* أثناء تجوالكم عبر إسطنبول الجميلة، يبدو أنّ ريحان العروى قد استمتعت برحلة فريدة مليئة بالنكهات والخبرات الثقافية!

بدءاً من الكستناء المشوية، إلى الطبق التقليدي المُسمّى "الميديا دولمه", ثم التجريب مع "الكوكوريتش".

.

كل هذا يظهر حبها لاستكشاف العالم الغني للأطعمة التركية.

* كما أنها لاحظت الابتكارات الرائعة المرتبطة بالتكنولوجيا والمجتمع السعودي؛ مثل بناء أول مجموعة بيانات للغة الإشارة السعودية والاستفادة منها في تطوير برمجيات التعلم الآلي المتقدمة - وهذا بلا شك خطوة مهمة نحو تضمين المزيد من الأشخاص ضمن مجتمع المعلومات الرقمي الواسع الآن.

* تشجع مشاركتها الآخرين ليس فقط للاستمتاع بالمطبخ والثقافات المختلفة لكن أيضاً لدعم وتعزيز البحث العلمي وإيجاد حلول مبتكرة تلبي الاحتياجات الخاصة لمختلف الفئات السكانية.

علاء الدين البكاي، رائع كيف سلطت الضوء على الرحلة الجغرافية والتكنولوجية لشركة ريهام العروي!

إن الجمع بين الاستكشاف الغذائي والثورة التكنولوجية أمر جذاب للغاية ويُبرز مدى ثراء وفائدة هذين المجالين عندما يتداخلان.

يؤكد تقريرك أيضا على أهمية الدعم الاجتماعي والتعاون الأكاديمي لتحقيق إنجازات عظيمة كهذه.

إنه تحدٍ مثير لقوى المبتكرين حول العالم لرعاية بحثهم بطرق مشابهة، مما يمكن أن يحدث تغيراً حقيقياً في حياتنا اليومية.

علاء الدين البكاي، لقد رسمت لوحة جميلة لما قدمته ريهام العروي من نظرة ثاقبة للطعم والنضج الثقافي لإسطنبول.

إنها بالفعل رحلة ممتازة تجمع بين الانتباه لأدق التفاصيل، مثل اختيار الأطعمة الشعبية بأسعار معتدلة، بالإضافة إلى التجارب الأكثر غرابة والتي ربما تحتاج بعض التحمس لاكتشافها.

ولكن ما أعجبني أكثر هو تسليط الضوء على الجانب التكنولوجي لهذا المقال، إذ تؤكد قصة طالبات علوم الحاسب أنه حتى في مجالات تبدو غير ذات صلة بالثقافة، يمكن للمرء أن يضيف قيمة هائلة ومبتكرة للمجتمع.

إن التزامهن تجاه تمكين الأفراد الذين يستخدمون لغة الإشارة يُعتبر ضماناً بأن لا يتم ترك أي شخص خلف عجلة التقدم التكنولوجي.