رمضان وأشهى الحشوات الرياضة والعلم والتكنولوجيا

مع اقتراب شهر رمضان المبارك، دعونا نتشارك وصفات الأطعمة اللذيذة!

سواء كنت تبحث عن حشوات السمبوسة المبتكرة أو سندوتشات الإفطار الشهية، يمكنك تجربة هذه الوصفات الرائعة.

تعالوا نحظى بجولة حول العالم رياضيًّا أيضًا!

الدوري السعودي مليء بالنجوم العالمية مثل كريستيانو رونالدو ونيمار وغيرهم الكثير مما يعزز جمال اللعبة.

أما بالنسبة للدوري الأمريكي، فإن وجود أساطير كرة القدم أمثال ليونيل ميسي أمرٌ مذهل حقًّا.

وفي الجانب الصحي، تصدّر خبر توقيع السعودية عقودًا مع الصين لتزويد البلاد بأحدث المعدات والتقنيات الخاصة بفحص كوفيد-19 اهتمام وسائل الإعلام مؤخرًا.

سيوفر هذا التعاون إجراء أكثر من تسعة ملايين اختبار للمملكة العربية السعودية، بما في ذلك مستلزمات طبية متطورة وخبراء دوليون ذوو معرفة واسعة بهذا المجال.

هدفنا المشترك هو تحقيق رفاهيتنا وتقديم أفضل رعاية صحية لأمتنا خلال هذه الفترة الحرجة.

رمضان كريم وعافية لكل الناس!

19

5 Komentari

الفن والتعليم: حلقة وصل لبناء مجتمع مستدام

في عالمنا اليوم، يُعتبر الفن والتعليم ركيزتين أساسيتين لبناء مجتمع مستدام.

تُظهر حياة الملحن حسن الشافعي كيف يمكن للفن أن يكون وسيلة فعّالة للتواصل الثقافي والتعزيز الاجتماعي.

في الوقت نفسه، يوضح الدور الحيوي للتعليم في تنمية الشخصية وتعزيز القيم الاجتماعية والأخلاقية.

ما يجمع بين الفن والتعليم هو قدرتهما على التأثير العميق في الأفراد والمجتمع ككل.

الفن، سواء كان موسيقى أو رسم أو أدب، يمكن أن يكون أداة قوية لنقل الرسائل الاجتماعية والثقافية.

من ناحية أخرى، التعليم يزود الأفراد بالمعرفة والمهارات اللازمة لفهم وتقييم هذه الرس

10

16 Komentari

نحن نتحدث كثيرًا عن تأثير التغير المناخي على الزراعة، لكننا نغفل عن الحلول المبتكرة.

التكنولوجيا الحديثة يمكن أن تكون جزءًا من الحل.

الزراعة العمودية والتكنولوجيا الحيوية يمكن أن تتغلب على تحديات التغير المناخي.

لكن، هل نحن مستعدون لتبني هذه التقنيات؟

يجب أن نتحرك بسرعة، فالوقت ينفد.

فلنناقش: هل التكنولوجيا هي الحل الوحيد؟

أم أن العودة إلى الزراعة التقليدية يمكن أن تكون أكثر فعالية؟

تفاعلوا وشاركوا آرائكم!

#أنماط

15

15 Komentari

هل هكذا ننتظر لأبطالنا يمنحونا حريتنا؟
أم أن الثورات فقط دورة جديدة في قائمة مخابئ السلطة؟
هل كانت تلك الثورات المنتصرة ليست سوى حملات دعاية ضخمة، والأهم من ذلك، أدوات استبداد جديدة مُزيَّفة بشكل صامت؟
لا تنظر إلى الثورات فقط كقفزات نحو الحرية.
هل لا يمكن أن تكون أكثر شبهًا بتغير في إدارة قطيع؟
وفي ظل دائرة مستمرة من المظالم، هل نحن حقًا على طريق التحرر، أم أننا فقط نُبديض بأوهام جديدة؟
فكر في ذلك: النظام قد يتغير، لكن سلسلة الخلافات تستمر.
ومع كل ثورة جديدة، هل نحن بالفعل أقرب إلى الواقع، أم أننا مجرد طيور في قفص مُغير من شكله لكن مادته واحدة؟
ألا يجذب صوت "في اسم الشعب" القائم على المكاسب والخسائر الطارئة الانتباه إلى حقيقة أننا، بغض النظر عن تجديد هذه الأوجه، نبقى جزءًا من قصة لم يُسمح لنا فيها أبدًا باستيلاء القلم؟
كيف نتخطى تلك العقبات ونوجه الثورة نحو ما هو حقًا جديد: شعارات لم تُصاغ فقط لإرضاء قادة جدد، بل كانت تحكي قصة الذاتية والحقيقة؟
ألا نبدأ في استجواب سنام العدالة التي يمسك بها القوة باليد؟
هل نحن جاهزون لطرح تلك الأسئلة المُفجِعة التي قد تغير مصيرنا أو تعتبر خطوة أولى في عملية استبدال بلا جدوى؟
إذن، هل سيكون يوم الثورة المختار ليس فقط للفراغات التي تُحطَّم بها، ولكن أيضًا لبناء مستقبل لا يعزز سلسلة من الشبه؟
? دعونا نتجاوز بالفعل المرحلة التي فيها تُصاغ الثورات فقط لخدمة أولئك الذين يتسلسلون في الخضوع والسيطرة.
دعونا نستفيد من تجارب الماضي، ونحن جاهزون لاستغلال هذه القفزة نحو شيء حقًا مختلف: يُظهر أن الحقيقة يمكن أن تنير بعض المظلات، وأن التسلسل الطبيعي للشعور ليس بالضرورة قاضيًا.
لذا، دعونا نحول موقفنا من الثورات: لا نتوق إلى الأوهام فقط ولكن نطمح لإنشاء عالم حيث يُبنى النظام على أساس شفافية، وعدم استبداد، وحقًا الشعور بأننا جزء من قصة ذات ملكية عامة.
?✊ إذن، هل سيتم تسجيل يوم الثورة فعلاً كاليوم الذي فيه بدأنا نفرض أنفسنا كبنائين للحقيقة والشفافية، وكرواد مصيرنا؟

13

11 Komentari