وفقا لمعلوماتي، يمكن تلخيص قصة نجاح شركة The Ordinary في النقاط التالية:

1.

لاحظ براندن تشيس، مؤسس الشركة، فارقًا كبيرًا بين أسعار منتجات التجميل وتكاليفها الحقيقية، مما دفعه إلى البحث عن حل لتقليل هذا الفارق.

2.

استخدم تشيس العلم لتطوير منتجات فعالة بتكلفة منخفضة، مما سمح له بإطلاق منتجات عالية الجودة بأسعار معقولة.

3.

بدأ تشيس بمنتج واحد ناجح لإزالة آثار التقدم في العمر، ثم توسع لاحقًا لإطلاق 27 منتجًا تحت اسم The Ordinary في عام 2016.

4.

بدأت الشركة عبر الإنترنت ثم توسعت لتشمل متاجر متنوعة ومتاجر خاصة بها في أمريكا وكندا.

5.

في عام 2017، استحوذت شركة Estée Lauder على حصة 28% من The Ordinary مقابل 50 مليون دولار، مما عزز قدرتها على تلبية الطلبات.

6.

بعد عام واحد من الشراكة مع Estée Lauder، كانت The Ordinary متاحة في 42 متجرًا حول العالم، وتبيع منتجًا واحدًا كل ثانية.

هذه النقاط مجتمعة تشير إلى أن نجاح The Ordinary يعود إلى تركيزها على استخدام العلم لتوفير منتجات فعالة بتكلفة منخفضة، مما يجعلها في متناول جمهور أوسع.

بالإضافة إلى ذلك، فإن استراتيجيتها في البيع عبر الإنترنت والتوسع في المتاجر الخاصة بها ساهمت في نجاحها أيضًا.

مناقشة بناءة: قبول الاختلاف وتعزيز التعايش

في مجتمع متنوع، من المهم أن نتذكر بعض القواعد الأساسية للحفاظ على حوار بناء وبناء تعايش سلمي.

هنا بعض النقاط الرئيسية:

* الاختلاف طبيعي: الجميع لديه زواياه الخاصة ورؤيته الفريدة.

هذا لا يعني أن أحدنا أقل أهمية أو خطأ.

* الفهم قبل الحكم: حاول فهم وجهة نظر الشخص الآخر قبل الحكم عليه.

الكلمات والعبارات يمكن أن تفسر بطرق مختلفة.

* احترام الحدود الشخصية: لكل شخص حق في الخصوصية والاختلاف.

احترام حدود الآخرين يعزز بيئة آمنة ومتسامحة.

* العمل الجماعي والقوة المشتركة: الاختلافات ليست عقبة ولكن مصدر قوة ويمكن أن تؤدي إلى ابتكارات جديدة وحلول أفضل للمشاكل المشتركة.

* عدم تقليد الغرب: تقدم العالم الغربي ليس بالضرورة مرتبطاً بعدم الدين أو الانفتاح المفرط.

العديد من الثقافات الشرقية، بما فيها الإسلامية، تتمتع بتاريخ غني في التقدم العلمي والفلسفي دون المساس بقيمها الروحية والدينية.

دعونا نعمل معاً لبناء مجتمع يقدر واحترام تنوعنا ويستخدم هذا التنوّع كنقطة انطلاق نحو التفاهم والمشاركة البناءة.

#تحدث

التوفيق بين الإنجازات الاقتصادية والبيئية في عالم اليوم السريع التغير، أصبح الاهتمام بالاستدامة والقضايا البيئية أكثر أهمية من أي وقت مضى.

نستعرض هنا مثالين رائعين لكيف يمكن الجمع بين الفوائد الاقتصادية والبيئية.

أولاً، عملية إعادة تدوير زيوت المحركات ليست مجرد حلول صديقة للبيئة؛ إنها أيضًا مصدر هام للتوفير الاقتصادي.

بدلاً من صرف المزيد على الوقود الجديد، نقوم بإعادة صياغة واستخدام الزيوت المستخدمة بالفعل، مما يقلل من النفايات ويخفض تكاليف التشغيل.

هذا ليس مفيداً للأعمال التجارية وحدها، ولكنه أيضاً يساهم بشكل كبير في تقليل البصمة الكربونية لدينا.

ثانياً، وادي عبقر في شبه الجزيرة العربية - وهو المكان المثير للاهتمام والذي يمتلك تاريخ غني ومجهول في العديد من القطع الأثرية والجداريات القديمة التي تشير إلى وجود حضارات سابقة - يعرض لنا كيف يمكن أن تكون الجمال الطبيعي مكان جذب للسياحة والاستثمار بينما يحافظ أيضا على تاريخ وثقافة المنطقة الأصيلة.

باختصار، عندما نسعى لتحقيق الاستدامة البيئية، يجب ألّا نغفل عن الإمكانات الاقتصادية لهذه القرارات.

إن دمج الأخلاق البيئية داخل الأعمال يمكن أن يكون له تأثير عميق ومستدام لكل من المجتمع والأجيال المقبلة.

دعونا نتشارك أفكارنا حول كيفية تحقيق التوازن الأمثل بين الاحتياجات البشرية والحاجة للحفاظ على كوكب الأرض.

#فوائد #الأودية #عبقر #تحديدا

الاستفادة القصوى من طاقتنا الطبيعية: الشمس والبيئة

مع احتياجاتنا المتزايدة للطاقة وتدهور حالة كوكبنا، أصبح البحث عن بدائل مستدامة أكثر أهمية من أي وقت مضى.

ومن الأمثلة البارزة على هذه البدائل، الطاقة الشمسية التي تعتبر مصدرًا خاليًا من التلوث ويمكن الوصول إليه عالميًا - خاصة تحت أشعة الشمس الدافئة!

في حين أن فكرة استخدام ضوء النهار لتوليد الكهرباء قد تبدو بسيطة، إلا أنها تتطلب فهمًا عميقًا لكيفية عمل هذا النظام وكيف يمكننا تحقيق أقصى قدر من الفعالية منه.

يتيح لنا ذلك تقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري التقليدي، مما يخلق تأثيرًا بيئيًا أقل ويخفض تكاليف التشغيل طويلة المدى.

بالإضافة إلى ذلك، هناك ارتباط غني بالتاريخ والإيمان يشكل علاقة فريدة بجبالنا وأرضنا المقدسة.

يأخذ "جبل المكبر"، أحد مواقع العقيدة الإسلامية المهمة، اسمه من ذكرى حدث أثري ذو دلالة عميقة ترك بصمة دائمة على أرض فلسطين الحبيبة.

إنه شهادة جلية على قوة الماضي الثقافي ودوره في تشكيل هويتنا اليوم.

إذن دعونا نتكاتف جميعاً لنحتفل بثروات كوكب الأرض الثمينة ونستخدم مواردها بكفاءة أكبر لصالح حاضرنا ومستقبل أبنائنا.

إن التحول نحو الطاقة النظيفة ليس مجرد اختيار أخلاقي وحسب؛ بل هو أيضًا استثمار ذكي سيمنح الجميع حياة أفضل وأكثر استقراراً.