ثريد: قصص غريبة من عالم اليود والنازيين المتخفين

في عالم اليود، يبدأ معظم الأشخاص بجرعة صغيرة مثل 12.

5 ملغ، ثم يزيدونها تدريجياً.

ومع ذلك، بعض الأشخاص قد يحتاجون إلى جرعات أعلى حتى يشعروا بالتحسن المطلوب.

يوصى بشرب الماء المالح ومكملات اليود لمدة أسبوعين قبل البدء، لتجنب عوارض التنظيف.

الجرعة القياسية العامة هي 50 ملغ في اليوم، ويمكن زيادة ذلك حسب الحاجة.

وفي الجانب الآخر، نجد قصة أربرت هايم، الطبيب النازي الذي هرب من ألمانيا إلى القاهرة وعاش هناك لمدة 44 عامًا متخفيًا.

عاش في فندق "قصر المدينة" بالموسكي، وأعلن إسلامه وغير اسمه لطارق حسين فريد.

اختلط بالناس في الحسين وديما مع المصحف، وكان محبًا للأطفال ويصورهم.

عاش متخفيا حتى أصيب بالسرطان في 1992، وتبرع بجسده للأبحاث الطبية.

بعد وفاته، ظهرت جرائمه التي ارتكبها كجزء من جيش هتلر.

هذه القصص الغريبة تظهر لنا كيف يمكن أن يكون العالم مليئًا بالمفاجآت والغموض.

من جرعات اليود إلى النازيين المتخفين، كل قصة لها درسها الخاص.

#تنظيف #ممثلين #وامها #كالورادو

لستم ترون في العملات الرقمية الحكومية سوى أداة لتمويل regimes وفرض سياسة "لا مراء" تستافد من ضعفنا? أستخنكم، هل نرضى أن نصبح عبيداً رقمياً لشركات التقنية أو حكومات؟
لا تقبلا الرقابة المستخبِية التي تذرّ في ظلام التكنولوجي!
**الرقابة قد تكون حاسمة في هذه الأوقات، ولكن من الذي سيوقفها? من سيحصل على القدرة لمعالجة ذلك? هل نستطيع حقاً أن نتصور أن نأستدل على "سقوط كل حدود للخصوصية" في حين كثير من الناس لا يرون حتى مهر في شراء خضروات ببطاقة ائتمان!
دعونا لا ننسى أن المدافع هي من تصنع التحكم، وليس العكس!
لا نستطيع أن ن allow نفسنا لعيش في عالم حيث تكون عملاتنا الرقمية أداة للتحكم فينا.
#الرقابة_لا_ترضى #خصوصية #مال #تحرير