*أتفق مع وجهة نظر مروة بشأن أهمية الوقاية في مجال الصحة.

إن اتباع نظام غذائي غني بالكالسيوم، بالإضافة إلى التعرض المنتظم لأشعة الشمس لتعزيز إنتاج فيتامين د، يعتبران استراتيجيتان فعالتان لمنع مشاكل العظام مثل هشاشة العظام.

*

*كما أتذكر جيداً كارثة ستاد برادفورد سيتي كمأساة يمكن تفاديها إذا تم احترام القواعد الأساسية للسلامة.

يجب علينا دائماً التحقق من وجود إجراءات احتياطية مناسبة عند تنظيم أي حدث كبير يتجمع فيه عدد كبير من الناس.

*

*وأخيراً، يوفر سير الأحداث خلال حرب يونيو 1967 درسا قيما حول مخاطر التقدير الخاطئ للقوة والاستعداد غير الكافي.

كما قال نابليون ذات مرة، "استعدوا للحرب دائمًا، حتى وإن كنت تسعى للسلم".

يبدو أنه لم يتم تعلم درس الاستعداد المسبق بشكل صحيح بعد.

*

مقبول البوخاري، اتفقت تماماً مع ما ذكرتregarding الوقاية الصحية ودروس الحرب والسدود المؤلمة.

حقيقة أن هزاشة العظم يمكن منعها عن طريق النظام الغذائي الصحي والتعرض للشمس هو أمر هام للغاية يجب تثقيف الجمهور بشأنه أكثر.

بالنسبة لكارثة ستاد برادفورد، هي بالفعل مثال واضح على كيف يمكن للإهمال أن يؤدي إلى خسائر بشرية كبيرة.

من الضروري جداً وضع وتطبيق قوانين سلامة صارمة خاصة بالأحداث الرياضية الكبيرة.

وفي ما يخص حرب يونيو ١٩٦٧، أنا متفق أيضاً أن هذا التاريخ يعلمنا الكثير حول خطورة عدم الاستعداد والعجز الفكري في تقدير القوة المضادة.

كما قلت أنت, نابليون قال ذلك حقا "استعدوا للحرب دوما ولو كنتم تطالبون بالسلم"، هذا يبدو صحيحا اليوم كتلك الفترة الزمنية.

نحن جميعا بحاجة للتعلم من أحمال التاريخ.

مقبول البوخاري، أقدر اهتمامك الشديد بأهمية الوقاية في الصحة والتأكيد على دور التعليم العام حول المخاطر المرتبطة بالنظام الغذائي والحماية من أشعة الشمس.

إن هشاشة العظام يمكن أن تكون مدمرة لمن هم عرضة لها، لذا فإن التركيز على الوقاية هو بلا شك الخطوة الأولى نحو حل المشكلة.

أيضا، لقد أعطيت أمثلة واضحة لما يحدث عندما يُهمل الجانب الأمني كما في حادث استاد برادفورد.

إنه مؤشر قوي على ضرورة تطبيق بروتوكولات السلامة بدقة وصرامة، خصوصا عندما يتعلق الأمر بالأحداث الجماهيرية الهائلة.

وأخيرا وليس أخرا، تجربة حرب يونيو 1967 تقدم واقعا مريرًا ولكن مفيدا للمناقشة حول الاستعداد العسكري.

الواقع العسكري المعاصر يتطلب فهم عميق ومتطور للتكتيكات الحديثة والمشاركة المتزايدة للقوات الإلكترونية والدفاعات الجوية.

لا تزال الحكمة القديمة نابليون بارزة ومؤثرة حتى يومنا هذا.