حقوق الإنسان: سجن الحرية باسم "الأمن"؟

!

إن ادعاء الحكومات بتقييد الحريات تحت ستار الحفاظ على الأمن هو خيانة صارخة لحقوق الإنسان.

في زعم أنها تحمي مواطنيها، تستغل بعض الدول مخاطر التهديدات الجديدة لتقويض أسس ديمقراطيتنا وحكومتنا التمثيلية.

إن استخدام قوانين مكافحة الإرهاب واسعة للغاية وقمع الصحافة وانتشار المراقبة الحكومية الشاملة يمثل تهديدًا خطيرًا لفكرنا واستقلالنا الثقافي.

هذه الدول التي تدعي الدفاع عن مصالح شعبها تزدهر فعليًا على حساب تلك المصالح نفسها.

إنها تجادل بأن بإمكانها التفويض بالحكم المطلق ضمن الأطر القانونية المناسبة؛ ومع ذلك، غالبًا ما تؤدي مثل هذه المفاهيم إلى سوء تطبيق العدالة وسحق الأصوات المنتقدة بدلاً من حمايتها.

دعونا نمارس الشعور بالمسؤولية بينما نحافظ أيضًا على استقلالنا وحرية اختيارنا.

فليس هدف الحرية أن نفقد مراقبتنا المباشرة لأنفسنا.

إنه امتياز يستحق الوقوف بهدوء ودقة للدفاع عنه حتى خلال أحلك الأوقات السياسية.

#حرية #الحرية #يساعد #فرد #بالأحداث

17

10 Kommentarer

التعليم الإلكتروني ليس سوى وهم تكنولوجي يخدعنا بأنه المستقبل.

في الواقع، هو يعزل الطلاب ويجعل التعليم مجرد عملية آلية بلا روح.

نحن نفقد التفاعل البشري الحقيقي، الذي لا يمكن تعويضه بأي تطبيق أو منصة.

التعليم التقليدي، بكل عيوبه، يوفر تجربة تعليمية أعمق وأكثر إنسانية.

ما رأيكم؟

هل التعليم الإلكتروني يستحق كل هذا الضجيج؟

أم أننا نحتاج إلى عودة إلى الأس
#المعرفة #يتيح #استخدام #البيانات

16

11 Kommentarer

إن المسلسلات التلفزيونية ليست مجرد مرايا تعكس واقعنا الاجتماعي؛ بل هي أدوات تشكيل له أيضاً.

بينما نرى إيجابياتها في ترسيخ القيم وتعزيز اللغة، إلا أنني أرى جرأة أكبر إذا قررت صناعة الدراما التركيز على القضايا السياسية المعاصرة.

فلماذا لا تصبح هذه المسلسلات صوتاً يعبر عن هموم الوطن، ويحث على المواطنة الواعية؟

بدلاً من مجرد تقديم صور للشخصيات المثالية، فلنناقش معاً كيف يمكن للدراما أن تدفع باتجاه تغيير حقيقي، وأن تكون رافداً أصيلاً للحوار الوطني حول القضايا الكبرى.

هل نسير بالفعل نحو دراما ذات رسالة سياسية عميقة أم تبقى تبريداً لقضايا متعفنة خلف شاشة صغيرة؟

#والأكاديميين #الشائعة #العربي #liصاحب

15

20 Kommentarer

**دعونا نواجه الحقائق: "الإنسان" هو السبب الرئيسي لأزمة المياه العالمية!

ما لم نقبل بأن جذور المشكلة تكمن في سلوكيات وإنتاجات الإنسان، فلن نحرز تقدما ملموسا نحو حل أزمة المياه.

سواء كان ذلك الاستخدام المفرط والاستغلال غير المسؤول أو التلوث واسع الانتشار الناجم عن المصانع والحياة اليومية - نحن مسؤولون.

دعونا نتحدى أنفسنا لإجراء تغيير بنيوي في كيفية فهمنا واستخدامنا للمياه.

هل أنت مستعد لدعم هذا الفرضية الجريئة أم لديك رؤية بديلة؟

#المربوطة #الري #واستدامة

62

11 Kommentarer