المنشور الجديد:

🔹 العملات المشفرة: مع زيادة MLNUSDT بنسبة 1.

33%، تظل ENSUSDT على 0.

9%، بينما تظل FIROUSDT، PHBUSDT، OSMOUSDT، VELODROMEUSDT، SKLUSDT في نطاق 0.

046% إلى 0.

0013%.

هذا التباين في الأداء يثير تساؤلات حول التفاعل بين هذه العملات في السوق.

🔹 التعاون الطبي: اتفاق المغرب وفرنسا يعزز التعاون في البحث العلمي والتدريب الطبي، مما يعزز من مكانة المغرب كشريك استراتيجي في المنطقة.

هذا التعاون يمكن أن يؤدي إلى تحسين جودة الرعاية الصحية في البلدين.

🔹 السياسات الجمركية: فرض الولايات المتحدة رسوم جمركية جديدة على السلع المستوردة، مما قد يؤدي إلى تصاعد التوترات التجارية العالمية.

هذه السياسة قد تؤثر على تدفق السلع بين الدول، مما قد يغير من الاقتصاد العالمي.

🔹 الرياضة: تقدم المنتخب المغربي لكرة القدم إلى المركز الـ12 عالميًا يعكس الأداء الجيد في التصفيات الإفريقية.

هذا التقدم يؤكد على مكانة المغرب كقوة كروية في القارة الإفريقية.

🔹 التعاون البرلماني: التعاون بين المغرب ودول أمريكا اللاتينية يعزز من العلاقات بين البلدين.

هذا التعاون يمكن أن يؤدي إلى تبادل الأفكار والتقنيات بين القارات.

🔹 التساقطات المطرية: التباين في توزيع الأمطار في المغرب يؤثر على الزراعة والموارد المائية.

هذه البيانات تعكس أهمية التعاون في مجال الأرصاد الجوية بين الدول.

🔹 الاستراتيجيات الدولية: المغرب يواصل تعزيز مكانته على الساحة الدولية من خلال اتفاقات التعاون الثنائية، والتقدم في المجالات الرياضية، والتعاون البرلماني.

هذه التطورات تعكس رؤية المغرب الاستراتيجية في بناء علاقات قوية مع مختلف الدول والمنظمات الدولية.

#الدولي #الأسبوع #تكون

إعادة رسم حدود التعليم: هل نخنق الخيال باسم التقدم العلمي؟

إن نظام تعليمنا يركز بشدة على تطوير المهارات التقنية والعلمية (STEM)، ولسوء الحظ فقد أدى هذا التركيز إلى تهميش جوانب أساسية أخرى من النمو المعرفي والإبداعي للطالب.

فدراساتنا العلمية يجب أن تُكمل وليست بديلاً للفنون والموسيقى والأدب وغيرها من المجالات التي تساعد الطلاب على اكتساب منظور أوسع وفكر نقدي عميق.

نحن بحاجة ماسة لتغيير طريقة تفكيرنا عندما يتعلق الأمر بتصميم مناهجنا الدراسية.

فالجيل القادم يحمل مسؤوليات جسيمة وسيواجه تحديات معقدة تستوجب مفكرين قادرين على ربط النقاط وانشاء حلول مبتكرة ومتكاملة.

ولذلك فان تعزيز مهارات التفكير التحليلي والنقدي أمر مهم ولكنه أقل قيمة اذا افتقر الطالب لقابلية الخيال والتصور والتي تعتبر اساس أي اختراع او ابتكار.

اختزال العملية التعليمية الى اعداد مهندسين ومعلمين فقط يعني انهيار المجتمع ذاته لأن الجميع لن يكونوا علماء او اطباء.

وهناك حاجة للاعمال التجارية والفنانين واصحاب الاعمال وغيرهم الكثير ليصبحوا قادة المستقبل.

وبالتالي فلابد وأن نحافظ علي تنوع الفرصة للمعرفة بحيث يتمكن الجميع من الوصول إليها والاستفادة منها ايا كانت اهتماماتهم وقدرتهم الشخصية.

