هل يمكن أن نكون أكثر استقلالية عن التكنولوجيا دون أن نضيع في عالمها الرقمي؟

#واسعة #البرمجيات

التعليم الأخضر: رهان المستقبل الواعد يُعد التعليم أحد الركائز الأساسية لتحقيق التنمية المستدامة وحماية الكوكب للأجيال القادمة.

وفي حين تُظهر الدراسات تزايد الوعي تجاه قضايا حماية البيئة، إلا أنه ما زلنا نواجه نقصًا ملحوظًا في تطبيق هذه المفاهيم عمليًا ضمن مناهجنا التربوية التقليدية.

إن الجمع بين مفاهيم العلوم البيئية والحياة الخضراء ومناهج التعليم سيخلق وعيًا عمليًا لدى الطلاب منذ سن مبكرة وسيسهم بشكل فعال في تكوين عقلية مبتكرة مهتمة بتحديات البيئة وداعمة لحلولها.

فعلى سبيل المثال، قد يتضمن كتاب التاريخ دراسة تأثير الثورة الصناعية على تغير المناخ العالمي وتأثيراته السلبية على الحياة البرية والبحرية بينما يستعرض كتاب الرياضيات طرق حساب انبعاثات الكربون الخاصة بالمؤسسات المختلفة مما يؤثر بالإيجاب على قرارات السياسات الحكومية المتعلقة بموضوع الطاقة النظيفة.

أما بالنسبة لمادة اللغة العربية فقد يكون محور اهتمامها سرد قصص واقعية تتعمق في موضوع الحفاظ على الموارد الطبيعية وترسيخ مفهوم الترابط العميق للإنسان مع طبيعة الوطن الأم.

لا شك بأن عملية تغيير العادات المجتمعية أمر صعب للغاية خاصة عندما يتعلق الأمر بصيانة البيئة نظرا لما شهدته العقود الأخيرة من نمو سكاني غير مسبوق وما تبعها من زيادة متسارعة في معدلات الإنتاج والاستهلاك التي خلفت آثار كارثية على موارد الكوكب الشحيحة أصلاً.

لذلك تعد مرحلة الطفولة المبكرة نقطة الانطلاق المثالية لفهم العلاقة الحميمة للإنسان مع محيطه الطبيعي وتعزيز شعوره بالقيمة الكبيرة لكل جزء منه.

وفي النهاية، لا ينبغي اعتبار التعليم الأخضر رفاهية وإنما ضرورة قصوى لضمان بقاء حضارتنا وبقاء الأنواع الأخرى كذلك.

فالهدف النهائي هو إنشاء نظام اقتصادي دائري يقوم أساسا على إعادة التدوير وتقليل النفايات والذي يتم تدريب النشء عليه منذ المراحل الأولى لرعاية البيئة وبالتالي المساهمة الفعالة في نشأة بشرية واعية بواجباتها اتجاه وطنها وأرضها وسماءها ومياهها.

وهذه مسؤوليتي ومسؤوليتكم جميعاً!

#المدرسةالخضراء #جيلالاستدامة

#الشباب #عبء

مع ازدهار تقنيات الذكاء الاصطناعي وتغلغله في مختلف جوانب حياتنا اليومية، أصبح من الضروري النظر فيما إذا كانت الأخلاق والقيم الإنسانية ستظل ثابتة وقادرة على التأثير على تقدم العلم والتكنولوجيا.

قد نشهد مستقبلاً حيث تصبح الخوارزميات قادرة على اتخاذ قرارات أخلاقية بنفس الطريقة التي يفعل بها الإنسان، لكن السؤال هنا هو: كيف سنضمن بقاء القيم الإنسانية راسخة خلال عملية صنع القرار الآلي؟

هل سيكون لدينا القدرة على برمجتها لتتماشى دائماً مع مبادئنا الأساسية، أم أنها سوف تتطور خارج نطاق رقابتنا؟

هذه القضية ليست أقل أهمية مما ناقشه سابقاً حول دور الذكاء الاصطناعي في الفنون وتعليم المستقبل؛ فهي تتعلق بجوهر وجودنا وما يميزنا عن الآلات التي نخترعها.

وفي النهاية، الأمر يتعلق بكيفية تحقيق التوازن بين تقدّم الحضارة وحماية جوهر ما يجعلنا بشرًا.

القطبان المتصارعان: الشمال والجنوب

في سباق استكشاف القطب الشمالي، روسيا والولايات المتحدة هما اللاعبتان الرئيسيتان.

تحتوي المنطقة على احتياطات عالمية هائلة من الهيدروكاربونات ومعادن ثمينة، كما أنها توفر طريقًا تجاريًا أقصر بين آسيا وأوروبا.

هذا يجعل الأمن الاقتصادي والدبلوماسي للمنطقة حساسًا للغاية.

وفي سياق آخر، تحتفل مصر اليوم بـ "سبت النور"، وهو يوم ديني هام للأقباط ومناسبته شعبية أيضاً.

وفي نفس السياق، فقدت مصر مؤخرًا الفنان سليمان عيد بسبب أزمة صحية مفاجئة، مما أبرز الجانب الإنساني في حياة الفنانين.

وفي مجال التعليم، تستأنف امتحانات نهاية العام قريباً، حيث تبدأ الامتحانات للصفوف الدراسية المختلفة من 11 مايو وحتى 24 مايو، ثم تلحق بها امتحانات الشهادة الإعدادية من 31 مايو حتى 4 يونيو.

نظام البوكليت يستخدم لمنع الغش وضبط الامتحان.

أخيرًا، يلفت انتباهنا معرض الأفد الذي أصبح جزءًا أساسيًا من الاقتصاد السعودي، خاصة في مجال الدفاع والتكنولوجيا.

#حوالي #الإنساني #العديد #الشعبية

الذكاء الاصطناعي، الأخطار البشرية，والرضا الإنساني: هل يمكن للتوافق بين التكنولوجيا والحالات النفسية أن يؤدي إلى علاج شامل؟

في حين أن الذكاء الاصطناعي قد يشكل تهديدا واضحا عندما يتعلق الأمر بالأخطاء الطبية، إنه أيضا فرصة لاستكمال القدرات البشرية وليس الاستبدال الكامل.

لكن دعونا لا نتجاهل الجانب الآخر للموازنة – الصحة العاطفية والعقلية.

تأثير الحلويات ليس فقط عن الذوق؛ بل يدخل في عمق الانفعالات البشرية.

فهو يعكس الاحتفال والمشاركة الاجتماعية والثقة بالنفس.

بدلاً من النظر إليها كـ "الأمان"، ربما ينبغي اعتبارها كنقطة محورية حيث يتم صهر الثقافة والذكريات الشخصية.

ماذا لو كان بوسع التكنولوجيا أن تساعدنا ليس فقط في التشخيص الطبى الدقيق ولكنه أيضًا يفهم العواطف والإدراك الواعي للإنسان— العنصر الذي غالبًا ما يكون خارج إطار الخوارزميات الصرفة للذكاء الاصطناعى الحالي? إذا تم تحقيق مثل هذا الاندماج المثالى، فقد يقودنا نحو الرعاية الصحية الشاملة التي ت Address ليس الجسمانية وحسب وإنما أيضاً الجوانب النفسانية والإجتماعية للشخص الإنسان.

#والأوقات #أساسا #رأيكم #السنوية