأمل خلال "أحلام الربيع" إلى مواجهة الألم جراء "فقدان الأخ".

نستلهم أيضًا حكمة التاريخ مع "رجال الفضل"، ونعبر عن مشاعرنا أثناء "ألم الفراق".

الرحلات الشخصية تستمر مع "رحلة الطالب"، حيث يكافحون لتحقيق النمو الشخصي والعلمي.

كل قصة لها صوتها الخاص، وكلها تأكيد على أهمية الدروس والأعماق النفسية للإنسانية.

كيف يمكن أن نكون أكثر تأثيرًا في هذه الرحلة؟

? هل العلم مُرهونٌ مقابل الربح أم خدمة الإنسانية؟

في الوقت الذي تتبهر فيه البشرية بإنجازات التكنولوجيا والثورات الصناعية، تساور الكثيرين أسئلة حول إن كان هدف العلم حقاً دفع حدود المعرفة وإحداث تغيير جذري لصالح المجتمع البشري.

بدلاً من ذلك، يبدو أنه بات يركز أكثر على الرضا عن الوضع الراهن وتوفير "حلول" تجارية تغذي المصالح الخاصة لشرائح قليلة.

إن هذا التحوّل من الإبداع إلى التكييف ليس مقتصراً على مجال واحد كالأسواق العملية وحدها؛ إنه يشمل أيضًا عمليات اكتشاف ومعالجة المشكلات الاجتماعية الأساسية مثل الجوع، الفقر، الظلم البيئي والصحي وغيرها مما يستوجب إجراء البحوث والتجارب خارج الحدود التقليدية لأغراض ربحية.

وفي كثيرٍ من حالات تلك المجريات يُلاحظ وجود علاقة عكسية واضحة بين مستوى الحرية الأكاديمية وحجم الاستثمارات المرتبط بها والتي غالبًا ما تأتي مصبوغة بلون الرؤية التجارية الواحدة لغatkeepers .

إذ تشير الحقائق بأن أغلبية المؤسسات البحثية العالمية تعتمد بشكل كبيرعلى دعم القطاع الخاص والمعونة الدولية لدعم مشاريع خاصة ومحدودة الاختصاص والمبررات حيث تهيمن رؤية واحدة منحازة تستهدف تحقيق مكاسب مادية بحتة لفئات ضيقة وبالتالي إقصاء البدائل الأخرى والقضاء عليها قبل ولادتها فعليًا وذلك بهدف ترسيخ هيمنة أولئك الذين يقترب نفوذهم السياسي والإقتصادي منهم لمنصب صنّاعة القرار المتحكمين بالحياة السياسية والاقتصادية لحاضر ومستقبل البلاد والشعوب عامة.

لذلك فإن جوهر ا لسؤال المطروح يدورحول مدى انحياز تلك العمليات نحوالمصلحة العامة ام أنها تخضع لجهات خفية مؤثرة تحدد مسار اتجاه حركة تقدم واكتشاف وانتشار المعارف الجديدة ذات الطبيعة المتعددة الأصناف وال توجهات المختلفة الثقافية والفلسفية.

.

وهنا يأتي دور المواطن والحكومة والنخب المثقفة بالتأكيدعلي ضرورة احترام حرية العلماء وابتعاده عن اي تأثير سلبي للحفاظ علي استقلاليتها واتخاذ قراراتها بناء علي ماتقترحه ضمائرهم وليس وفق رؤى البعض العنصرية المقيدة للفكرالبشري المفطور دائماًإلى البحثعن آفاق عالم أفضل وأكثر عدالة وخلاصامن كل أشكال التشوه التي تهددوجود الانسان نفسه حالياًوفي المستقبل الآتي قريباً جدا….

#مشروع #فهل #العالي