رحلة تهويد: من الأندلس إلى إسطنبول - قصة فرقة «الدونم» اليهودية

نشأت حركة تسمى فرقة الدونم* بين يهود الأندلس هاربون من اضطهاد المحاكم الإسبانية في القرن الخامس عشر الميلادي.

* 🎯🏛️

* ادَّعي مؤسِسُها شَبطاي زيفِي بأنه المسيا المُنتظر، وجذبت معتقداته مجالَ جذب واسعا داخل مجتمعاتٍ يهوديّةٍ مُتنوعة.

'🌳💧'

*"كان لأتباع هذه الفرقة تأثيرٌ كبير عبر التاريخ؛ إذ شارك العديد منهم بقوة ضد الحضارة الإسلاميّة وفي تعزيز أفكار مثل العلمانيّة والشريعة.

" 📚❌

*'شكّل هؤلاء الدعم الرئيسي لتيارات ماركسية ولإيديولوجيات مادِّية ظهرت حديثاً,' adding to the downfall of the Ottoman Empire in later years.

' ☕♂️

---

"بوماً": كيف حققت علامة تجارية شهرتها العالميّة!

🚀🌟

*'خلال العام ١٩٧٠، لعب نادي كرة القدم الشهير 'بوما'( Puma ) دورًا حيويًّا بكسر حاجز الصعود نحو الشهرة العالميّة.

'; 🎉⚽️

'من خلال اتفاق تأييد ناجح مع النجم الأول لكرة القدم آنذاك بيلي, تم تحقيق زيادة غير مسبوقة بمعدلات البيع وبالمعرفة العامة للعلامة التجارية '✨👏🏾

```

--End--

```

## نقد للنقاش السابق حول "التعلم عبر اللعب": يتجاهل النقاش الجانب السلبي لبرامج التعلم القائمة على اللعب للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.
رغم مزاياها الواضحة في تحسين المهارات الاجتماعية والاعتمادية، إلا أنها قد تفشل في تقديم منهج دراسي شامل لهم.
بدلاً من اعتبار اللعب وسيلة فردية للاستيعاب الشخصي، يجب النظر إليه كمكمّل مهم ولكنه ليس الحل الوحيد.
الأطفال ذوو الاحتياجات الخاصة بحاجة إلى مجموعة متكاملة من أساليب التعليم المختلفة بما فيها المواد الكتابية والبصرية والسماعية بالإضافة إلى التجارب العملية والمناقشات الجماعية.
تركيز كامل على الأنشطة الرياضية والألعاب قد يؤدي إلى إيذاء هؤلاء الطلاب الذين يحتاجون إلى تنمية جوانب أخرى من معرفتهم وقدراتهم.
إن الفريق الذي وضع خطط المناهج الدراسية يجب أن يعمل بشكل وثيق مع متخصصين في الطب النفسي التربوي لتحليل كل حالة ومعرفة أفضل طريقة لمساعدتها - ولا يوجد واحد منها يصلح لكل شيء.
إن اعتقادنا بأن اللعب وحده هو الحل الأمثل للجميع يقودنا نحو أبجدية ضيقة للغاية وعديمة الجدوى حقاً.
دعونا نفتح نافذة واسعة للأمل ونستكشف المزيد من الخيارات بدلاً من الاعتماد الكلي على إمكانية واحدة فقط.

#واحدة