ان انظمة التعليم الفعالة هي تلك التي تسمح لكل طالب باكتشاف دوافعه الخاصة ومواهبه الفريدة بدلاً من اجبارهم جميعاً لسلوك طريق واحد.

وهذه الأنظمة سوف تخلف خلفها مواطنين قادرين حقاً على صنع غداً أفضل لهم ولمحيطهم وللعالم اجمع.

فلنتذكر دائما ، بان اعطاء الاولوية للانسان اولا سيفتح امامه أبواب النجاح بغض النظر عما إذا اخترنا مجال الطب او الهندسة .

الحياة مليئة بالاختيارات المختلفة والمتشعبة ؛ وعلينا كمجتمع وطني عالمي مسؤوليتنا اتجاه شباب الامة بأن نوفر لهم افضل الوسائل المؤهلة لصقل ملكاتهم الذهنية والعقلية لخوض غمار الحياة بكل ثقة وثبات معرفي عقائدي وفكري.

.

.

#المخاوف #ريميديوس #وهذا #قدم

إعادة النظر في التربية: من التطبيل إلى الاجتهاد

لقد حان الوقت لأن نعيد تعريف مفهوم "التربية".

فالتربية ليست مجرد نقل للمعلومات أو تعليم الطلاب كيفية حل المسائل الرياضية؛ بل هي عملية تنمي مهارات التفكير النقدي والإبداعي لدى الشباب وتجهزهم لمواجهة التحديات المستقبلية.

وهذا يتطلب منا الانتقال من الاعتماد فقط على الطرق التقليدية التي تعتمد على التطبيل والحفظ، إلى تبني طرق تعلم حديثة تعتمد على التحليل والاستنتاج والاكتشاف الذاتي.

ويجب أن تلعب المؤسسات الإعلامية دورًا حيويًا في تحقيق هذا الهدف من خلال عكس واقع المجتمعات المحلية وتسليط الضوء على قضاياه الملحة.

كما ينبغي لها تقديم تغطيات موضوعية ومتوازنة تعزز الوعي العام وتشجع على المشاركة المدنية الفاعلة.

وعند النظر إلى الفرص التعليمية والوظائف، فإن الاختلاف الكبير فيها يؤشر إلى وجود خلل بنيوي يحتاج إلى إصلاح جذري.

وينبغي أن نعمل على ضمان حصول جميع فئات المجتمع على فرص عادلة للتطور المهني والشخصي بغض النظر عن خلفياتهم الاقتصادية والاجتماعية.

ومن الضروري أيضًا إعادة هيكلة مؤسسات دولتِنا بما يناسب الاحتياجات المتغيرة للمجتمع الحديث، وذلك بالتواكب مع التقدم التكنولوجي والمعلوماتـي.

ويعدّ دعم البحوث العلمية أحد المفاتيح الأساسية لبلوغ مستوى متقدم ضمن ركب الحضارات العالمية المتقدمة.

بالإضافة لذلك، تعد الشفافية المالية خطوة جوهرية لاستعادة الثقة بين الحكومة ومواطنيها، ويمكن مقارنة تجاربنا مع التجارب العالمية الناجحة لمعرفة الدروس المستفادة منها.

وفي النهاية، لن نحقق أي تغيير إلا بوحدة وطنية راسخة تتجاوز المصالح الشخصية والفئوية لصالح رفاهية الوطن وشعبه.

فلنجعل هدفنا المشترك هو بناء مجتمع قوي قادر على تخطي العقبات والصعود سلم النجاح.

#الحرب #دخله #ومشكلات

**توجهات نحو مستقبل مستدام وأكثر عدالة**

تواجه مناطق مثل مراكش-آسفي تحديات اقتصادية تتطلب دعم المشاريع الصغيرة والمبتكرة لإعادة تنشيط النشاط الاقتصادي المحلي.

وفي الوقت نفسه، تكشف تقارير حديثة عن هامش ربح مرتفع لشركات الوقود مقارنة بالفترة قبل الجائحة، الأمر الذي يدعو إلى مزيد من الشفافية والرقابة لمنع أي ممارسات احتكارية قد تثقل كاهل المستهلك المغربي.

على صعيد آخر، ومع تصاعد المخاوف البيئية العالمية، برزت ابتكارات علمية مبشرة مثل تحويل البلاستيك إلى مانع لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وهي مثال ممتاز على كيفية تسخير العلوم لحلول عملية لقضايا ملحة.

كما يتضح أيضًا الدور الحيوي لسرد القصص والرؤية الفريدة في بناء العلامات التجارية وترسيخ الولاء للعملاء، كما توضح قصة نجاح مطاعم «فايف جايز» واستلهام شخصية رياضية شهيرة كأسلوب تسويقي فعّال.

وبالتوازي، تبقى الحاجة ملحة لبناء نظم أقوى وأكثر مرونة تستجيب للصدمات الخارجية وتحمي الحقوق الأساسية بغض النظر عن الخلفيات الاجتماعية والثقافية والسياسية.

فالمستقبل ليس مجرد توقعات بل مسؤولية جماعية نساهم فيها جميعا بخلق واقع أفضل لنا وللأجيال المقبلة.

هل ستكون هذه الخطوات هي المفتاح لدفع عجلة التقدم الأمامية؟

وما الذي سيحدث لو تفاعل القطاع الخاص بشكل أكبر مع هذه الأدوات التحويلية؟

إن الطريق أمامنا مليء بالإمكانات ولكن يتطلّب أيضا وعيا وإرادة جماعية لاتخاذ خطوات جريئة نحو غدٍ أكثر ازدهارا وعدلا واستدامة.

#العلم #التعامل

الطريق نحو الذكاء البشري الرقمي: التوازن بين العلوم الإنسانية والتقنيات الناشئة

بينما يغزو الذكاء الاصطناعي حياتنا روزنامة بعد أخرى ويعيد رسم الحدود بين ما هو بشري وما آلي، لا يمكننا إنكار الفرصة التاريخية التي أمامنا لبناء نظام قائم على المعرفة يشكل فيه التعليم القائم على البحث والدراسات الأكاديمية خارج البلاد حجر الزاوية.

ولكن بينما نسعى لتحسين معرفتنا ومنصاتنا التكنولوجية، يجب علينا ألا نفقد جوهر كوننا بشر - إدراكنا للعطاء والعطف والأخلاق.

هذا ليس فقط مسؤوليتنا كفرد، ولكنه أيضًا واجب المجتمع الدولي المشترك.

مع تزايد خطر ظاهرة الاحترار العالمي وتغيرات المناخ، يتعين علينا تبني نهج شامل للتحديات العالمية.

بدلاً من النظر إليها كمأساة وشيكة، دعنا نعاملها كنداء للاستيقاظ لاتخاذ إجراء جريء ومسؤول.

دعونا نحث الدول والجهات المسؤولة عن صنع السياسات على الاستثمار بشكل كبير في حلول الطاقة البديلة والتدابير البيئية للمضي قدمًا في ثورتنا الحضرية.

ويتعلق الجانب الآخر من هذا الموضوع ببقاء الذات البشرية وسط تقدم الذكاء الاصطناعي الهائل.

وفي حين هناك الكثير مما يمكن قوله لصالح استخدام تقنيات مدعومة بذكاء اصطناعي (AI) لحل مشاكل العالم الصعبة ومعالجتها، إلا أنه لا ينبغي لنا أن نتخلى عن دورنا الأساسي كنقطة محورية للإبداع والخلاقية والرأسمالية الأخلاقية وفهم عميق لمفهوم النفس والقِيَم الإنسانية الراسخة.

دعونا نلتزم باتباع طريق الاتجاه المتوسط —— مكان يجتمع فيه الإمكانات الكبيرة للذكاء الاصطناعي مع حساسية وعقلانية وقدرة الإنسان المثبتة على خلق وصيانة مجتمع عالمي أفضل وأكثر تماسكا وإنتاجا واستدامة ومتساوق مع رغبات الله سبحانه وتعالى وحكمته في خلقه لعباده .

#الاصطناعي #النطاق #امتداد